مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي فقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الجدید
الصفحة الرئیسیة
الفقه
أصول الفقه
القرآنیة
علوم الحديث
الأخلاق
العقائد
العلم العقلاني
الفرق والنحل
السیرة
التأریخ و الجغرافیا
الأدب
المعاجم
السياسية
العلوم الجدیدة
المجلات
مجموعة جديدة
جميع المجموعات
المؤلفین
اللغة
الشعر
النحو والصرف
البلاغة
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي فقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
اسم الکتاب :
الاغانی
المؤلف :
ابو الفرج الإصفهاني
الجزء :
11
صفحة :
262
تتمة التراجم
5
أخبار النابغة و نسبه
5
نسب النابغة
5
من الطبعة الأولى
5
سأل عمر بن الخطاب عن شعر فلما أخبر أنه له قال إنه أشعر العرب
5
سئل ابن عباس عن أشعر الناس فأمر أبا الأسود بالجواب فذكره
6
حوار في شعر له في مجلس الجنيد بن عبد الرحمن
6
كان يجلس للشعراء بعكاظ فمدح شعر الخنساء و حواره مع حسان
6
تذاكر قوم الشعر و هم في الصحراء فإذا هم بجني يقول إنه أشعر الناس
7
فضله أبو عمرو على زهير
7
سأل عبد الملك عن شعر له في اعتذاره للنعمان و قال إنه أشعر العرب
7
سئل حماد بم تقدم النابغة فأجاب
8
كان أثيرا عند النعمان فدخل على زوجته المتجردة فوصفها
8
كان يقوى فلما ذهب إلى يثرب تبين له هذا العيب فأصلحه
9
قال صالح بن حسان إنه كان مخنثا
11
هروبه من النعمان إلى ملوك غسان و اختلاف الرواة في سببه
11
كان المنخل اليشكري يهوى هندا بنت عمرو بن هند فتغزل فيها فقتله
12
مدح عمرو بن الحارث الأصغر الغساني و أخاه النعمان
13
فضله الشعبي على الأخطل في مواجهته في مجلس عبد الملك
15
حديث حسان عنه حين وفد على النعمان
20
مما يغنى فيه من شعره
22
أخذ معنى لزرقاء اليمامة
25
رواية أخرى في حديث حسان عنه حين وفد على النعمان
26
أخبار الحارث بن حلزة و نسبه
29
نسب الحارث بن حلزة
29
السبب في قول قصيدته المعلقة
29
كان أبو عمرو الشيباني يعجب لارتجاله معلقته في موقف واحد، و شرح أبيات منها
31
قصيدة له دالية
33
نسب عمرو بن كلثوم و خبره
35
نسب عمرو بن كلثوم من قبل أبويه
35
قصة قتله لعمرو بن هند
36
تعظيم تغلب بقصيدته المعلقة
36
فخر شعراء تغلب بقتله عمرو بن هند
36
أغار على بني تميم ثم انتهى إلى بني حنيفة فأسره يزيد ابن عمرو ثم أطلقه فمدحه
37
حواره مع عمرو بن أبي حجر الغساني حين مر ببني تغلب فلم يكرموه
38
هجاؤه للنعمان بن المنذر
39
وفاته و نصيحته لبنيه
40
ذكر الخبر عن السبب في اتصال الهجاء بين جرير و الأخطل
41
سبب التهاجي بين جرير و الأخطل
41
قصيدة للأخطل و شرح بعض كلماتها
42
مدح الرشيد بيتا للأخطل
45
مدح آدم بن عمر بن عبد العزيز بيتا للأخطل في مجلس المهدي فأغضبه
45
ذكر أوس بن حجر و شيء من أخباره
47
نسب أوس بن حجر
47
في الشعر
47
غنت فتاة أعرابية بشعر له في السحاب
47
كان يسير ليلا فصرعته ناقته، فأكرمه فضالة بن كلدة، فمدحه
48
رثى فضالة بن كلدة حين مات
49
خبر ورقاء بن زهير و نسبه و قصة شعره هذا
51
