[3] في أ، م: «صب يصيب». و في سائر الأصول:
«صب يغيب». و قد أثبتناه كما ورد في الأصول في ذكر خبر سلامة الزرقاء و خبر محمد
بن الأشعث (جزء 13 صفحة 129 طبعة بلاق). و صبا يصبو: مال إلى الجهل و الفتوّة. و
الصبابة: الشوق، و قيل: رقته و حرارته؛ يقال: صب فلان يصب (وزان فرح) صبابة فهو صب
إذا عشق.
[4] السماع
هنا: الغناء، و كل ما التذته الأذن من صوت حسن سماع.