مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي فقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الجدید
الصفحة الرئیسیة
الفقه
أصول الفقه
القرآنیة
علوم الحديث
الأخلاق
العقائد
العلم العقلاني
الفرق والنحل
السیرة
التأریخ و الجغرافیا
الأدب
المعاجم
السياسية
العلوم الجدیدة
المجلات
مجموعة جديدة
جميع المجموعات
المؤلفین
العتبة الحسینیة المقدسة
العتبة العباسية المقدسة
مجمع جهانی اهل بیت
أبو معاش-سعيد
آل سيف-فوزي
اراکی-محسن
التبريزي-الميرزا جواد
السيفي المازندراني-علي أكبر
الشهرستاني-السيدعلي
الفياض-محمداسحاق
قاسم-عیسیاحمد
كاشف الغطاء-احمد
الكوراني العاملي-علي
المحسني-محمدآصف
الهاشمي-السیدمحمود
ایزدی-خزائلی
الطب
الحکمة
موقت
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي فقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
اسم الکتاب :
المباحث المشرقية فى علم الالهيات و الطبيعيات
المؤلف :
الرازي، فخر الدين
الجزء :
1
صفحة :
681
المباحث المشرقية فى علم الالهيات و الطبيعيات
الجزء الأول
خطبة الكتاب
2
الكتاب الأول فى الامور العامة
10
الباب الأول فى الوجود و فيه عشرة فصول
10
(الفصل الأول) في انه غنى عن التعريف *
10
الفصل الثاني في ان الوجود مشترك فيه
18
الفصل الثالث في ان الوجود زائد على ماهيات الممكنات
23
الفصل الرابع في بيان ان الوجود خارج عن الماهية
25
الفصل الخامس في ان وجود واجب الوجود هل هو زائد عليه ام لا
30
الفصل السادس في اثبات الوجود الذهنى
41
الفصل السابع في ان الماهية لا تعرى عن الوجودين
43
(الفصل الثامن في ان الوجود ليس ما يكون الشىء به ثابتا)
43
الفصل التاسع في ان المعدوم ليس بثابت
45
الفصل العاشر في ان المعدوم لا يعاد
47
الباب الثاني في الماهية * و فيه عشرون فصلا
48
الفصل الأول في تمييز الماهية عن لواحقها
48
الفصل الثاني في تقسيم الماهيات
51
الفصل الثالث في ان البسائط هل تكون مجعولة ام لا
52
(الفصل الرابع في الفرق بين ما يكون جزأ من الماهية المركبة و بين ما لا يكون كذلك
53
الفصل الخامس في كيفية اجتماع بسائط الماهية المركبة
56
الفصل السادس في الفرق بين التركيب الذهنى و الخارجي
56
الفصل السابع في اصناف المركبات
59
الفصل الثامن في بيان ما وجد من الاقسام المذكورة في الجواهر و الاعراض
61
الفصل التاسع في الفرق بين المادة و الجنس و الفصل و الصورة
62
الفصل العاشر في الطريق الى معرفة كون الماهية مركبة من الجنس و الفصل
63
الفصل الحادى عشر في ان الجنس غير داخل في حقيقة الفصل
65
الفصل الثاني عشر في ان الفصل و الجنس هل يتلازمان ام لا
67
الفصل الثالث عشر في كيفية تقوم الجنس بالفصل
68
الفصل الرابع عشر في احكام الفصل و هي عشرة
69
الفصل الخامس عشر في كيفية ترتب الاجناس
72
الفصل السادس عشر في العلامة التي يمكننا بها ان نميز الطبيعة الجنسية عن الطبيعة النوعية
73
الفصل السابع عشر في ان الشخص زائد على ماهية النوع و انه امر ثبوتى
74
الفصل الثامن عشر في علة تشخص الاشخاص
76
الفصل التاسع عشر في مناسبة الحد للمحدود
78
الفصل العشرون في اجزاء الماهية
79
الباب الثالث في الوحدة و الكثرة و فيه عشرون فصلا
80
الفصل الأول في الفرق بين الوجود و الوحدة
80
الفصل الثاني في الفرق بينها و بين التشخص و التعين و الهوية
81
الفصل الثالث في ان الوحدة غنية عن التعريف
83
الفصل الرابع في بيان ان الوحدة امر زائد على الذات و انها من الامور الثبوتية
84
الفصل الخامس في ان الوحدة ليست جوهرا بل هي عرض
86
الفصل السادس في اقسام الواحد