مقتل شأس بن زهير أخيه و البحث عن قاتله ثم محاولة الثأر منه
51
رثاء زهير بن جذيمة لابنه شأس
53
مقتل زهير بن جذيمة العبسي
56
قتله خالد بن جعفر و تعظيم هوازن له
56
حلف خالد بن جعفر أن يقتله و شعره في ذلك
56
وصف مقتله و ما كان قبله من حوادث
57
شعر ورقاء بن زهير حين قتل والده
60
شعر لخالد بن جعفر يمن على هوازن بقتله زهير
61
شعر للفرزدق ينعي فيه على بني عبس ضربة ورقاء خالدا
61
ذكر مقتل خالد بن جعفر بن كلاب
64
مقتل خالد بن جعفر و سببه
64
شعر قيس بن زهير للحارث حين قتل خالدا و إجابته له
66
إباء غطفان جوار الحارث و لحوقه ببني تميم و طلب بني عامر له
67
شعر الحارث حين أمره حاجب بالتنحي ورد حاجب عليه
68
شعر لعامر بن مالك يرد به على حاجب
69
قتل الحارث لابن النعمان
69
أخذ النعمان عم الحارث فاعتذر إليه فخلى عنه، و قال شعرا
69
شعر للحارث في قتله ابن النعمان
70
شعر للحارث يخاطب به النعمان
71
أخذ مصدق للنعمان إبلا لديهث فاستجارت بالحارث فردها إليها
72
خروج الحارث إلى صديق من كندة
72
لجوؤه إلى بني عجل بن لجيم
73
لحوقه بطيء
73
أخذ الأسود أموال جارات له فردها هو إليهن
73
رواية أخرى في قتله بن الملك
74
وجود نعل شرحبيل بن الأسود في بني محارب و تعذيب الأسود لهم
76
أخذ الأسود لسنان بن أبي حارثة الذي قتل ابنه عنده و اعتذار الحارث بن سفيان عنه
76
لحوق الحارث ببني دارم
77
أسر بني قيس و بني هزان للحارث و حديثه معهم
78
مروره برجل من بني أسد
80
لحوقه بمكة و انتماؤه إلى قريش
80
لحوقه بالشام عند ملك من غسان و مقتله
80
خبر الحارث و عمرو بن الإطنابة
83
عضب عمرو بن الإطنابة على الحارث لقتله خالدا و شعره في ذلك
83
مسير الحارث إلى عمرو و انخذال عمرو عنه و شعر الحارث في ذلك
84
نسبة ما في هذا الخبر من الأغاني
84
الغناء في شعر عمرو و الحارث
84
و نذكر هاهنا خبر رحرحان و يوم قتله إذ كان مقتل الحارث و خبره خبرهما
85
يوم رحرحان الثاني و السبب فيه
85
أسر معبد بن زرارة و مقتله
87
شعر لعوف بن عطية يعير لقيطا
88
مما قاله الشعراء في وقعة رحرحان
89
و هذا يوم شعب جبلة
89
السبب في يوم جبلة
89
شعر لدختنوس بنت لقيط تعير ابن قهوس
91
تشاور بني عامر في أمرهم
92
دخولهم شعب جبلة
93
من شهد الوقعة من القبائل
94
تفرق بجيلة في بطون بنى عامر
94
ما فعله كرب بن صفوان لتميم و أسد
95
صعود بني عامر الشعب و تشاور أعدائهم في الصعود إليهم
95
شعر لبعض بني عامر في الوقعة
97
قتال بني تميم ضد بني عامر
97
سقوط لقيط في الموقعة
98
شعر لدختنوس في أبيها
99
من قتل في الموقعة و من نجا و أخبارهم
100
تاريخ يوم جبلة
109
ما قيل في هذا اليوم من الشعر
109
عمليق ملك طسم و جديس و سبب قتله
112
أمر ألا تزوج بكر من جديس حتى يفترعها
112
تحريض عفيرة بنت عباد قومها عليه
113
ائتمار جديس للغدر به و بقومه
113
غزوة حسان بن تبع لجديس و هروب الأسود و قتل طيئ له
114
حديث عمر بن أبي ربيعة عن صاحبه الجعد بن مهجع العذري
115
الجعد بن مهجع يذكر لعمر سبب عشقه و مسعى عمر في زواجه من عشقها
116
أخبار عائشة بنت طلحة و نسبها
120
نسب عائشة بنت طلحة
120
كانت لا تستر وجهها و عتاب مصعب لها في ذلك
120
غضبت على مصعب فبعث إليها ابن قيس الرقيات
120
غضبت على مصعب فاسترضاها أشعب فرضيت
120
وصف عزة الميلاء لها و لعائشة بنت عثمان و أم القاسم بنت زكريا
121
أمها، و خالتها، و زواجها من ابن خالها و أولادها منه
122
مصارمتها لزوجها و إيلاؤه منها
122
زواجها من مصعب بن الزبير
123
كانت تعاسر مصعبا فاحتال له كاتبه ابن أبي فروة حتى ياسرته
123
أخبار لها مع مصعب
123
خطبها بشر بن مروان فتزوجت عمر بن عبيد الله
124
ما كان في يوم زواجها من عمر بن عبيد الله
125
ثم رجع الخبر إلى سياقة خبرها
125
حديث امرأة عنها و قد اختلى بها عمر
125
طلبت ضرتها من مولاة لها أن تراها متجردة ثم ندمت أن رأتها
125
أخبار لها مع عمر بن عبيد الله
126
طلبت من الوليد بن عبد الملك أعوانا حين حجت
127
حجت مع سكينة بنت الحسين و كانت أحسن آلة و ثقلا
127
بهر موكب عاتكة بنت يزيد في الحج
127
كان كبر عجيزتها مثار العجب
128
إعجاب أبي هريرة بجمالها
128
وفدت على هشام فأعجب سامروه بعلمها
128
مر بها النميري الشاعر فاستنشدته و خبره معها
128
أخر الحارث بن خالد الصلاة لتتم طوافها
129
كانت معناة بعجيزتها
129
خطبها أبان بن سعيد على يد أخيه فأبت
130
سئل ابن عمران الطلحي أن يعاون صيرفيا أفلس فتمثل ببيتين لكثير
130
أن يفرض له فأبى فتمثل الأبرش ببيتين لكثير
130
من شعر عمرو بن شأس
131
نسب عمرو بن شأس و أخباره في هذا الشعر و غيره
132
نسب عمرو بن شأس
132
كانت امرأته تؤذي ابنه عرارا و تشتمه و يشتمها، فقال هو شعرا يخاطبها به
132
لما يئس من الصلح بين امرأته و ابنه طلقها ثم ندم و قال شعرا
133
خبر ابنه عرار مع عبد الملك حين جاءه رسولا من قبل الحجاج
134
قال شعرا في قتل ملك من غسان يقال له عدي
134
خطب بنت رجل كان مجاورا له فلما أحس منه امتناعا أراد أن يصيبها سبية ثم تذمم و قال شعرا
135
سئل ابن سيرين عن النسيب فأنشد بيتين في شعره دلالة على جوازه
136
ذكر ليلى و نسبها و خبر توبة بن الحمير معها و خبر مقتله
137
نسب ليلى الأخيلية
137
كان توبة بن الحمير يهواها و نسبه
137
جاءها توبة يوما فسفرت له لتحذره
137
عرفها رجل من بنى كلاب و خبره معها و مع زوجها
138
سألها الحجاج هل كان بينها و بين توبة ريبة و جوابها له
139
رأي الأصمعي فيما تضمنه شعر لتوبة
140
مقتل توبة و سببه و كيف كان
141
رواية لأبي عبيدة في مقتله و سببه
145
قصيدة لعبد الله بن الحمير يعتذر فيها إلى قومه بعد قتل أخيه
146
رواية أبي عبيدة عن مزرع في مقتله و سببه
148
رثت ليلى توبة بعدة قصائد
149
خرج توبة إلى الشام فلقيه زنجي و خبره معه
157
حديث معاوية مع ليلى في توبة
157
ما كان بين توبة و جميل أمام بثينة
159
سأل عبد الملك بن مروان ليلى عما رآه توبة فيها فأجابته
160
وفود ليلى على الحجاج و حديثه معها
160
وفاتها و كيف كانت
162
كان توبة شريرا كثير الغارات
163
خبر ليلى مع عبد الملك بن مروان حين رآها عند زوجته عاتكة
163
رواية أخرى في وفودها على الحجاج
