[4] كذا في
«الأصول». و أحسب أنها محرفة عن «القلطبان» و هو الديوث الذي لا غيرة له على أهله
مثل القرطبان.
[5] كذا في
«الأصول». و أحسب أن صوابه: «و ما نغلي» أن تبلغ ما تريد من الباءة و غيرها دون أن
نعطي ثمنا غاليا. و يجوز أن يكون «و ما يغلي» أي لا يطلب القلطبان ثمنا غاليا.
[9] في
الشواهد الكبرى للعيني: «لا تشربن» و هي الرواية التي توافق سياق القصيدة؛ إذ قبل
هذا البيت:
عليك كل فتى سمح خلائقه
محض العروق كريم غير ممذوق
و لا تصاحب لئيما فيه مقرفة
و لا تزورن أصحاب الدوانيق
و أحسب أن ما
هاهنا من تغيير المغنين.
[10] في
حاشية الأمير على مغني اللبيب (في الباب الخامس): «مسردة» و فسر المسردة
بالمتوالية.
[11] الغر
هنا: السادة الأشراف؛ يقال رجل أغر إذا كان كريم الأفعال واضحها. و البطاريق: جمع
بطريق و هو القائد أو العظيم من الروم. و يقال: إن البطريق عربي و افق العجمي.
[12] التلاد:
المال القديم من تراث و غيره. و النشب: المال الثابت كالدار و نحوها، أو هو المال
الأصيل من الناطق و الصامت.
[13]
القواقيز: ضرب من الرواطيم و هو الكئوس الصغيرة. و إضافة القرع إلى القواقيز من
إضافة المصدر إلى فاعله، و أفواه الأباريق مفعوله. و يروى برفع الأفواه، فيكون
المصدر مضافا إلى مفعوله، و الأفواه فاعله.