88
الفصل السابع في ان الواحد مقول على ما تحته بالتشكيك
90
الفصل الثامن في ان اتحاد الاثنين محال
90
الفصل التاسع في اثبات العدد
91
الفصل العاشر في تحقيق ماهية العدد
92
الفصل الحادى عشر في كيفية تحديد العدد
93
الفصل الثاني عشر في بيان كون الاثنين عدد او انه كيف يوصف بكونه قليلا تارة و كثيرا اخرى
94
الفصل الثالث عشر في تقابل الواحد و الكثير
96
الفصل الرابع عشر في الهو هو و ما يقابله
98
الفصل الخامس عشر في حقيقة المتقابلين و اقسامهما
99
الفصل السادس عشر في ابحاث تتعلق بالتقابل
101
الفصل السابع عشر في احكام الاضداد و هى ستة
103
الفصل الثامن عشر في ان التقابل بالسلب و الايجاب اقوى من التقابل بالتضاد
107
الفصل التاسع عشر في حكاية ما قيل في جعل الوحدة و الكثرة مبادى الأشياء
108
الفصل العشرون في ابطال المثل
110
الباب الرابع في الوجوب و الامكان و الامتناع و فيه اثنا عشر فصلا
113
الفصل الأول في تعريف الواجب و الممكن و الممتنع
113
الفصل الثاني في تفصيل القول في الوجوب و الامكان
114
الفصل الثالث في ان الوجوب امر ثبوتى
114
الفصل الرابع في ان الامكان العام هل هو امر ثبوتى ام لا
118
الفصل الخامس في ان الامكان الخاص هل هو امر ثبوتى ام لا
118
الفصل السادس في تقسيم الواجب
121
الفصل السابع في كيفية عروض الامكان للماهيات
123
(الفصل الثامن في اقسام الممكنات)
124
الفصل التاسع في ان الامكان محوج الى السبب
125
الفصل العاشر في انه هل يعقل ان يكون شيء يصح عليه الوجود و العدم و مع ذلك يكون احد الطرفين اولى به
128
الفصل الحادى عشر في ان الممكن ما لم يصر واجبا لم يوجد
131
الفصل الثاني عشر في ان الامكان وصف لازم للممكنات
132
الباب الخامس في القدم و الحدوث و فيه خمسة فصول
133
الفصل الأول في بيان حقيقتهما
133
الفصل الثاني في اثبات الحدوث الذاتى
134
الفصل الثالث في ان الحدوث هل يمكن ان يكون سببا للحاجة الى السبب
134
الفصل الرابع في ان الحدوث هل هو كيفية زائدة على وجود الحادث ام لا
135
الفصل الخامس في ان الحدوث الزمانى مشروط بتقدم المادة و الزمان عليه
135
الكتاب الثاني في احكام الجواهر و الاعراض(و الكلام فيه مرتب على مقدمة و جملتين)
136
(اما المقدمة)
136
الفصل الأول في تحقيق ماهية الجوهر و العرض
137
الفصل الثاني في تعريف العرض
138
الفصل الثالث في رسم الجوهر
141
الفصل الرابع في ان الجوهر مقول على ما تحته قول الجنس ام لا
142
الفصل الخامس في بيان ان كليات الجواهر جواهر
146
الفصل السادس في ان الجزئيات اولى بالجوهرية من الكليات
147
الفصل السابع في ان الجوهر لا ضد له
149
الفصل الثامن في ان الجوهر مقصود اليه بالاشارة
149
الفصل التاسع في بيان ان الجوهر هو القابل للاضداد الغير الاضافية لاستحالته في ذاته لا على سبيل التبعية لغيره
150
الفصل العاشر في ان العرض ليس بجنس
150
الفصل الحادى عشر في استحالة الانتقال على الاعراض
152
الفصل الثاني عشر في صحة قيام العرض بالعرض
154
الفصل الثالث عشر في امتناع قيام العرض الواحد بالمحلين
156
الفصل الرابع عشر في ان الحال يجب ان ينقسم لانقسام المحل
157
الفصل الخامس عشر في ان الشىء الواحد لا يجوز ان يكون جوهر او عرضا
161
الجملة الاولى في احكام الاعراض * و فيها مقدمة و فنون خمسة
164
(اما المقدمة)
164
(البحث الأول فى كون كل واحدة من هذه العشر جنسا)
164
(البحث الثاني) فى ان هذه العشر اجناس عالية
165
(البحث الثالث) فى انه لا مقولة خارجة عن هذه العشر
167
البحث الرابع في كيفية انقسام هذه المقولات الى انواعها
171
الفن الأول في الكم و فيه اربعة و عشرون فصلا
171
الفصل الأول في الفرق بين المقدار و الجسمية
171
الفصل الثاني في تعديد الخواص التي منها يمكن الوقوف على حقيقة الكمية
175
الفصل الثالث في تقسيم الكم الى المتصل و المنفصل
178
الفصل الرابع في تقسيم الكم بذى الوضع و غير ذى الوضع
183
الفصل الخامس في الطول و العرض و العمق
184
الفصل السادس فيما ليس بكم بالذات بل بالعرض
186
الفصل السابع في ان الخفة و الثقل غير داخلين بالذات في الكم بل بالعرض
187
الفصل الثامن في ان الكم لا ضد له
188
الفصل التاسع في ان الكم لا يقبل الشدة و الضعف
190
الفصل العاشر في الوجوه التي يقال لها التناهى و اللاتناهى
191
الفصل الحادى عشر في بيان تناهي الابعاد
192
الفصل الثاني عشر في معنى اللانهاية في الماضى و المستقبل
203
الفصل الثالث عشر في بقية ابحاث اللانهاية و هي خمسة
206
الفصل الرابع عشر في المباحث المشتركة بين الثلاثة * و هي اربعة
209
الفصل الخامس عشر فيما يختص بكل واحد منها من المباحث و هي اربعة
214
(البحث الأول) في ان الجسمية من توابع المادة
214
البحث الثاني في السطح
215
البحث الثالث في احكام النقطة و هي ثلاثة
215
(البحث الرابع) فى رسم النقطة
216
الفصل السادس عشر في اثبات المكان
217
الفصل السابع عشر في ضبط المذاهب في ماهية المكان
221
الفصل الثامن عشر في الكلام على اصحاب البعد
222
الفصل التاسع عشر في الرد على القائلين بالخلاء
228
الفصل العشرون في ان الخلاء لو ثبت لم يكن فيه قوة جاذبة للاجسام و لا قوة دافعة لها
246
الفصل الحادى و العشر و زفي تحقيق ماهية المكان
249
الفصل الثاني و العشرون في اقسام المكان
250
الفصل الثالث و العشرون في تعقب ما يقال ان جهات الاجسام ست
251
الفصل الرابع و العشرون في كيفية تحدد الجهات
254
الفن الثاني في الكيف
257
(اما المقدمة)
257
الفصل الأول في رسمه
257
الفصل الثاني في تقسيم الكيف الى انواعه الأربعة
262
(القسم الأول) في الكيفيات المحسوسة و هي المسماة بالانفعاليات و الانفعالات و فيه خمسة ابواب
264
(الباب الأول) في امور كلية لهذا القسم و فيه اربعة فصول
264
الفصل الأول فيما سمى لاجله هذا النوع بالانفعاليات و الانفعالات
265
الفصل الثاني في خاصية هذا النوع
266
الفصل الثالث في الرد على من زعم ان كيفيات الاجسام نفس اشكالها
266
الفصل الرابع في الرد على من قال ان الكيفيات نفس الامزجة
268
الباب الثاني في الكيفيات الملموسة
269
الفصل الأول في حد الحرارة و البرودة
269
(الفصل الثاني في اثبات الحرارة و البرودة)
272
الفصل الثالث في تقرير ما يقال له انه حار او بارد
273
الفصل الرابع في ماهية الحرارة الغريزية
274
الفصل الخامس في الرطوبة و اليبوسة
275
الفصل السادس في اثبات الرطوبة و اليبوسة
279
الفصل السابع فيما لاجله يقال للحرارة و البرودة انهما كيفيتان فاعلتان و للرطوبة و اليبوسة انهما كيفيتان منفعلتان
280
الفصل الثامن في اللطافة و الكثافة
282
الفصل التاسع في اللزوجة و الهشاشة و البلة و الجفاف
284
الفصل العاشر في الثقل و الخفة و احكامهما و فيه ثلاثة عشر مسئلة
284
(المسألة الاولى) فى حقيقة الميل
284
(المسألة الثانية) فى ان الميل هو نفس هذه المدافعة او علتها
285
(المسألة الثالثة) في تعريف الثقل و الخفة *
285
(المسألة الرابعة) في اقسام الميل
287
(المسألة الخامسة)
287
(المسألة السادسة) فى ان الميل الطبيعى و القسرى لا يجتمعان
288
(المسألة الثامنة) في بقاء الميل عند الوصول الى المطلوب
290
(المسألة التاسعة) فى انه مما يحدث دفعة
291
(المسألة العاشرة) في انحصار اشتداده و ضعفه بين طرفين
291
(المسألة الحادية عشرة) في سبب اشتداد الميل الطبيعي عند القرب من المطلوب و ضعف الميل القسرى عند الوصول الى المطلوب *
291
(المسألة الثانية عشر) فى سبب اشتداد ميل القسرى في الوسط
291
(المسألة الثالثة عشر) فى انه ليس بين الثقيل و الخفيف انفعال
292
الفصل الحادى عشر فيما يظن انه من الكيفيات الملموسة و ليس منها
292
الباب الثالث في الكيفيات المبصرة و فيه تسعة فصول
293
الفصل الأول في اثبات الالوان
293
الفصل الثاني في ان النور ليس من الاجسام
296
الفصل الثالث في حقيقة النور
298
الفصل الرابع في الفرق بين النور و الضوء و الشعاع و البريق
301
الفصل الخامس في حد الضوء
301
الفصل السادس في ان اللون انما يحدث بالفعل عند حصول الضوء
302
الفصل السابع في تعديد الالوان المتوسطة
303
الفصل الثامن في ان الظلمة امر عدمى
304
الفصل التاسع في انه هل يتوقف ابصار بعض الاجسام على الظلمة ام لا
304
الباب الرابع في الكيفيات المسموعة و فيه ستة فصول
305
الفصل الأول في سبب الصوت
305
الفصل الثاني في ابطال مذهب من جعل الصوت نفس التموج او نفس القلع او القرع
305
الفصل الثالث في اثبات الصوت في الخارج
306
الفصل الرابع في حقيقة القرع
307
الفصل الخامس في سبب ثقل الصوت وحدته
308
الفصل السادس في الصدى
308
الباب الخامس في الكيفيات المذوقة و المشمومة و بيان عرضية هذه الاجناس * و فيه ثلاثة فصول
309
الفصل الأول في الطعوم
309
الفصل الثاني في الروائح
311
الفصل الثالث في بيان ان هذه الكيفيات المحسوسة اعراض لا جواهر
312
القسم الثاني في القوة و اللاقوة * و فيه ثلاثة فصول
315
الفصل الأول في انواعهما
315
الفصل الثاني في ان القوة على الفعل غير داخلة تحت هذا النوع
316
الفصل الثالث في ان اللين و الصلابة هل هما امر ان وجوديان ام لا
318
القسم الثالث في الكيفية المختصة بذوات الانفس و هي المسماة بالحال و الملكة
319
(الباب الأول في العلم و احكامه)
319
(الطرف الأول) في العلم و فيه ثمانية و عشرون فصلا
319
الفصل الأول في ان العلم بالشيء لا يحصل الا بانطباع صورة المعلوم في العالم
319
الفصل الثاني في ابطال قول من قال العلم هو نفس انطباع ماهية المعلوم فى العالم
323
الفصل الثالث في الامور التي يمكن ان يفسر العلم بها و ابطال الباطل منها
324
الفصل الرابع في ابطال قول من قال النفس انما تعقل الشىء لاتحادها بالعقل الفعال
327
الفصل الخامس في ابطال قول من قال ان التعقل عبارة عن اتحاد المعقول بالعاقل
328
الفصل السادس في تحقيق القول الحق في العلم
331
الفصل السابع في تحديد العلم
331
الفصل الثامن في الفرق بين حلول الصورة العقلية في النفس و بين حلول الصورة في المادة
332
الفصل التاسع في تحقيق كون الصورة العقلية كلية
333
الفصل العاشر في بيان انواع التعقلات
335
الفصل الحادى عشر في بيان ان العلم عرض
337
الفصل الثاني عشر في تحقيق كون الشىء عقلا و عاقلا و معقولا
339
الفصل الثالث عشر في ان الشىء كيف يعقل ذاته
341
الفصل الرابع عشر في اقسام التصديقات
344
الفصل الخامس عشر في السبب الذي لاجله تحصل العلوم الاولية
345
الفصل السادس عشر في ان القوة العاقلة كيف تقوى على توحيد الكثير و تكثير الواحد
347
الفصل السابع عشر في حصر الاوليات و تعيين اول الاوائل و الذب عنه
348
الفصل الثامن عشر في ان النفس مع بساطتها كيف تقوى على هذه التعقلات الكثيرة
352
الفصل التاسع عشر في اثبات القوة القدسية
353
الفصل العشرون في ان قبول النفس للصور العقلية لا يتوقف على الفكر