164
ذكر الأقيشر و أخباره
167
نسب الأقيشر و اسمه و لقبه و كنيته
167
قال في مسجد سماك بالكوفة شعرا ذم فيه بني دودان ثم ترضاهم ببيت
167
كان خليعا ماجنا مدمنا لشرب الخمر
168
اجتاز على مجلس لبني عبس فناداه أحدهم بلقبه و كان يغضب منه فهجاه
168
كتب له أبو الضحاك التميمي شعرا يذمه فرد عليه و تكرر ذلك
169
سمع عبد الملك بن مروان شعرا له في طلحة الفياض فمدحه
170
لقيه الكميت فسمع من شعره و أثنى عليه
170
كان عنينا فقال شعرا في ضد ذلك داعب به رجلا من قيس
170
دعاه عابس و هو في جنازة بنت زياد العصفري لغداء و شراب فقال شعرا
171
أخذه الشرط من حانة فتخلص منهم برشوة و قال شعرا
171
سأل عبد الملك وفد بني أسد عنه و قال إنه شاعرهم
171
سأل جارا له طحانا كان يقرض الناس فلم يعطه فقال فيه شعرا
172
تعرض له رجل من هجيم فهجاهم فاستكفوه فكف
172
شرب مع مقعد و أعمى و غناهم مغن فطربوا فقال هو شعرا
173
كان صاحب سراب و ندامى تفرق أصحابه فقال شعرا
173
شعر له في بغل أبي المضاء و كان يكتريه فيركبه إلى الحيرة
174
خدعته امرأة بأنها أم حنين الخمار و أخذت منه درهمين، فأخذ يهجو أم حنين حتى استرضاه حنين
174
استكتبه العريان بن الهيثم من ملحه ثم أرسل له خمسين درهما فاستقلها و هجاه، ثم استرضاه أبوه الهيثم
175
خطب رجل من حضر موت امرأة من بني أسد و سأله عنها فهجاه
176
طلبت إليه عمته أن يصلي فقال اختاري إما الصلاة أو الوضوء
176
جاءه شرطي و هو يشرب فخافه و سقاه بأنبوب من ثقب الباب
176
أعطاه قيس بن محمد مالا و نجمه له فكرر ذلك مرارا فرده فهجاه
176
كان سكران فحكموه في الصحابة فقال شعرا
177
أعطاه ابن رأس البغل مهر ابنة عم له فمدحه فاعترض عليه فأجابه
177
ذهب إلى عكرمة بن ربعي فلم يعطه فهجاه
177
شرب بما معه و بثيابه ثم جلس في تبن و حديث الخمار معه
178
لقيه هشام الشرطي و هو سكران فحاوره في سكره
178
استنشد قتيبة بن مسلم مرداس بن جذام شعره في قدامة بن جعدة
179
استنشده عبد الملك أبياته في الخمر و حاوره فيها
179
قصة له مع بعض ندمائه في حانة
180
قصته مع عمه و بشر بن مروان حين مدح بشرا فوصله
180
مدح خمارة بشعر داعر فسرت به
180
مدح فاتك بن فضالة حين وفد على عبد الملك
181
تولى الكوفة رجل من بني تميم فانكسر المنبر من تحته فهجاهم
181
سئل عن قريظة بن قرظة فتكاسل عن ذكر اسمه فهجاه فرد عليه
181
سمع الرشيد من يتغنى بشعر له في توبته من الخمر فأعجب به
182
خرج لغزو الشأم فباع حماره و أنفق ثمنه في الفجور ثم رجع مع الغازين
183
مما يغنى فيه من شعره
184
و نسبه
186
نسب ابن الغريزة
186
قصيدته التي يذكر فيها يوم الطالقان و يرثي من قتل فيه
186
أخبار أعشى بني تغلب و نسبه
188
نسب أعشى تغلب و كان نصرانيا
188
قصته مع الحر بن يوسف
188
مدح مدركا الكناني فأساء ثوابه فهجاه
189
شعره في شمعلة بن عامر حين قطع الخليفة بضعة من فخذه
189
وفد على عمر بن عبد العزيز فلم يعطه فقال شعرا
189
شعره حين قعد مالك بن مسمع عن معاونة بني شيبان
189
أخبار أبي النضير و نسبه
191
اسم أبي النضير و نسبه
191
هو شاعر بصري انقطع إلى البرامكة فأغنوه
191
قال إسحاق الموصلي إنه أظرف الناس
191
دخل على الفضل بن يحيى فهنأه بمولود ارتجالا
191
نقد الفضل بن يحيى شعرا له في مدحهم فأجابه
192
كتب إلى عنان و كان يهواها فأجابته
192
شعر له في عنان
192
طلبت منه مكتومة المغنية صوتا كان يغنيه فمازحها
193
شعر له في مدح أبي جعفر عبد الله بن هشام
193
كان يرى أن الغناء على تقطيع العروض
193
قاطعه أبان اللاحقي و قال شعرا يهجوه
194
كتب إلى حماد عجرد يسأله عن حاله في الشراب فأجابه
194
كتب إلى حمدان اللاحقي يشكو إليه عمر بن يحيى و يهجوه
195
أنشد الفضل بن الربيع شعرا في امرأة تزوجها و طلقها
195
أخبار العلبي و نسبه
197
نسبه، و هو من مخضرمي الدولتين
197
سبب نسبه إلى العبلات
197
كان في أيام بني أمية يميل إلى بني هاشم ثم خرج على المنصور مع محمد بن عبد الله بن الحسن
197
فرق هشام بن عبد الملك أموالا و لم يعطه فقال شعرا
197
استقدمه المنصور و استنشده فغضب عليه فذهب إلى المدينة
198
أخذت حرمه و أمواله فمدح السفاح فأكرمه و رد إليه ما أخذ منه
198
وفد على عبد الله بن حسن و أجازه هو و ابناه و زوجه
199
استنشده عبد الله بن حسن مما رثى به قومه ثم أكرمه هو و أهله
200
ولى الطائف لمحمد بن عبد الله بن حسن ثم فر إلى اليمن و شعره في ذلك
202
أنشد عبد الله بن حسن من شعره فبكى
203
قيل إن القصيدة السينية اشترك فيها آخران معه حين أتاهم قتل بني أمية
203
كان يكره ما يجري عليه بنو أمية من سب علي و شعره في ذلك
203
دخل مع وفود قريش على هشام بن عبد الملك و مدحه ففضل هشام بني مخزوم فقال هو شعرا
204
قصيدة له يندب فيها فرقة بني أمية
206
و نسبه
209
نسب أبي جلدة
209
كان من أخص الناس بالحجاج ثم صار من أشدهم تحريضا عليه حين خرج مع ابن الأشعث و قتل
209
ذم من القعقاع بن سويد بعض ما عامله به فقال فيه شعرا
211
مدح مسمع بن مالك حين ولي سجستان و رثاه حين توفي
211
كان ينادم شقيق بن سليط و استثقل أخاه ثعلبة فهجاه
213
أعطى مسمع مالا لعشيرته و جفا بكر فقال هو شعرا فأكرمه و أرضاه
213
كان جاره سيف يشرب و يعربد عليه فهجاه
214
خبره مع القعقاع حين أرجف به فتهدده بالعزل
214
شبب ببنت دهقان فأهدى له ليترك ذكرها
215
لحقه ضيم فلم يمنعه قومه فهتف بمسمع بن مالك و آخرين فسعى له قومه
215
خطب خليعة بنت صعب فأبت و تزوجت غيره فقال شعرا
216
ضرط بين قوم فضحكوا فأكرههم على أن يضرطوا
216
هجا زيادا الأعجم لهجوه بني يشكر
217
مدح سليمان بن عمرو بن مرثد كان صديقا له
217
سأل الحضين بن المنذر شيئا فلم يعطه إياه فهجاه
218
تهدده بنو رقاش لهجائه الحضين فقال شعرا
219
شعره في دهقانة كان يختلف إليها
220
قال شعرا في يزيد بن المهلب ثم تنصل منه
221
سئل عنه البعيث فذكر شعرا لقتادة بن معرب يهجوه به
221
شعر له يناقض به قتادة بن معرب
222
عربد عليه ابن عم له فاحتمله و قال شعرا
222
شعر له و قد دعا رجلا من قومه للشراب فأبى
223
مر به مسمع بن مالك فوثب إليه و قال فيه شعرا
223
مدح مقاتل بن مسمع طمعا في مثل ما كان مسمع يعطيه فلما رده هجاه
224
أخبار علويه و نسبه
226
نسب علويه و أصله
226
مهارته في الغناء و الضرب و بعض أخلاقه و نشأته و سبب وفاته
226
رأي إسحاق الموصلي فيه و في مخارق
226
شاع له صوت كان الناس يظنونه لإسحاق
227
أتاه بعض أصحابه فأطعمهم و غناهم ألحانا له
227
وصف الواثق له
228
خطأ إسحاق لحنا غناه عند المعتصم فرد هو عليه
229
كان أعسر و عوده مقلوب الأوتار
229
كان بينه و بين ابن أخته الخلنجي القاضي منازعة فغنى بشعره للمأمون فعزله عن القضاء
229
ضربه الأمين بوشاية ابن الربيع ثم تقرب بذلك إلى المأمون فلم ير منه ما يحب
230
غضب الأمين على إبراهيم الموصلي بعد موته لتقديم اسم المأمون عليه في شعره و ترضاه ابنه إسحاق
231
مدحه عبد الله بن طاهر
231
حضر عند سعيد بن عجيف فأكرمه ثم طلبه عجيف
232
فضله عمرو بن بانة على نفسه
232
غنى في شعر هجى به علي بن الهيثم فأغرى الفضل بن الربيع بن الأمين حتى ضربه ثم رضي عنه
233
ادعى أنه لو شاء جعل الغناء كالجوز فرد عليه إسحاق بما أخجله
234
ترك موعد المأمون ليذهب إلى عريب ثم غناه بما صنعاه فاستظرفه
234
سمع منه إبراهيم بن المهدي صوتين فحسده
235
نحله إبراهيم الموصلي صوتا فلم يظهره إلا أمام المأمون
235
غنى المأمون لحنا في بيت لم يعرفه أحد ثم عرف بعد
236
دفع إلى المعتصم رقعة في أمر رزقه ثم غناه بشعر لابن هرمة
237
غنى هو و مخارق معترضين بفرس كميت للمعتصم فأعطاهما غيره
238
اجتمع مع أصحاب له عند زلبهزة و معهم هاشمي حصلوا منه بحيلة على مال
239
هو مصلى كل سابق في الصنعة و الضرب و طيب الصوت
240
غنى المأمون في دمشق بما أسره فغضب عليه و شتمه
240
نسبة هذين الصوتين المذكورين في الخبر
241
اعترض علي خضابه فأجاب
242
مدح إسحاق لحنا له
242
قال المأمون أبياتا فغناه فيها فوصله
243
غنى في مجلس الرشيد بما أغضبه عليه
243
نسبة هذه الأصوات التي تقدمت
244
خبر أخذ إسحاق صوتا من سليمان المصاب
244
نسب إسماعيل بن عمار و أخباره
247
نسب إسماعيل بن عمار
247
من مخضرمي الدولتين و كان ينزل الكوفة
247
كان ممن يختلف إلى ابن رامين و جواريه
247
قصيدة له في جواري ابن رامين
247
باع ابن رامين سلامة في حجه فقال هو شعرا
249
مات له ابن فرثاه
250
رفض أن يكون عاملا لما رأى العمال يعذبون و شعره في ذلك
250
شعره في بوبة وصيفة عبد الرحمن ابن عنبسة
251
هجاؤه لجارية له كان يبغضها
252
هجا جارا له بنى مسجدا قرب داره
254
استعدى على غاضري كلف رهطه الطواف
254
كان منقطعا إلى خالد بن خالد بن وليد فلما مات رثاه
255
سعى به عثمان بن درباس فهجاه فاستعدى عليه السلطان فحبسه
255
كتب إلى ابن أخيه شعرا من الحبس فأجابه
256
أطلقه الحكم بن الصلت من السجن و شعره فيه حين عزل
257
ذم ولاية خالد القسري
258
شعر له في عينه و قلبه
258
شعر له في عينه و قلبه
258
شعر للأعشى و شرحه
259
فهرس موضوعات الجزء الحادي عشر
261
اسم الکتاب :
الاغانی
المؤلف :
ابو الفرج الإصفهاني
الجزء :
11
صفحة :
262
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir