[2] في «شرح
لديوانه» (طبع المطبعة الوهبية بمصر سنة 1293 ه): «و ناصرا».
[3] آليت:
أقسمت. و مجرما: مذنبا، يقال: جرم فهو جارم، و أجرم فهو مجرم. بقول: أقسمت لا آتيك
حتى أعتبك و أرضيك.
و يروي
«محرما» بالحاء المهملة. أي لا آتيك و معي حرمة من أحد. و قيل: معنى «محرم» داخل
في الشهر الحرام، و من دخل في الشهر الحرام أمن. أي لا آتيك في الشهر الحرام من
خوفك و لكني آتيك في شهور الحل و أنا آمن بأمانك.
[4] في بعض
نسخ «الديوان»: «إذ أتيته». قال الوزير أبو بكر عاصم بن أيوب البطليوسي: رواية
الطوسي «إذ أتيته» و فسره فقال: «إذ لما مضى، و هو الآن غائب عنه، فأخبر بإتيانه
إياه فيما مضى و إحسانه إليه».
[5] يريد
بمعروفه الذي تقبله ثناءه عليه و مدحه إياه.
[6] يقال:
سدّ اللّه مفاقره أي أغناه و سد وجوه فقره، لا واحد له من لفظه، و قيل: هو جمع فقر
على غير قياس، كحسن و محاسن.
[7] هو خليد
بن عتيك أحد المغنين بوادي القرى. (راجع ص 280 س 12 ج 6 من هذه الطبعة).
[8] الكلام
على حذف مضاف أي في موضع الثأد، و موضع الثأد التراب الندي المبلول، و هو إذا ضرب
بالمسحاة التصق بعضه ببعض و انخفض.