354
الفصل الحادى و العشرون في امكان اجتماع التعقلات الكثيرة في النفس دفعة واحدة
355
الفصل الثاني و العشرون في ان العلم بالعلة يوجب العلم بالمعلول و ان العلم بالمعلول لا يوجب العلم بالعلة
357
الفصل الثالث و العشرون في ان العلم بذوات الاسباب انما يحصل من العلم باسبابها
362
الفصل الرابع و العشرون في ان الشىء اذا علم بسببه لا يعلم الا كليا
363
الفصل الخامس و العشرون في ان العلم بالشخصيات يجب تغيره بتغيرها
364
الفصل السادس و العشرون في ان العلم قد يكون فعليا و قد يكون انفعاليا
365
الفصل السابع و العشرون في تفسير العقل«
366
الفصل الثامن و العشرون في شرح الفاظ مستعملة في هذا الباب متقاربة المفهوم
367
الطرف الثاني الكلام في العاقل * و فيه ستة فصول
369
الفصل الأول في ان العاقل يجب ان يكون مجردا عن المادة و البرهان عليه مذكور في كتاب النفس
369
الفصل الثاني في ان كل مجرد فانه يجب ان يكون عاقلا لذاته
369
الفصل الثالث في ان كل ما كان مجردا عن المادة و علائقها يجب ان يكون عقلا بالفعل
372
الفصل الرابع في ان تعقل الشىء لذاته هو نفس ذاته و ان ذلك حاضر ابدا
373
الفصل الخامس في ان تعقل النفس الناطقة لغيرها ليس امرا ذاتيا لها و لا لازما
374
الفصل السادس في ان التعلم ليس بتذكر
375
(الطرف الثالث الكلام في المعقول * و فيه ثلاثة فصول)
376
الفصل الأول في ان حقائق الأشياء يمكن ان تكون معلومة للبشر
376
الفصل الثاني في ان المعدوم كيف يعلم
377
الفصل الثالث في درجات المعلومات
378
الباب الثاني في القوى و الاخلاق * و فيه خمسة فصول
379
الفصل الأول في تلخيص مفهومات القوة
379
الفصل الثاني في تحديد القوة بهذا المعنى
380
الفصل الثالث في احكام القدرة * و فيه ثلاثة مباحث
382
الفصل الرابع في ان كل جسم يصدر عنه اثر لا بالقسر و لا بالعرض فذلك بقوة موجودة فيه
383
الفصل الخامس في الخلق
385
(الباب الثالث في الالم و اللذة * و فيه خمسة فصول)
387
الفصل الأول في حقيقة اللذة و الالم
387
الفصل الثاني في ان تفرق الاتصال مؤلم
390
الفصل الثالث في تحقيق سبب الالم
393
الفصل الرابع في ان المولم هو سوء المزاج المختلف لا المتفق
395
الفصل الخامس في تفصيل اللذات الحسية
397
الباب الرابع في بقية الكيفيات النفسانية * و فيه سبعة فصول
399
الفصل الأول في الصحة و المرض * و فيه ستة مباحث
399
الفصل الثاني في اسباب الفرح
406
الفصل الثالث في سبب شدة فرح شارب الخمر و شدة غم السوداوى
409
الفصل الرابع في الفرق بين ضعف القلب و بين التوحش و بين قوة القلب و بين النشاط
410
الفصل الخامس في اسباب سائر العوارض
411
الفصل السادس في كيفية الارواح الحاملة لهذه الكيفيات
411
الفصل السابع في الحقد
412
القسم الرابع في الكيفيات المختصة بالكميات * و فيه مقدمة و ثلاثة ابواب
414
الباب الأول في الاستقامة و الاستدارة * و فيه سبعة فصول
415
الفصل الأول في حقيقة الاستقامة و الاستدارة
415
الفصل الثاني في اثبات الدائرة * و هو بثلاث حجج
416
الفصل الثالث في ان القائلين بالجزء الذي يتجزى يلزمهم الاعتراف بوجود الدائرة
418
الفصل الرابع في ان المستقيم يخالف المستدير بالنوع
419
الفصل الخامس في ان الدوائر المختلفة بالعظم و الصغر مختلفة بالنوع
419
الفصل السادس في ان المستقيم لا يضاد المستدير
419
الفصل السابع في ان المستقيم كما لا يناسب المستدير بالمساواة فلا يناسبه بالزيادة و النقصان
420
الباب الثاني في الشكل و الزاوية * و فيه سنة فصول
421
الفصل الأول في حقيقة الشكل
421
الفصل الثاني في بيان ان الشكل بالمعنى المذكور من الكيف او من الوضع
421
الفصل الثالث في تعديد المذاهب في الزاوية
423
الفصل الرابع في القول المحقق في الزاوية
426
الفصل الخامس في اثبات الكرة و الاسطوانة و المخروط
427
الفصل السادس في ان الاشكال لا مضادة فيها
428
الباب الثالث في الخلقة و خواص الاعداد * و فيه فصلان
428
الفصل الأول في الخلقة
428
الفصل الثاني في خواص الاعداد
428
الفن الثالث في بقية المقولات * و فيه بابان
429
الباب الأول في المضاف * و فيه خمسة عشر فصلا
429
الفصل الأول في ابتداء الكلام بالمضاف
429
الفصل الثاني في خواص المضافين
431
الفصل الثالث في تحقيق الكلام في الاضافة التي هى المقولة
434
الفصل الرابع في ان الاضافة هل لها وجود في الاعيان ام لا
435
الفصل الخامس في كيفية تحصيل الاضافة
439
الفصل السادس في ان الاضافة كيف يكون تحصيلها النوعى و تحصيلها الصنفى و تحصيلها الشخصى
440
الفصل السابع في تقسيم الاضافات
440
الفصل الثامن في ان الاضافة هل تقبل التضاد ام لا
442
الفصل التاسع في ان الاضافة قابلة للاشد و الاضعف
443
الفصل العاشر في تفسير التتالى و التماس و التشافع و التداخل و الالتصاق و الاتصال
444
الفصل الحادى عشر في المتقدم و المتأخر معا
446
الفصل الثاني عشر في الكلى و الجزئي
448
الفصل الثالث عشر في التام و المكتفى و الناقص و فوق التمام
449
الفصل الرابع عشر في الكل و الجميع و الفرق بينهما و بين التمام
450
الفصل الخامس عشر في الفرق بين الكل و الكلى
451
الباب الثاني في بقية المقولات * و فيه خمسة فصول
451
الفصل الأول في الاين * و فيه ستة مباحث
451
(البحث الأول) عن حقيقته
451
(البحث الثاني) فى بيان ان الكون في المكان ليس هو الكون في الاعيان الذي هو الوجود
452
(البحث الثالث) فى تقسيم الاين
453
(البحث الرابع في ابطال قول من قال ان لكل اين شخصى في مكان حقيقى علة هى صفة قائمة بالمتمكن
453
(البحث الخامس) في ان الاين يعرض له التضاد
454
البحث السادس في كيفية قبوله الاشد و الانقص«
454
الفصل الثاني في المتى
454
الفصل الثالث في الوضع
455
الفصل الرابع في الملك
456
الفصل الخامس في ان يفعل و ان ينفعل
456
الفن الرابع في العلل و المعلولات
458
القسم الأول في العلة الفاعلية * و فيه ثمانية عشر فصلا
460
الفصل الأول في ان الواحد لا يصدر عنه الا الواحد
460
الفصل الثاني في ان المعلول الواحد هل يستند الى علل كثيرة ام لا
468
الفصل الثالث في ابطال الدور في العلل
469
الفصل الرابع في ابطال التسلسل في العلل * و عليه ثلاثة براهين
470
الفصل الخامس في وجوب حصول العلة عند حصول المعلول
477
الفصل السادس في وجوب حصول المعلول عند حصول العلة
477
الفصل السابع في انه لا يشترط في الفعل تقدم العدم عليه * و في عشرة براهين
485
الفصل الثامن في العبارة
494
الفصل التاسع في ان الوجود وحده لا يصلح للمعلولية
494
الفصل العاشر في ان الوجود وحده لا يصلح للعلية و كذلك الامكان وحده غير صالح للعلية
495
الفصل الحادى عشر في ان القوة لا تكون علة مؤثرة في وجود الأشياء بل علة معدة
499
الفصل الثاني عشر في ان القوة الجسمانية لا تفعل الا بمشاركة الوضع
500
الفصل الثالث عشر في تناهى القوة الجسمانية في التاثير
501
الفصل الرابع عشر في ان التصورات قد تكون مبادى لحدوث الحوادث
508
الفصل الخامس عشر في ان الرأى الكلى لا يكون علة لحصول افعال جزئية
509
الفصل السادس عشر في ان ما مع العلة هل يكون متقدما على المعلول لم لا
510
الفصل السابع عشر في ان العلة هل يجب ان تكون اقوى من المعلول
511
الفصل الثامن عشر في ان البسيط هل يمكن ان يكون فاعلا و قابلا معا
515
القسم الثاني في العلة المادية * و فيه ستة فصول
517
الفصل الأول في اقسام المادة
517
الفصل الثاني فيما يقال له ان الشىء كان منه
520
الفصل الثالث في بيان تناهى العلل المادية
521
الفصل الرابع في اسامى المادة
521
الفصل الخامس في حال شوق الهيولى الى الصورة
522
الفصل السادس في ان مادة العناصر مشتركة
522
القسم الثالث في العلة الصورية * و فيه ثلاثة فصول
523
الفصل الأول في بيان علية الصورة
523
الفصل الثاني في الفرق بين الطبيعة و الصورة
523
الفصل الثالث في امتناع تقوم المادة بصورتين
524
القسم الرابع في العلة الغائية * و فيه اثنا عشر فصلا
526
الفصل الأول في تقسيم الغايات الذاتية و الغايات الاتفاقية
526
الفصل الثاني في اثبات الاسباب الاتفاقية
528
الفصل الثالث في الفرق بين البخت و الاتفاق
531
الفصل الرابع في اثبات العلة الغائية للحركات الطبيعية
531
الفصل الخامس في بيان ان للعبث و الجزاف غاية
535
الفصل السادس في ان لوجود العالم غاية حقيقية
537
الفصل السابع في الغايات الضرورية العرضية
538
الفصل الثامن في تناهى العلل الغائية
539
الفصل التاسع في بيان علية العلة الغائية
540
الفصل العاشر في الفرق بين الغاية و الخير
541
الفصل الحادى عشر في الجود
542
الفصل الثاني عشر في ان كل من فعل فعلا لغرض فهو ناقص
542
(خاتمة لهذا الفن)
543
الفصل الأول في امور مشتركة بين العلل
543
الفصل الثاني في معنى كون العدم مبدأ
546
الفن الخامس في الحركة و الزمان * و فيه اثنان و سبعون فصلا
547
الفصل الأول في رسم الحركة
547
الفصل الثاني في تحقيق القول في الحركة
550
الفصل الثالث في ان لكل متحرك محركا غيره
554
الفصل الرابع في ما منه الحركة و ما اليه
561
الفصل الخامس في مبادى الحركات المستديرة و نهاياتها
562
الفصل السادس في التقابل بين المبدئية و المنتهائية
562
الفصل السابع في نسبة الحركة الى المقولات
563
الفصل الثامن في ان الحركة مقولة على ما تحتها بالاشتراك او بالتواطؤ
567
الفصل التاسع في ان الحركة هل هي نفس مقولة ان ينفعل
568
الفصل العاشر في المقولات التي تقع الحركة فيها
569
الفصل الحادى عشر في حركة النمو و الذبول
573
الفصل الثاني عشر في اثبات الحركة في الكيف و هى الاستحالة
575
الفصل الثالث عشر في اثبات الحركة في سائر اقسام الكيف
581
الفصل الرابع عشر في الحركة في الاين و الوضع
581
الفصل الخامس عشر في ان الصور يمكن زوالها عن المادة و تبدلها بغيرها
582
الفصل السادس عشر في ان الصورة الجوهرية لا يكون حدوثها بالحركة
588
الفصل السابع عشر في نفى الحركة عن باقي المقولات
593
الفصل الثامن عشر في حقيقة السكون
594
الفصل التاسع عشر في ان المقابل للحركة اي سكون هو
596
الفصل العشرون في ان الجسم كيف يخلو من الحركة و السكون
597
الفصل الحادى و العشرون في الوحدة العددية للحركة
598
الفصل الثاني و العشرون في ان الحركة المستديرة اولى بهذه الوحدة من غيرها
600
الفصل الثالث و العشرون في الوحدة النوعية و الجنسية للحركة
600
الفصل الرابع و العشرون في ان الاختلاف بالطبع و القسر لا يوجب الاختلاف في الماهية
602
الفصل الخامس و العشرون في حقيقة البطوء و السرعة و بيان ان البطوء ليس لتخلل السكنات
602
الفصل السادس و العشرون في ان الاختلاف بالسرعة و البطوء لا يوجب الاختلاف في الماهية
604
الفصل السابع و العشرون في ان السرعة مقولة على المستديرة و المستقيمة بالاشتراك المعنوى
605
الفصل الثامن و العشرون في اسباب البطوء
605
الفصل التاسع و العشرون في التقابل بين السرعة و البطوء
605
الفصل الثلاثون في ان لاشتداد السرعة و البطوء طرفين محصورين
606
الفصل الحادى و الثلاثون في تطابق الحركات
606
الفصل الثاني و الثلاثون في تضاد الحركات
608
الفصل الثالث و الثلاثون في علة تضاد الحركات
609
الفصل الرابع و الثلاثون في ان الحركتين الطبيعيتين المختلفتى الماخذ هل تختلفان ام لا
610
الفصل الخامس و الثلاثون في ان تضاد الحركات ليس للحصول في نفس الاطراف بل للتوجه اليها *
611
الفصل السادس و الثلاثون في ان الحركة المستقيمة لا تضاد المستديرة
611
الفصل السابع و الثلاثون في ان الحركات المستديرة لا تتضاد
612
الفصل الثامن و الثلاثون فى تضاد السكنات
612
الفصل التاسع و الثلاثون في انقسام الحركة دائما
613
الفصل الأربعون في انقسام الحركة لانقسام المتحرك
613
الفصل الحادى و الأربعون في معنى كون الحركة اولا
614
الفصل الثاني و الأربعون في ان ما لا يتجزى لا يصح عليه الحركة
615
الفصل الثالث و الأربعون في مناسبات بين المتحرك و الزمان و المسافة
615
الفصل الرابع و الأربعون في ان كل حركة مستقيمة فهى منتهية الى السكون
616
الفصل الخامس و الأربعون في اقسام الحركة
621
الفصل السادس و الأربعون في ان الحركة لا تكون طبيعية على الاطلاق
622
الفصل السابع و الأربعون في ان المطلوب بالحركة الطبيعية ما ذا
622
الفصل الثامن و الأربعون في ان الحركة بسبب الهرب من غير الطبيعى او بسبب الطلب الطبيعى
624
الفصل التاسع و الأربعون في ان الحركة المستديرة لا تكون طبيعية بل تكون ارادية
624
الفصل الخمسون في ان الحركات المستديرة باى تاويل يقال لها انها بالطبع و بالطبيعة
626
الفصل الحادى و الخمسون في ان المستديرة اقدم الحركات بالطبع و الشرف
627
الفصل الثاني و الخمسون في ان الحركة المستديرة هي العلة لحدوث الحوادث
627
الفصل الثالث و الخمسون في الحركة التي من تلقاء المتحرك
629
الفصل الرابع و الخمسون في بيان ان كل جسم فلا بد و ان يكون فيه مبدأ حركة وضعية او مكانية
630
الفصل الخامس و الخمسون في ان الجسم الواحد لا يجتمع فيه مبدأ ميل مستقيم و مستدير
631
الفصل السادس و الخمسون في الحركة القسرية
633
الفصل السابع و الخمسون في اقسام الحركة القسرية
635
الفصل الثامن و الخمسون في ماهية علة الحركة القسرية
636
الفصل التاسع و الخمسون في الحركة التي بالعرض
637
الفصل الستون في الفرق بين الحركة و التحريك و التحرك
638
الفصل الحادى و الستون في احوال العلل المحركة
639
الفصل الثاني و الستون في المناسبات بين المتحركات و المحركات
640
الفصل الثالث و الستون في وجود الزمان
642
الفصل الرابع و الستون في اختلاف مثبتى الزمان في حقيقته
651
الفصل الخامس و الستون في اثبات الزمان
654
الفصل السادس و الستون في ان الزمان يستحيل ان يكون له طرف بالفعل
658
الفصل السابع و الستون في حقيقة الآن
670
الفصل الثامن و الستون في ان الآن كيف يعد الزمان
675
الفصل التاسع و الستون في كيفية تعلق الزمان بالحركة
676
الفصل السبعون في كيفية تعدد الزمان بالحركة و الحركة بالزمان و كيفية تقدر كل واحد منهما بالآخر
677
الفصل الحادى و السبعون في كيفية عروض الانقسام و اللانهاية للزمان و الحركة
678
الفصل الثاني و السبعون في الامور التي توجد في الزمان
678
(فهرس مضامين النصف الأول من كتاب المباحث المشرقية)
1
اسم الکتاب :
المباحث المشرقية فى علم الالهيات و الطبيعيات
المؤلف :
الرازي، فخر الدين
الجزء :
1
صفحة :
681
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir