مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي فقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الجدید
الصفحة الرئیسیة
الفقه
أصول الفقه
القرآنیة
علوم الحديث
الأخلاق
العقائد
العلم العقلاني
الفرق والنحل
السیرة
التأریخ و الجغرافیا
الأدب
المعاجم
السياسية
العلوم الجدیدة
المجلات
مجموعة جديدة
جميع المجموعات
المؤلفین
اللغة
الشعر
النحو والصرف
البلاغة
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي فقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
اسم الکتاب :
محاضرات الأدباء و محاورات الشعراء و البلغاء
المؤلف :
الراغب الأصفهاني
الجزء :
1
صفحة :
831
الجزء الاول
5
الراغب الأصفهاني و كتابه «محاضرات الأدباء»
5
فاتحة الكتاب
13
الحدّ الأوّل في العقل و العلم و الجهل و ما يتعلّق بها
25
(1) فيما جاء في العقل و الحمق و ذمّ اتباع الهوى
25
ما يحدّ به العقل و بنوه و الحمق و ذووه
25
مدح العقل و ذمّ الحمق
25
حاجة الفضائل إلى العقل
25
ذمّ من له أدب بلا عقل
26
حاجة العقل إلى الأدب
26
ضياع العقل بفقد التقوى
26
فضل اجتماعهما
26
عزّة العقل
26
قلّة العقل و ذويه
26
فضل مصاحبة العقلاء
27
تبرّم العقلاء بصحبة الجهّال
27
النّهي عن مصاحبة الجاهل
27
استعمال العقل و الجهل مع ذويهما
27
ذمّ عاقل متجاهل
27
صعوبة مداواة الأحمق
28
تعب العاقل و استراحة الجاهل
28
موصوف بالعقل
28
موصوف بالحماقة و الجهل
29
تفضيل الجدّ على العقل
29
صعوبة اجتماع العقل و الجدّ
30
كون الجدّ من جملة العقل
30
موصوف بالجنون
30
كون الهوى غالبا للهدى
30
النهي عن اتّباع الهوى
31
النهي عن اتّباع هوى غيرك
31
ذمّ من اتبع هواه
31
حمد مخالفته
32
ذمّ من يجهل نفسه
32
مدح من يعرفها
32
وقوف المرء على عيب نفسه
32
الحثّ على تدبّر معايبك
33
الحثّ على قذع النفس
33
النهي عن الركون إلى النفس
33
المسرور بأن عرف عيوبه
33
(2) ما جاء في الحزم و العزم و ما يضادّهما، و الظنّ و الشكّ و التثبت و العجلة
34
ماهية الحزم و العزم
34
النهي عن الدخول فيما يصعب الخروج منه
34
حمد تلقّي الأمر بالجزم
34
مدح التفكّر في العواقب
35
إقامة العذر باستعمال الحزم
35
تفضيل الحزم على الجهل
35
فضل التدبير و ذويه
36
الحثّ على الاشتغال بما يعنيك عمّا لا يعنيك
36
ذمّ تارك ما يعنيه لما لا يعنيه
36
عتب من نصر نفسه لنفع غيره
36
ذمّ الاقتصار على مجرّد التوكّل
37
ذمّ طلب الأمر بعد فوته
37
الأمر بترك التلهف على ما فات
38
إظهار النّدامة و التأسّف
38
مدح من لا يندم فيما يباشره
38
النّهي عن الاعتذار
39
الأمر بالإقدام بعد الاتضاح و المدح بذلك
39
مدح التجارب
39
مدح مجرّب
39
ذمّ غير مجرّب
39
المصيب بظنّه
39
مدح الشكّ و سوء الظنّ
40
ذمّهما
41
مدح التغافل
41
من لا يخدع لعقله
41
مدح التثبّت
41
مدح العجلة
42
ما تحمد فيه العجلة
42
مدح انتهاز الفرصة
42
التفكّر في العواقب
42
طلب الأمر بالمداراة
42
مدافعة العدوّ بالمداراة
43
الجهل بمستقبل الزّمان
43
(3) و مما جاء في المشاورة و الاستبداد بالرأي
43
الحثّ على مراجعة الأودّاء و مدح المشاورة
43
الحثّ على مشاورة الحازم اللبيب
44
الحثّ على استشارة الكبار
44
الحثّ على استشارة الصّغار
45
الحثّ على مشاورة العدوّ
45
من يجب أن تجتنب مشاورته
45
المستدعي المشورة
45
الحثّ على نصيحة مستشيرك
46
من يجب أن يشار عليه إذا استشار
46
من ضرب لمستشيره مثلا صمم في مشورته
46
الممدوح بأنّه مستشار
46
الرغبة في الاستبداد بالرأي
47
المتفادي من أن يستشار
47
(4) و ممّا جاء في وصف العلم و العلماء مدحا و ذما و وصف الحفظ و النسيان
48
عزّ العلم
48
الأدب كالحسب
48
البالغ بعلمه مبلغ الملوك
48
قيمة المرء علمه
49
فضل العلم على المال
49
من ذمّه و فضل المال عليه
50
وصف العلم بأنه يورث الغنى
50
وصفه بأنه يورث الزهد
50
قلة الاعتداد بالخلوّ من العلم
51
تلذّذ العلماء بعلمهم
51
التناسب في العلم
51
مدح صيانة العلم
52
نهي العلماء عن التّهافت على باب السّلطان
52
من زان علمه بعمله
53
ذمّ من شان علمه بتقصير
53
تفضيل العلم على العمل
53
ذمّ شره العالم و طلب الدنيا بالعلم
53
قلّة العلم و كثرة الجهل
54
مدح الحديث
54
ذمّه و ذمّ أصحابه؟
54
مدح الإسناد
54
ذمّه
55
مدح النحو
55
ذمّه
55
ذمّ الكثير منه
55
مدح العروض و ذمّه
56
مدح الملح
56
مدح الكلام
57
ذمّه
57
مدح الفقه
57
مدح الحساب
58
مدح استخراج المعمّى و ذمّه و الحاذق فيه
58
معرفة النسب
58
وصف فنون من العلم
59
متبجّح باستيعاب العلم
59
جودة الحفظ و ذكر الحفّاظ
59
النسيان و ذكر بنيه
60
عذر من نسي أجرا
60
تذكّر الشيء
61
ما يورث النسيان
61
تصنيف الكتب
61
جاهل يصنّف كتابا أو يقول شعرا
61
التعريض بجاهل
62
جاهل غير عارف بجهله
62
العتب على من يذمّ علما
63
ذمّ مستكثر لعلمه معجب بنفسه
63
ذمّ مدّع للعلم
63
من ادّعى ففضحه الامتحان
64
ذمّ من يصيب من غير قصد
64
الموصوف بالإصابة مرّة و الخطأ أخرى
64
من سئل فتبلّه
64
من يروي علما و لا يفهم
64
محنة العلماء في أيدي الجهّال
65
معاداة الجاهل العالم
65
معاداة العلماء بعضهم بعضا
65
(5) و ممّا جاء في التعلّم و التعليم و ما يتعلّق بهما
65
وجوب التعلّم
65
تفضيل بثّ العلم و وجوبه
66
فضل المعلّم و المتعلّم معا
66
وجوب تعظيم المعلّم
66
وجوب تعظيم المتعلّم
66
اختيار التلامذة و حثّ كلّ إلى تعلّم ما يليق به
67
منع العلم عن غير أهله
67
النّهي عن تعليم الأوغاد، و ذمّهم إذا تعلّموا
67
دنيء استفاد علما فازداد به شرا
68
فضل تعليم الأولاد
68
فضل التعلّم في الصّغر
68
فضل التعلّم في الكبر
68
الأحوال التي تحصل بها العلوم
68
الأوقات المرتضاة للدّرس
69
من سهل عليه التعلّم
69
من عسر عليه التعلّم
69
تعسّر تعلّم الكبار
69
من يعلّم من هو أعلم منه
70
الحثّ على الحفظ دون الاعتماد على الكتب
70
ضبط العلم بالكتابة
70
وصف المثبت لكلّ ما يسمع
70
السؤال عمّا يجهل
71
الحثّ على الأخذ من الصّغير و الكبير
71
مدح من يقول لا أدري
71
ذمّ من يقول ذلك
72
صعوبة جانب العلم
72
ترفيه النّفس في طلبه
72
الحرص على الاستكثار منه و عزّه إذا كثر
73
اتساع القلب بازدياد العلم
73
الترغيب في اختيار النّكت
73
تناول طرف من كلّ نوع
73
تقديم تعلم ما لا يستغنى عنه
73
النهي عن الخوض في فنون من العلم
74
كثرة العلم
74
زهد من يقرب من العلماء في العلم
74
حمد التأديب
74
ذمّ التأديب و كونه نقصا لذوي الفضل
74
وصايا المؤدّبين في الأولاد
75
الحثّ على تفقّد المؤدب
76
نوادر المعلمين فيما يقرأ عليهم الصبيان
76
نوادرهم فيما يقرأ عليهم من التصحيفات
76
ما وصف من لواط المعلمين
77
حماقة المعلّمين
78
ما وصف من ذكاء الصبيان و كيسهم في الكتاب
78
أمارة نجابة الصبيان
79
صبيّ استدلّ بعقله على كبر همّته
79
من تكلّم عند الخلفاء و هو صغير فارتفع بذلك شأنه
79
وصف بلادة الصبيان في التعلّم
80
(6) و مما جاء في البلاغة و ما يضادها
81
ما حدّ به البلاغة
81
ما حدّ به الإيجاز و وصفه
81
كلمات موجزة
81
الإيجاز و الإطناب في محلّيهما
82
استقباح إعادة الحديث
82
ذمّ إطالة الحديث
82
الموصوف بالفصاحة
83
فضيلة اللسان
83
موصوف لسانه بالصرامة
83
وصف كلام بالسلاسة
84
لفظ ساعد المعنى في الجودة
84
مدح كلام وسط
85
مفاضلة الرواية و البديهة
85
فضل البديهة و ما يحاضر به
85
النهي عن التشادق و التقعّر و ذمّهما
85
ذمّ عييّ متقعّر
86
من ارتكب أمرا طلبا للسجع
86
ما حدّ به العيّ و ذمّه
86
الآفات المعترضة للسان من العيّ
87
ما يعرض في بعض اللغات من العيّ
87
استعمال كلّ كلام مع الجنس المخصوص به
87
من خاطب عاميّا بتفاصح و تذلق
87
الأحوال الدّالة على العيّ
88
المحتبس في كلامه
88
اعتذار محتبس في كلامه
88
المقام الذي لا يستنكف فيه من العيّ و الحصر
88
المحسن في كلامه ابتداء و المسيء انتهاء
89
وصف كلام غير مفهوم
89
المستقبح إنشاده
89
ذمّ من يطول سكوته عيّا
89
كلمات لأهل العيّ
89
المتكلّم بكلام غير متّسق
90
من جارى غيره فلحن فأجابه بمقتضى كلامه
90
من سئل عن نحو فأجاب بمقتضى اللغة
90
من أنكر لحنا بنادرة
91
من اعتذر عن لحنه بعذر مستملح
91
من أنكر لحنا بطبعه
91
المتأذّى بلحنه
91
المتفادي في كلام الكبار عن كلام فيه إيهام
92
و في ضدّ ذلك
92
(7) و مما جاء في مفاضلة النطق و السكوت و المقال و السماع
92
تفضيل النطق على السكوت
92
الحثّ على الإكثار من الكلام
93
تفضيل الصمت
93
تفضيل كل واحد منهما في أوانهما و التمدّح بهما
93
ذمّ الإكثار من الكلام
94
الحثّ على ترك فضول الكلام
94
الحثّ على السكوت مطلقا
94
الحثّ على تدبّر الكلام قبل إيراده
94
التّحذير من جناية اللسان
95
متكلّم بكلام أذى إلى هلاكه
95
التثبّت في الجواب و التسرّع فيه
95
الحثّ على حسن الاستماع، و الممدوح به
95
النّهي عن محادثة من ساء استماعه
96
الحثّ على ازدياد السّماع على المقال
96
تفضيل السماع على المقال
96
الحثّ على التصامم عن الخنا و التمدّح به.
97
(8) و مما جاء في المذاكرة و المجادلة
97
فضل المذاكرة في العلوم
97
المستكثر بمناظرته الفائدة
98
الممدوح بإجادة المناظرة
98
صعوبة الجدال
98
الدافع باطل خصمه بحقّه
99
المشاغب من يشاغبه
99
القائم في المناظرة مقام الغيب
99
الموصوف بإنصاف النظّار لديه و السكون في مجلسه
100
المدفوع عن حجّة قويّة لا تعرف لغموضها
100
مدح الراجع إلى الحقّ في المناظرة
101
المستمرّ على خطأه و قد بان له الصواب
101
ذمّ من تشكّك في الضروريّات
101
ذمّ القاصر عن المناظرة
101
ذمّ المراء في المناظرة
102
الحثّ على السؤال على غير التعنت
102
النّهي عن المناظرة ما أمكن
102
ذمّ الجلبة و خوض الكلّ في الكلام
103
الحثّ على المخالفة و دفع الصواب بالخطإ
103
ذمّ مخالف ألدّ في كلّ صواب
103
المستأذن في سؤال مسألة
104
شروط المناظرة
104
مدح الجواب الحاضر
104
إضجاع القسيّ، و الاعتماد عليها في الخطاب
105
(9) و مما جاء في وصف الشعر و الشعراء
105
الرخصة في نسج الشعر و إنشاده
105
جواز إجازة الشّعراء
106
منفعة الشّعر
106
ذمّ نسجه و التكسّب به
106
تعظيم الشعر
107
ما استحبّه الأكابر من فرص الشّعر
108
مدح جماعة من الشّعراء و تفضيل بعضهم على بعض
108
الممدوح بإجادة نسجه و التمدّح بذلك، و الحثّ عليه
109
الموصوف بالسّلامة من الشّعر
110
شاعر رديء النّسج
110
شعر رديء النّسج
111
نهي المسيء عن نسجه
111
مفاضلة البديهة و الرويّة و مدح الطّبع
112
المعتذر لرفض طريقة من النسج
112
المهجوّ بأنه ينتحل الأشعار
113
السالب غيره شعرا قهرا
113
التوارد في الشّعر و ادعاء ذلك
114
شعر أعاده قائله في غير الممدوح
114
شعر يدلّ على همّة قائله و حاله
115
النابغ في الشّعر بعد أن كان مكديا
115
تسهيل قول الشّعر على ذي آلته
116
من تداخله لسماعه الأنفة و الحميّة
116
شعر سائر
116
شعر أثّر في المقول فيه فرفعه أو وضعه
117
مفاضلة قصار الشعر و طواله
117
اعتذار من أكدى في شعره أو نادرته
118
اشتمال الشعر على نقاية و نفاية
118
ضنّ الشاعر برديء شعره
119
اعتذار من قصّر عن مساجلة
119
قائل شعر ذكر أنه استعاره من المقول فيه
119
كلام نثر صار شعرا من غير قصد
120
ما جاء من لفظ القرآن و الخبر موزونا
121
متناد في مدح أو هجو أول على ضدّه
121
شعر لا يدرى أمدح هو أم هجاء
121
من قصّد مديحا، فاتّفق منه هجو
122
شاعر مغلوب بشعر ركيك
122
معرفة نقد الشّعر
123
عذر من يعرف الشعر و لا يصوغه
123
مذاهب النّاس في نقده
124
مراتب الشّعراء و الشعر
124
كثرة الشعر في الناس
125
المستحسن الإنشاد
125
المستقبح الإنشاد
125
(10) و مما جاء في الكتابة و الكتّاب
126
واضعو اللغات و الخطّ
126
اتفاق الحروف مع النّجوم
126
أسامي المترجمين
126
و ممّن نقل العلوم الكبار
127
أجناس الكتابة
127
مرافق الخطّ
127
اختلاف الخطوط و تشابهها
127
مدح الكتابة
128
ذمّ الكتّاب
128
ذمّ عجزة الكتّاب
129
من يسدّ كتابه مسدّ السّلاح و العساكر
129
و ممّا هو كالمضادّ لهذا الباب
129
ذمّ الكتابة إذا تولاّها النساء
130
شكوى التأخّر في الكتابة
130
نقص الأميّ و فضله
130
كتاب الرجل منبئ عن عقله
130
بقاء الخطّ
131
فضل الخطّ المستحسن
131
من حسن خطّه و خدّه
132
ذمّ الخطّ القبيح
132
الخطّ الدقيق و الجليل
132
التثبّت في الكتابة و الإسراع فيها
132
حمد الشكل و ذمّه
133
الوصيّة بتقويم حروف في الكتابة
133
معرفة كتابة بإشارة
133
تشبيهات بعض حروف المعجم
134
تتريب الكتب
134
الكتابة في الأنصاف و الظهر
134
المكتوب على الحواشي
135
الحكّ
135
النّظر في كتاب الغير
135
ترشّش المداد على الثوب
136
التاريخ
136
العنوان
136
الختم
136
القصّة و التّوقيع
137
مدح الورّاقين و ذمّهم
137
(11) و مما جاء في التصحيفات
138
النّهي عن أخذ العلم من الصحفي
138
المهجو بكثرة التصحيف
138
تصحيفات متوالية إلى ما لا معنى له
138
تصحيفات في القرآن مستهجنة
139
تصحيفات في الحديث مستقبحة
139
من صحّف و تأوّل برقاعته
140
تصحيف فيه نادرة
140
تصحيف أفضى إلى مضرّة
140
تصحيف أفضى إلى فائدة
141
ادعاء تصحيف أدّى إلى خلاص
141
تغيير كتابة قليلة يغير بها المعنى
142
من صحّف عند رئيس بما أضحك
142
تصحيفات مستحسنة
143
من عجم حزفا عمد إلى تصحيفه
143
من هجا أو مدح بادّعاء تصحيف
143
كلمات تعسر قراءتها و يعسر تصحيفها
143
(12) و ممّا جاء في آلات الكتابة
144
فضل القلم و وصفه
144
وصف قلم ممدوح بأنّه يجدي و يزدي
144
تفضيل القلم على السّيف
145
تفضيله على القلم
145
وصفه بأنه يكشف عن الضمائر
145
وصفه بأنه أخرس ناطق
146
لغز في وصف القلم
146
وصف دواة و قلم
146
اختيار قلّة الأقلام
147
أدب بري القلم و الاستنكاف منه
147
التمدّح ببري القلم و الاستنكاف منه
147
السكّين
147
مقطّ و محراك
148
استهداء المداد و إهداؤه
148
الحبر
148
لوح الحساب
149
لوح الهندسة
149
مرفع الدواة
149
الاصطرلاب
150
نفع الكتب و كونها ذات أنس
150
التمدّح بالإنفاق على الكتب و الحثّ عليه
150
ذمّ من يجمع الكتب و لم يحفظها
151
مدح ملازمة الكتب
151
أحوال إعارة الكتب و استعارتها
151
معاتبة حابس دفتر
153
(13) و مما جاء في الصدق و الكذب
154
الممدوح بالصّدق
154
معيب بالكذب
154
النهي عن الكذب و ذمّه
155
النّهي عن رواية الكذب
156
النهي عن رواية ما هو بعرض التكذيب
156
ترك الكذب صعب
156
مضرّة الكذب
156
من آثر الصدق في مواضع طلبا لجواز كذبه
156
حثّ الكاذب على التحفّظ
156
النهي عن سماع الكذب
157
ما أجيز فيه الكذب
157
جواز التعريض
157
المعترف بالتزيّد و التكذيب
158
المعتذر منه
158
المتأهب في الكذب
158
صعوبة سماع الكذب
158
ما يجوز أن يكذب المرء فيه
158
ذكر أكاذيب متناهية
159
(14) و ممّا جاء في السر
160
المنع من إظهار السرّ قبل تمامه
160
الحثّ على حفظ السرّ
160
المستوخم عاقبة إفشاء السرّ
160
من يكره اطلاعه على السرّ
160
المتبجّج بحفظ السرّ
161
الممدوح بحفظه
161
مدح كتمان السر
161
صعوبة حفظ السرّ
162
عيب من لا يحفظ سرّه و يستحفظه غيره
162
ذمّ مفش سرّه
162
الأحوال التي يفشو فيها السرّ
162
كتم ما لا ينكتم
163
المساررة في المحافل
163
الرخصة في إفشاء السرّ إلى الصّديق
163
المتبجّح بإظهار أسرار أصدقائه
164
(15) و ممّا جاء في النّصح
164
فضل النّصح و الحثّ عليه
164
الحثّ على قبول النّصح و إن كان مرّا
164
معاتبة من لم يقبله
165
ضياع النّصح لمن لا يقبله
165
معاتبة من يستنصح النّاس و يستغشّ الناصح
165
الحثّ على الغش لمن لا يقبل النّصح
166
كون النّاصح متّهما
166
وصف غاشّ في نصيحة
166
(16) و ممّا جاء في الوعظ و المتعظين و الآمرين بالمعروف و القصاص و المفتين
167
نهي من لا يتّعظ عن الوعظ
167
الحثّ على الوعظ بالفعال دون المقال
168
التلطّف و الملاينة في الوعظ
168
الحثّ على الاتعاظ
168
النّهي عن وعظ من لا يتّعظ
168
الحثّ على قبول وعظ من ليس بمتعظ
169
النّهي عن الاقتداء بذوي الزّلات
169
كراهية تولّي الفتيا و الجلوس للنّاس
169
الحثّ على الأمر بالمعروف
170
الموضع الذي يجوز فيه ترك الأمر بالمعروف
170
من هزأ بالناس من القصاص
170
الهاذون من القصّاص
171
أدعيتهم
171
من أفتى في مسألة برقاعة
171
من استفتى فيما لا يعرفه فانفصل عنه بحيلة
172
من استفتاه أحمق فأجابه بنادرة
172
من استفتى في سخف فأجاب بمقتضاه
173
(17) و ممّا جاء في الخطبة و قراءة القرآن
173
ما يحتاج إليه في الخطبة
173
صعوبة تولّيها
174
من ارتج عليه فيها فاعتذر بعذر حسن
174
من اعتذر بخرافة أو نادرة
174
الأمر بالإغضاء عنه لئلا يدهش
175
جماعة من مشاهير الخطباء
175
المعتذر بعجزه عن الخطبة
175
ذمّ خطيب
176
فضل قراءة القرآن
176
نوادر العرب فيما سمعوه من القرآن
177
من غيّر حرفا من القرآن فأتى بنادرة لمّا روجع
177
بعض ما جعلته العرب قرآنا
177
من ذكر مثلا فاعتقد أنّه من القرآن
178
ذمّ من قبح قراءته
178
ذمّ من أرتج عليه في القراءة و نوادره
179
(18) و مما جاء في الفراسة و التّراطن و الطّيرة و الفأل
180
صحّة الفراسة
180
الممدوح بصحّة الفراسة
180
من تفرّس في صبيّ أمرا و كان كما ظنّ
180
كلمات من الرّطانة
181
الإشارة بقول يسير إلى معنى كثير
182
النهي عن التكهّن و الطيرة
182
الرخصة في الطّيرة
183
جواز الفأل
183
النهي عن التنجيم و اختيار الأيام
183
أسامي ما تتطيّر به العرب
184
المصيب في عيافته
184
من حكم بتنجيم وافق قوله القضاء
185
من تطيّر من الكرام بكلام سوء سمعه فأصابه من ذلك
185
من رأى فأل سوء فصرفه إلى حسن بتأويله
186
وصف الفأل السوء بأنه يصيب من تفاءل به
187
من تشوئم به فدفع ذلك عن نفسه
187
الخطّ
187
الطرق
188
القيافة
188
(19) و ممّا جاء في تأويل الرؤيا
189
ما يدلّ على صحّة الرؤيا
189
العارف بتأويل الرؤيا
189
رؤيا مستغربة
190
رؤيا ظاهرها حسن و باطنها مستقبح
191
رؤيا ظاهرها قبيح و باطنها حسن
191
خرافات في الرؤيا
191
(20) و مما جاء في علوم الأمم و رموز العرب
192
فنون العلوم
192
علوم العرب
193
علوم الرّوم
193
علوم الفرس
193
علوم اليونانيّة
193
علوم الصّين
193
علوم الهند
194
التّرك
194
رموز العرب
194
و من علوم العامة
197
الحدّ الثاني في السّيادة و الولاية
198
(1) السيادة و الولاية
198
ما ذكر في حدّ السيادة و السيّد
198
الأحوال الشاقّة التي تبلغ بها الرئاسة
198
جماع أحوال يجب للرؤساء تجنّبها و أحوال يلزمهم فعلها
199
الحثّ على تسويد الكبار
199
وصف صغار سادوا باستحقاق
200
من طاعته واجبة و رئاسته مستحقّة
200
كون الإنسان رئيسا حيثما كان
201
أسامي ملوك كلّ صقع
201
المجمع على سيادته
201
المزري رئاسته بغيره
201
رئيس يتلوه رؤساء
201
أمير الأمراء
202
من هو رأس القوم و روحهم
202
وصف قوم كلّهم رؤساء
203
من المرءوس فيهم رئيس غيرهم
203
قوم توورثت فيهم السّيادة
203
مصدر متابع
203
الموصوف بأنّه ناصر الدولة
204
من انقادت الأيّام لطاعته
204
من كان القضاء يجري بأمره
205
فقير متولّ للرئاسة
205
من نال السيادة بنفسه
205
عقد البيعة
205
وال مراع لرعيّته
206
صلاح الرعيّة لصلاح الرّعاة
206
صلاح الولاة بصلاح الرعيّة
207
خصب الزمان و طيبه بعدل الولاة و جدبه بجورهم
207
تفويض كلّ أمر إلى المستصلح له
207
تفضيل الفاجر الكافي على الضّعيف التقيّ
208
تفويض الأمر إلى أهل الذمّة
208
تفويض الأمر إلى الكافي و إن كان خائنا
208
الاستعانة بالموثوق به و إن لم يكن كافيا
209
الصّبر على خيانة الولاة
209
المنع من تفويض الأمر إلى القرّاء
209
تفويض الأمر إلى من يتفرّس فيه الخير
209
نهي الوالي عن تفويض الأمر إلى ذريّته، و عذر من فعل ذلك
209
حثّ السّلطان على كفاية من يولّيه
210
السياسة بالخشونة و العسف
210
السياسة بالرّغبة و الهيبة
211
السياسة بالملاينة
211
الحثّ على ترك التتبّع و الرسوم الجائرة
212
حثّ الولاة على مراعاة الديانة
212
حثّ السلطان على اعتبار ظاهر الرعيّة دون بواطنهم
212
حثّ الوالي على اكتساب مودّة الرعيّة
213
السّياسة بالعمارة
213
ذمّ جامع للمال تارك للعمارة
213
النّهي عن المقاطعة
214
الحثّ على مراعاة أهل الخراج
214
نفع الأنصاف و كونه سبب العمارة
214
محافظة الطرق
214
وصيّة الكبار بتحرّي الإنصاف
215
مدح العفّة و الأمانة و الحثّ عليهما
215
منع الوالي عن قبول الهديّة
215
مدح من لا يتكسّب في ولايته و لا ينفق
216
تحريض الوالي على الاكتساب
216
من أريد عزله فاحتال أن يقرّ على ولايته
217
اعتذار طالب رئاسة تعذّرت عليه
218
مدح الإمارة و الرخصة في الولاية
218
مدح الاشتغال و ذمّ الفراغ
218
ذمّ الولاية و التزهيد فيها
218
النهي عن طلب الرئاسة
219
قساوة قلب من تولّى رئاسة
219
تكدّر عيشه
220
من أظهر الندامة عند الموت من الكبار لما ثقل
220
ممتنع من الولاية
220
حثّ الوالي على ادّخار الإحسان
221
ذمّ مغترّ بولايته
221
تهديد وال بعزله
222
تمنّى العزل له تبرّما به
222
من رغب في العزل عن ولايته
222
من هدّده و اليه بالعزل
223
تمنّي زوال مملكة خسيس
223
من شمت النّاس بعزله
223
من تحامل الناس عليه لنكبته و عزله
224
صعوبة العزل
224
من لم يبال بالعزل
225
تسلية معزول
225
رفيع معزول بدنيء
226
من يقرب عزله من ولايته
226
تذمّم من ولى أمرا صغيرا بعد أن تولّى كبيرا
226
ذمّ متول بغير استحقاق
227
وصف عاجز في ولايته
227
ذمّ وال خسيس
228
من لا يستضرّ بعزله و لا ينتفع بولايته
228
ذاهب عنه أمره
229
متولّي رئاسة بغير استحقاق
229
وصف عسوف في ولايته
229
ذمّ إمارة الصّبيان و النّساء
230
مدح الوزارة و ذمّها
231
انقياد الأمير للوزير و ذمّه بذلك
232
مدح وزير صالح.
232
ذمّ اجتماع وزيرين
232
تولّي دنيء الوزارة
233
(2) و مما جاء في أحوال أتباع السلاطين
233
وجوب اتباع السلاطين
233
وجوب ملاينة السلطان و مداراته
234
الحثّ على مصابرة السلطان عادلا كان أو جائرا
234
وجوب تعظيمه و مدح فاعل ذلك
234
استعمال الوقار في مجلس السلطان
235
ترك عظيم غير السلطان في مجلسه
235
وجوب الأعضاء في مجلس السلطان
235
المتجنب الكلام الموهم في مخاطبة السلطان
235
المنكر عليه لفظه مع سلطان
236
النهي عن التفوّه بما يظنّ فيه تعريض
236
النهي عن الوقيعة في السلطان
237
الإرجاف بالسلطان
237
التحذير من مقاربة السلطان
237
التحذير من الدخول في أمر السلطان
238
حمد الانقباض عن السلطان
239
النهي عن الإدلال على السلطان
239
مخالطة السلطان
239
المتبجّح بمعاضدة السّلطان
239
التمدّح بمتابعة السلطان
240
الانخراط في سلك السلطان في جدّه و هزله
240
الممتنع من أداء المال إلى السلطان
240
المتغيّر على السّلطان لفظا
241
المتهدد بالخروج عن الطاعة و المتبجّح بذلك
241
الحثّ على مصابرة السلطان
242
أمارات السلاطين لندمائهم إذا أرادوا نهوضهم
242
(3) و مما جاء في القضاء و الشهادة
242
مدح القضاء و ذمّه
242
الممتنع من تولّي القضاء
243
الممدوح بترك الميل و العفّة و الحلم
243
كون الحاكم مرضيا و مسخوطا
244
حثّ الحاكم على التسوية بين الناس
244
حثّ الحاكم على تقليل الكلام
244
من استعمل دهاء في أمر
245
من لا يغضي في الحكم على حقّ
245
حثّ الحاكم على الاجتهاد
246
حثّ الحاكم على الصّلح فيما يشتبه
246
من قطع الحكومة بالتهوّر
246
من عارض الحاكم في حقّ ادعاه عليه حتى أدركه منه
246
من انقاد للحكم من السّلاطين
247
نهي الحاكم عن قبول الهدية
247
من مال إلى أحد الخصمين لأجل هدية
248
حثّ متحكّم على اعطاء الرشوة
248
المهجوّ بأخذ الرشوة
248
قاض مستول على المواريث
249
المهجوّ من القضاة باللواطة
249
المهجوّ متهم بالابنة أو الكشح
249
المهجوّ متّهم بالجهل
250
من يحكم و هو الظالم
250
النّهي عن التعرّض للقضاة
251
المفتتن منهم بامرأة تحاكمت إليه
251
طرف من سخافة القضاة
252
من ردّ القاضي شهادته فعارضه بما عدل به
253
من ردّ القاضي شهادته بلطف
253
من ردّت شهادته لبلهه
254
من عارض من الخصوم الحاكم في الشاهد عليه فردّ شهادته
254
الممتنع من إقامة شهادة زور
254
شهود زور
254
وصف قلانسهم
255
الشهادة على الزنا
255
التعريض بالشهادة بذلك
255
تثبّت الحاكم في الإقرار بما فيه حدّ
255
المقرّ عند الحاكم بجهله
256
ذمّ موالاة باب القضاة
256
(4) و مما جاء في الحجاب و الحجّاب و الغلمان
256
الحثّ على تسهيل الإذن
256
وصايا الحجّاب
257
الحثّ على تشديد الأذن
257
الحثّ على إصلاح الحاجب و البوّاب و وصف ما يجب أن يكونوا عليه من الأحوال
257
الممدوح بسهولة الحجاب
258
من طلب تسهيل الأذن من الزوّار و عاتب
258
من ترك الزيارة لصعوبة الحجاب
259
هجاء من حجب تعريضا
259
من حجب فشتم و هجا بالبخل
260
من يتّخذ حاجبا مع سوء حاله
260
تخويف من يشدّد الحجاب
260
المظهر رضاه بصعوبة الأذن
261
ذكر من لا يحجب
261
من اعتذر من السّلاطين عن الحجاب
261
النهي عن دخول الدور بغير إذن
262
الحثّ على تأديب الغلمان
262
الحثّ على الإحسان إلى الخدم
262
الحثّ على مداراتهم و التغافل عنهم
263
ذمّ مؤتمر لغلامه
263
من يحمد استخدامه
263
ذكر الصّلحاء و الأكياس من الخدم
263
من أعتق من صلحاء العبيد
264
ذمّ العبيد
264
أراذل الخدم
264
الغلام المتعاطى معه
265
المسيء إلى خدمه
266
من ذكر أنّ لا غلام له
266
ذمّ الخصيان
266
النّهي عن إظهار العورة لهم
267
حمد اتخاذ الخصيان
267
الحدّ الثالث في الإنصاف و الظلم و الحلم و العفو و العقاب و العداوة و الحسد و التواضع و الكبر و ما يتعلق بذلك
268
(1) فمما جاء في الإنصاف و الظلم
268
عزّ الحق و ذلّ الباطل
268
مدح العدل
268
ذمّ الظّلم و النهي عنه
268
التحذير من دعوة المظلوم
269
سرعة معاقبة الظّالم
269
المتفادي من ظلم الضّعاف
270
أفحش الظلم ظلم الضعيف
270
نهي الوالي و القادر عن الظلم
270
التسكين من المظلوم بما له من العقبى
270
الظلم في أخذ الأرض
271
التحذير من معاونة الظالم
271
المتفادي من أن يظلم أو يظلم
272
الموصوف بالظّلم
272
المتبجّح بالظّلم
272
الممدوح بكونه مظلوما لمن هو دونه
272
الرخصة في المجازاة بالظلم
273
من لا يبالي بأن يظلم
273
من لا يبالي بأن يظلم
273
تحسّر من ظلمه دنيء أو لئيم و تعزّيه
273
اختيار ركوب القتل على التزام الظّلم
274
الممتنع من احتمال الظّلم
274
عادة النّاس ظلم من استضعفوه
275
ظالم متظلّم
275
ذمّ ممتنع من قبول الإنصاف
275
(2) مدح الحلم و كظم الغيظ و فضل الرحمة و العفو و الاستعفاء و الاعتذار
276
حدّ الحلم
276
الآخذ نفسه بالحلم من الملوك
276
الحثّ على تكلّف الحلم و استعماله
276
الممدوح بالحلم
277
من اجتهد في إغضابه فحلم
277
فضل كظم الغيظ
277
ما يسكّن به الغضب
278
من أغضب من الكبار فصبر
278
ذمّ الغضب
278
من غضب في غير مغضب
278
عذر من كان منه غضب
278
الحثّ على ترك الغضب المؤدّي إلى الاعتذار
279
سرعة الغضب و بطؤه
279
الحثّ على ملأمة النّاس
279
النّهي عن مراجعة السفيه و مدح فاعل ذلك
279
الحثّ على التصامم عن القبيح و التمدّح بذلك
280
الحثّ على الرحمة و مدح ذويها
281
الحثّ على العفو مطلقا
281
استطابة العفو و لذّته
281
ما يستحسن في الكبار من الحلم و ما يستقبح
281
الحثّ على درء الحدّ
281
حثّ القادر على العفو
282
ذمّ المتشفّي من الغيظ
282
مدح من صفح عن قدرة
282
الممدوح بأنه إن شاء صفح و إن شاء انتقم
283
الحثّ على إقالة من سلم ظاهره
283
العفو عمّن سلم باطنه
283
ذمّ من لا يقيل العثرة
284
عتب من يحفظ الذنب بعد تقادمه
284
وجوب العفو عن المعترف
284
الحثّ على العفو بعد الإقرار
284
سوء الاعتذار دليل على الإصرار
285
حسن العفو عن المصرّ
285
مستعف مقرّ بالذنب
285
استعفاء من خلط إقرارا بإنكار
286
معتذر مع إنكار
286
معتذر بتكذيب نفسه
287
مستعف سأل أن ينخدع له
287
الحثّ على استبقاء نعمة بإقالة عثرة
288
استعفاء من زعم أن ذنبه كان خطأ أو نسيانا
288
المتمدّح بذلك
288
مستعف سأل أن يقوّم و يؤدّب
289
مستعف سأل العفو لفرط خوفه
289
مستعف اتكل على سالف حرمته
289
الاستعفاء لمذنب من قوم محسنين
289
متوصل إلى العفو بمراجعة أو حجة
290
من توصّل إلى العفو بذمّ نفسه
290
من توصّل إلى العفو بحيلة
290
مستعف ذكر فرط خوفه من الوعيد
291
من هرب خشية العتاب فاعتذر لذلك
291
المتوصّل إلى العفو بمغالظة القول
292
المتوصّل إلى العفو بتذكّر اللّه و مناشدته
292
من استعفى و استوهب جميعا
292
المتوصّل إلى العفو بدفع الوقت
293
المتوصّل إلى ذلك بالتثبّت إلى حين التبيّن
293
التثبّت في العقوبة نصف العفو
294
نهي العافي عن التثريب
294
معاتبة من صفح ثم ندم
294
ذمّ من اعتذر فأساء
294
النهي عن الذنب المفضي إلى الاعتذار
295
النّهي عن العذر
295
صعوبة الاعتذار و الحثّ على تركه
295
نهي من لم يذنب عن العذر
295
الاعتذار من ترك الاعتذار
295
الممتنع من العذر عن حقّ أورده
296
تأسّف من يعاتب من غير ذنب
296
من اعتذر بتكذيب الواشي
297
قلّة الاعتذار بقول الواشي
297
من ذكر إرضاء صاحبه
297
(3) و مما جاء في ذمّ الحلم و مدح العقاب
297
النهي عن الملاينة حيث لا تنفع
297
النهي عن الحلم إذا كان يلحق منه مذلّة
298
دفع الجهل بالجهل
298
من حلم وقتا و نهى عن الاغترار به
298
وصف الحلم بأنه مضرّ مذلّل
299
كون الحلم مغريا
299
النهي عن إكرام اللئام
299
الاستخفاف بمن لا يصلحه الإكرام
299
الاستعانة بالجهل عند الحاجة إليه
300
الرخصة في عقاب المجرم و الحثّ عليه
300
حثّ القادر على العقاب قبل فوته
301
التبجّح بقسوة القلب و قلّة الرحمة
301
المتمدّح بأنه يقابل الإساءة بمثلها
302
أخذ البريء بجرم السقيم
302
عذر من بدر منه سخط
303
عذر من عاتب على صغير
303
فضل غلبة الخصم بالحجّة دون البطش
303
(4) و ممّا جاء في العداوات
303
الاحتراس من غرس العداوة
303
النهي عن الاعتذار بالعداوة إذا ظهر الودّ
304
النهي عن السّكون إلى من يخافك
304
النهي عن السّكون إلى من تقدّم منك له إساءة
305
التحذير من عدوّ قاهر
305
النهي عن الاستعانة بمن ظلمته
305
النهي عن استصغار العدوّ
306
حمد المداجاة طلبا للفرصة
306
المتبجّح باظهار الليان و إبطان العداوة
307
وصف عدوّ يكاشرك إذا حضرك
307
من نظره ينبئ عن عداوته
308
العداوة المستورة و التحذير منها
308
ثبات العداوة الجوهريّة
309
المسرّة بوقوع المعاداة بين أعدائك
309
دنىء يعاديك بلا سبب
309
تأسّف من يعاديه لئيم أو دنيء
309
الحثّ على العداوة بالفعل لا القول
310
الحثّ على إماتة الحقد
310
مدح الحقد و ذويه
310
ذمّ الحقد و ذويه
311
أسباب العداوات
311
عداوة الأقارب
311
من لا يبالى بعداوته
311
(5) و مما جاء في الحسد
312
حدّ الحسد
312
استعظام الحسد من بين الذّنوب
312
النهي عن الحسد
312
كون الحسد ضارّا لصاحبه
312
صعوبة إرضاء الحاسد
313
وصف الحسد بأنه أعظم عداوة
313
صعوبة شماتة الحساد
313
الحسد يظهر فضل المحسود
314
الفضائل مقتضية للحسد
314
المحسود لفضله
315
الدعاء للإنسان بأن يكون محسودا
315
ذمّ من لا يحسد
316
دنيء يحسد سريّا
316
من يحسد الذين تصل إليهم نعمه
316
المكذب بأفعاله قول الحساد
316
تبكيت الحاسد و حثّه على أن يفعل فعل محسود لينال منزلته
317
استراحة من لا يحسد و طيب عيشه
317
الممدوح بأنه لا يحسد
317
من جلّ عن أن يحسد أو يعادى
317
الحثّ على التحرّز من حسد السلطان
318
ما لا يستقبح فيه الحسد
318
المتبجّح بكونه حسودا
318
حمد الغبطة و ذمّها
319
(6) و مما جاء في التواضع و الكبر
319
ما حدّ به التواضع و الكبر
319
فضل التواضع و الحثّ عليه
319
فضل كبير متواضع
319
ذمّ التكبر و النهي عنه
320
ذكر السبب الداعي إلى التكبّر
321
ذمّ متكبّر لولاية نالها
321
المبغيّ عليه منصور
321
ذمّ متكبّر بخيل أو دنيء
321
ذمّ فقير متكبر
322
ذمّ الفخر و ذويه
322
ذمّ من ضرع ذلّة بعد التكبّر
322
مدح متواضع بسرعة المشي و التجوز في الأكل
322
المتواضع بالقيام بحوائج النّاس و تحمّل أثقالهم
323
المتواضع في قيامه بأمر عياله
323
حمد تعظيم الكبار
323
النهي عن التصدّر في المجالس
323
حمد تصديرك صاحبك
324
مدح معرفة الرجل قدر نفسه
324
ذمّ اعجاب المرء بنفسه
324
ذكر من عظم إعجابه و صلفه
324
معتذر لعجبه و عزّته
324
الممتنع من التذلّل لكبير و متكبّر عليه
325
متكبّر على ذي كبر
325
من ترك حقّه إشفاقا من وصمة تلحقه
326
النهي عن الإفراط في التّواضع
326
عذر من تواضع لدنيء مهابة
326
الحدّ الرابع في النصرة و الأخلاق و المزاح و الحياء و الأمانة و الخيانة و الرفعة و النذالة
327
(1) الجوار و النّصرة
327
الحث على مراعاة الجار
327
الأمر بكفّ الأذى عنه
327
الناصر من استجار به
327
المستنصر ذويه على أعاديه و توائب لياليه
328
نصرة قريب و إن كان عدوا
328
ناصر مستنصره و إن لم يكن بينهما معرفة
329
المبادرة إلى نصرة مستنصره
329
من تحمّل من جاره الضرّاء و وفّر له السرّاء
329
مدح من كرم جاره و مستنصروه
330
الحامي جاره الحابية ماله
330
الحامي جاره و المبيح ماله
330
الراعي مال جاره من النوب و السرّاق
331
المستجير بمن أمّنه من النّوب
331
مدح الناصر صاحبه و إن كان ذا عذر
331
الحثّ على نصرة واقع في محنة
331
حامي الحرم
332
الحامي حرمه المبيح حرم غيره
332
المؤثر نفع غيره على نفع نفسه
332
نصر كل امرئ لشكله
332
الحثّ على التظاهر
333
وصف متظاهرين
333
ذمّ جار السوء
333
ذمّ من لا يصون جاره
334
ذمّ من لا نصرة لديه
334
المستنصر بمن يضرّه
335
المستنصر بمن لا نصرة لديه
335
تأسّف من خذله ناصره
335
ذلّة من لا ناصر له
336
المستعين بغيره في أمر
336
معاتبة متباطئ عن النّصرة
336
عذر متباطئ عن ذلك
336
(2) و مما جاء في الأخلاق الحسنة و القبيحة
337
الحثّ على حسن الخلق و مدح ذلك
337
الممدوح بحسن الخلق
337
النهي عن سوء الخلق
338
المذموم بسوء الخلق
338
المتمدح بمصابرة سيّئ الخلق
338
صعوبة ترك العادة و الرجوع عنها
339
نفي العيب عن تعاطي ما كان خلقا
339
المتخلّق يرجع إلى شيمته
339
الحثّ على ملازمة العادة الحسنة
340
الحثّ على لين الكلام و طلاقة الوجه
340
الحثّ على مداراة النّاس
340
حثّ من حسن خلقه أن يحسّن خلقه
340
مدح من حسن خلقه و خلقه
341
الاستدلال من حسن الوجه على حسن الخلق
341
حثّ من قبح وجهه على تحسين خلقه
341
ذمّ من حسن منظره و قبح مخبره
341
ذمّ من قبح خلقه و خلقه
342
الاستدلال بقبح الوجه على قبح الصّنيع
342
من قبح منظره و حسن مخبره
343
تفاوت أخلاق النّاس
343
التمدّح بمخالفة النّاس و الحثّ عليه
344
ذمّ متفاوت الخلق متلوّن
344
الحثّ على تخلية المتلوّن
345
اللجوج
345
(3) و ممّا جاء في المزاح و الضّحك مدحا و ذمّا
345
النهي عن المزاح و التخويف منه
345
النهي عن مزاح من لا تجوز مباسطته
346
حمد الاقتصاد في المزح
346
بعض ما روي عن الأماثل في المزاح
346
النهي عن الغضب من المزح
347
الممدوح بأن فيه الجد و الهزل في موضعهما
347
عذر من كان منه ضحك و هو مهموم
347
النهي عن كثرة الضحك و ذمّه
347
النّهي عن تعاطي ما يضحك
348
إيراد جدّ في مسلك هزل
348
(4) و مما جاء في الحياء و الوقاحة
348
الممدوح بالحياء
348
من مدح بالحياء في السّلم و الوقاحة في الحرب
349
من يستحي من النّاس دون نفسه و ربّه
349
ذمّ الوقاحة
349
هجاء وقح
350
مدح الوقاحة
350
الشّاكي حياءه
350
(5) الأمانة و الخيانة
351
الحثّ على الأمانة و النهي عن الخيانة
351
الحثّ على الوفاء و مدحه
351
مدح ذوي الوفاء
351
من التزم مكروها في التزام الوفاء
352
الوفيّات من النساء
353
قلّة الوفاء في النّاس و وصف عامّتهم بالغدر
353
ذمّ الغدر و ذويه
354
رجوع الغدر إلى صاحبه و سرعة إدراك عقوبته
354
الموصوف بالغدر
355
التعريض بمن كان منه غدر
355
مدح سوء الظنّ بالنّاس
356
ذمّ من ساء ظنّه
356
النهي عن الوقوف موضع التّهمة
356
حقيقة النّفاق
357
ذمّ ذي الوجهين
357
النهي عن الاستعانة بخائن
357
عذر من استعان بخائن سهوا
357
الحثّ على نقض عهد الغادر
358
الحثّ على الغدر و التبجّح به
358
(6) و ممّا جاء في المسابقة إلى المعالي و الرفعة و المجد و صيانة النفس و المروءة و الفتوة و تعظيم الأماثل
358
الممدوح بأن مجاريه إلى العلاء تأخّر عنه
358
من يبكّت مساميه و مباريه
359
حثّ من يحسد فاضلا أن يفعل فعله
360
الموصوف بأنه نال السّماء رفعة
360
النازل ذروة الشرف
360
المبادر إلى تناول المكرمات
361
المختصر طريق المكرمات
361
المتدرع للعلى
361
من انتهى إلى العلا ابتداء منه
362
الموصوف بأنه يحمي المكرمات
362
من ارتفع بيت شرفه
362
المتدرّع للمعالي
363
المتثبّت بالمعالي و الخادم لها
364
العديم النظير و الشبيه
364
من اشتغاله كسب المعالي
365
من يتزايد في المجد على مرور الدهر
365
من لا يحصى مجده
365
الموصوف بان تجمّع فيه عالم لفضله
365
من يستحقر في جنبه أجلاّء الناس
365
من تتزيّن به الدنيا
366
من تنافست فيه الأيّام
366
اعتذار من لم يعرف
367
وصف الإنسان بأنّه لا يخلو من العيب
368
الحثّ على إكرام النفس عند المذلّة
368
الممدوح بصيانة النفس
368
مدح إهانة النفس حيث تحمد
369
ما جاء في الفتوّة
369
المروءة
369
جواز تقبيل اليد
370
من منع من ذلك أو امتنع
370
الممدوح بأنّه مقبّل اليد و الرجل
370
المقبّل أرضه
371
من يقام له و ينزل إليه و جواز ذلك و كرامته
371
الممدوح بأنواع من المكارم
372
تشبيه الممدوح بجماعة مختلفة في معان مختلفة
373
الممدوح بمعنى واحد في أحوال أو جوارح مختلفة
374
الممدوح بأنّه لو كان كذا لكان خيره
374
ضرب من المدح يقال فيه يا كذا
375
(7) و مما جاء في النذالة و التأخر عن المكارم
375
حدّ السفلة و وصفها
375
مضرّة اجتماع السفلة و الغاغة
375
من تصاحبه النّذالة
376
الموصوف بالذلّة
376
المتبجّح بالإساءة و النّذالة
376
الموصوف بالشرية
377
المقصّر في المكارم و المعالي
377
السابق إلى الملاوم المتأخر عن المكارم
378
ذمّ من يتكلّف إدراك ما لا يدركه
379
الحكم بين فاضل و نذل
379
تفضيل رجل على آخر في الفضل
380
من يغبط أو يحسد فاضلا أن يفعل مثله
380
الحكم بين نذلين
380
عذر من ذكر فاضلا و نذلا معا
381
اختيار أراذل
381
من لا يفرح بموته و لا يسر بحياته
381
من لا يستحضر في المحافل و لا يعرج عليه الأماثل
382
المتعري من الإنسانية
382
ذم من لا يبالي بما ارتكب
382
الموصوف بكثرة المساوئ
383
ذمّ من لا يصلح لخير و لا شرّ
383
ذمّ من لا يضرّ و لا ينفع
384
من يرضى منه أن يكفّ شرّه
385
ذمّ من يعادي أولياءه دون أعدائه
385
من أخلف فيه الظنّ لنذالته
385
الموفي على كلّ لئيم
385
من لا يبالي بغضبه
386
وضيع ارتفع
386
الاغتياظ لوضيع تعرض لرفيع
386
وضيع يتعرض لرفيع لعجزه
387
من افتخر بما ليس عنده
387
الموصوف بأنواع من المعايب
387
المشهور بالشؤم
388
وصف العائن بعينه
389
المذموم بأنه لو كان كذا لكان شره
390
ضرب من الذمّ يقال يا كذا
390
الحدّ الخامس في الأبوّة و البنوّة و مدحهما و ذمّهما
391
(1) فممّا جاء في البنين و البنات
391
نفع الولد و حمده
391
مضرّة الولد و ذمّه
391
كون الولد مكسبا لأبويه بأفعاله
392
شفقة الأبوين على الولد
392
من كره الموت شفقة على ولده
392
متحمل تعبا لأولاده
392
محبّة الولد و ملاعبته
393
محبّة الأب للابن و بغض الابن له
393
إعجاب المرء بابنه
393
اعجاب المرء بأبيه
394
تفضيل كبار الولد و صغاره
394
فضل الابن
394
المادح ولده مدحا حسنا
395
أولاد سخنت أعين آبائهم لتخلّفهم
395
من كثرت أولاده فأنجب
395
المشبه أباه و غير المشبهة
396
محبّة البنات و تفضيلهن
396
كراهة البنات
397
فائدة موتها و تمنّيه
397
تمنّي موت الأولاد
398
وأد البنات
398
سياسة الولد و تأديبه
398
حقّ الولد على الوالد
398
حقّ الوالدين على الولد و الحثّ على مراعاته
399
حقيقة برّهما
399
وصف بررة
399
وصف عققة
399
احتجاج عاقّ لعقوقه
400
المعارض أبويه فيما ادعيا من حقوقهما عليه بسخف
400
المناقض أباه فيما ادّعى عليه من فساد أمه
400
المعارض أباه في السبّ
401
اختيار الأمّهات للأولاد
401
تأثير أجناس الأمهات في الأولاد
401
ضواية الولد من بنات العمّ
402
أولى الأبوين بتفقّد الولد
402
الرضاعة
402
مدّة الرضاع سنتان و إذا فطم الصبيّ قبل ذلك يقال له مختل
402
تأثير الرضاع في الأولاد و الحثّ على اعتباره
403
اليتم
403
بلوغ الصبيان
403
(2) و ممّا جاء في ممادح الأبوة و مذامّها
403
اعتبار الأب
403
الممدوح بأنه من أصل شريف
404
من تمنّى كلّ قوم كونه منهم لشرفه
404
المسابق أباه في ابتناء علاه
404
ذكر أشراف توالوا
405
المشابه أباه في علاء ابتناه
405
من مكارمه تدلّ على كرم سلفه
406
المستغني بنفسه عن شرف آبائه
406
من تشرّف به آباؤه و لم يتشرّف بهم
407
من ازداد شرف آبائه به
407
من زان شرف أبيه بفعله
407
المزيّن أباه و المتزيّن به
408
المتزيّن بمكانه النّاس قاطبة
408
لا اعتداد بمن شرف أصله و لم يشرّف بنفسه
408
عذر من شرفت نفسه و لم يشرف أصله
409
عذر دنيء قصّر عن أفعال آبائه الأشراف
409
من أخذ سوء خصال أبيه
410
ذمّ من قصّر عن آبائه
410
ذمّ من شأن آباءه الكرام بلؤمه
411
من لم يعتدّ بشرف النفس ما لم يضامه أبوه
411
من يخزى من ذكر آبائه
411
من نسب أبوه إليه
412
من لا يعتدّ بأبيه
412
كون الابن جاريا مجرى الأب
412
قوم تشابهوا في اللؤم
413
من لؤم نفسه و أصله
413
من لؤم أبواه
413
من ذكر أن الشرف بالتّقى
414
كون الشريف من شرّفه السّلطان
414
ما اختصّ به كل قبيلة من فضيلة
414
المعرّض بهجاء قبيلة
415
هجو القبائل
416
من افتخر بنسبه فاعترض عليه بما أخجله
418
من افتخر بأب مطعون فيه فعورض بتعريض أو تصريح
418
تفضيل العلوية على سائر النّاس
418
الممدوح بأنه من عترة الرسول
419
الحجّة في أنهم أبناء الرسول صلّى اللّه عليه و سلم
419
ذمّ علويّ
420
استنكاف العرب من الهجنة
421
ذلّة الموالي عندهم و الاستخفاف بهم
421
مناقب أولاد السّراري
421
عذر الهجناء
422
أصناف الموالي
422
كون الموالاة قرابة
423
فضلاء الموالي
423
فضيلة العجم
423
الممدوح بكونه من العجم
424
المستنكف و المزرى بهم
425
ذمّ النبط و أهل الرساتيق
425
(3) و مما جاء في الدعوة
426
النهي عن ادّعاء غير الأب
426
المعرّض بنسبه
426
التعريض بمن لا يشبه أباه أو ذويه خلقة
427
التعريض بمن لا يشبه أباه فعلا
427
التعريض بالرجل أن ابنه من زانية
427
من راجع قاذفه بدعوة بأحسن تعريض
428
من احتمل عيبا لتصحيح نسبه
429
المعروف بأنه عجمي أو نبطي متعرّب
429
المدعي أكارم العجم
429
ذمّ مدّعي العلوية
430
ذمّ من يدّعي نسبا مرغوبا عنه
430
المتقلّب في الدّعوة
430
من ادّعى نسبا لاستفادته جاها أو نشبا
430
من نسبه مقصور عليه
431
من صار مدّع بين جماعة
431
من نفى عنه الدعوة خسة
431
المتشكّك في أمه فضلا عن أبيه
431
ذكاء ولد الزنا و فرعنته
432
(4) و ممّا جاء في الأقارب
432
فضل صلة الرحم و ذم قطيعته
432
حثّ الأقارب على التظاهر
433
المراعي رحمه و المحامى عليه
433
تفضيل الأقارب على الأباعد و إن عادوا
433
استبقاء الأقارب لدفع الأباعد
434
تفضيل بعض الأقارب على بعض
434
ذمّ الأقارب
434
تفضيل بعيد موال على قريب معاد
435
التذمّم لترك الأقارب و اتّباع الأباعد
435
ذم من نفعه للأباعد دون الأقارب
435
ذمّ من يناوئ ذويه و يضرع لأعاديه
435
عذر من يكره بعيدا و يطرح قريبا
436
عداوة الأقارب و تعسّر إزالتها
436
من يتحامل على ذويه إذا رآهم في محنة
437
الحميّة للأقارب و إن كانوا أعداء
437
التجافي عن ذنوبهم و مداواة عداوتهم
438
تأسّف من جنى عليه أقاربه فلم يكنه الانتصاف منهم
438
من جازى أقاربه بذنوبهم فتأسّف لذلك
439
الحثّ على معاقبة من يعادي من الأقارب
439
من تبجّح بمعاداة ذويه
439
ذمّ من يتطاول على ذويه في الرّخاء و يضرع لهم في اللأواء
440
الشاكي ظلم مولاه وحده
440
ذمّ عشيرة بدّد الجهل شملهم
440
وجوب تعظيم الأخ الأكبر
440
وصف أخوين مختلفين في الكيس و البلّة
440
وصف أخوين وضيع و رفيع
441
عذر من صارم أخاه و باعده و جفاه
441
وصف أخوة متفاوتة في الخلقة
442
ما يجب أن يكون عليه فضلاء الأقارب
442
فضيلة الخؤولة و كونها كالأبوة
442
ذمّ الخؤولة و إنّها ليست بنسب
442
المدّعي قرابة بعيدة
443
الحدّ السادس في الشكر و المدح و الحمد و الذم و الاغتياب و الأدعية و التهنئة و الهدية و المرض
444
(1) فمما جاء في الشكر
444
حقيقة الشّكر
444
إيجاب الشكر
444
ذمّ الكفران
444
الحثّ على استزادة النّعمة و ارتباطها بالشكر
445
الحثّ عن الإسداء إلى من لا يشكر
445
من تكفّل لمسترفده بشكره
445
من لم يردعه خوفه عن شكر المحسن إليه
446
المظهر عجزه عن شكر المنعم عليه
446
المستنكف آلاء معطيه عجزا عن شكره
447
من لا يخفي أياديه
447
ذكر الحال بأنّها منبئة عن المقال
448
المسلف شكره قبل النّعم
448
عتبك من شكرته و لما يستوجب
448
الحثّ على الشكر بقدر الاستحقاق
449
شكر من همّ بإحسان و إن لم يفعله
449
ثقل الحمد و تفضيله على الرفد
449
المستغني عن رفد من استغنى عن الشّكر
449
ذمّ من كفر نعمة
450
(2) و مما جاء في المدح و مستحقيه و الهجو و ذويه
450
وصف الثناء بالبقاء و الترغيب فيه
450
التحذير من ألسنة الشعراء و ذمّهم
451
فضل الشكر على الوفر و الحمد على الرّفد
451
التخويف من فعل يورث قبح الذكر
451
حثّ محبّ الحمد على أسداء النعم
452
فضل استقبال الإنسان بممادحه
452
كراهية ذلك
452
استحسان المدح بين الإخوان و استقباحه
452
التحذير ممّن يمدحك في وجهك تصنّعا
453
التحذير ممّن يتجاوز الحدّ في مدحك
453
من وضع نفسه و كره الثناء
453
ما يقول الفاضل عند مدح الناس له
453
النهي عن المدح قبل الاختبار
453
عتب من يمدح نفسه
454
الرخصة في ذلك
454
عذر من يحوج إلى مدح نفسه و من عرّض بذلك
454
من عجز الشعراء عن استيعاب مدحه
454
من كثرت ممادحه سهل الشعر على مادحه
455
من أحيا بأفضاله طريقة الشعر.
456
المستفاد منه ما يمدح به
456
المعني بكلّ مدح حسن
456
من يليق به مدحه
457
من يستطاب مدحه
457
المجمع على مدحه
457
من لا يجد أحد عن مدحه محيصا
457
من مدحه صدق غير منحول
458
من يتزيّن بممادحه المدح و المدّاح
458
المستغني عن المدح لكثرة فضله
458
من ذكر أن أحدا لا يستغني عن الشّكر
459
مدحك محسنا لم ينلك إحسانه
459
المعتذر إلى رئيس لمدحه غيره
459
تبكيت من يذمّ من لا يستحق الذم
459
بخيل راغب في مدح بلا صلة
460
عذر من يغتاب مسيئا
460
تذمّم من مدح لئيما فحرمه
461
من ردّ إليه مدحه
462
من استردّه لمّا حرم الجدوى
462
من لا يليق به المدح
462
من لا يستحقّ الهجو لخسّته و دناءته
463
من لا يهتزّ لمدح و لا يغتمّ لهجو
463
من يشرّف بالهجو
464
من يصدق هاجيه و يكذب مادحه
464
من لا يأثم هاجيه
464
المهجوّ بكلّ لسان
464
الداعي على هاجيه و عائبه
465
ذمّ قبيح الكلام
465
النهي عن المشاتمة و ذمّ الغالب منهما
465
الحثّ على قطع مادّة الذمّ بالسّكوت عنه
466
ذمّ من ينزّه عن سبّه
466
من لا يخاف لكونه ممتنعا بغيره
467
إجابة من عابك تعريضا بما عابك به
467
تعريضات عن الأجوبة في الذمّ بالنثر و النظم
468
من قصد مدحا فاتفق منه هجو
469
التهديد بالهجاء
469
(3) و ممّا جاء في الغيبة و النّميمة
470
حقيقة الغيبة
470
ذمّ الغيبة و النميمة و فضل تركهما
470
من امتنع أن يجعل مغتابه في حلّ
470
من سمحت نفسه بأن يجعل في حلّ
471
من قلّت مبالاته بمن اغتابه
471
ذمّ ناقص يغتاب فاضلا
471
من رمى غيره بعيبه
472
اغتياب المرء غيره يدلّ على عيبه
472
تشهّي الغيبة و استطابتها
472
من اغتاب فاغتيب
472
النهي عن استماع الغيبة
473
الممدوح بصيانة مجلسه عن الغيبة
473
الحثّ على التثبّت فيما يسمع من السعاية
473
من سأل صاحبه أن لا يصغي إلى الساعي
474
من بكّت الساعي به و دلّ على بطلان قوله
474
من ردّ السعاية على السّاعي و بكّته
474
قلّة التخلّص من اغتياب النّاس و ذمّهم
475
ذمّ ناقل الغيبة
475
الموصوف بالنّميمة
476
من اغتاب غيره فرآه
476
الحثّ على التحرّز ممّا يقتضي الغيبة
476
من لا يحرّم اغتيابه
477
نوع من ذلك
477
(4) و ممّا جاء في التحية و الأدعية و التهنئة
477
الحثّ على التحيّة و وصف فضلها
477
الحثّ على الجواب
477
ذمّ من بخل بالتحيّة و عذره
478
مواضع التسليم
478
ذمّ تحية من لا نفع لديه
479
التسليم
479
في التّلبية
479
حمد المصافحة و الحثّ عليها
479
بقية باب حمد المصافحة و الحثّ عليها
480
جواب من سئل من الصالحين عن حاله فشكا علّة أو حالة منكرة
480
الدعاء بالرحب و السّعة
480
الدعاء بإطالة البقاء
480
التفدية
481
الدعاء بصبّحك اللّه بخير
482
الدعاء بكبت العدا و الحسّاد و الإعاذة من شماتتهما
482
الدعاء ببلوغ الأمل
483
الدعاء بأن جعل اللّه له النعم و أدامها عليه
483
الدعاء بزيادة النعماء و العلاء
483
الدعاء بأن يقيه اللّه من الفقر و يجعل له سعة من اليسر
484
الدعاء بالتّوفيق و الإعاذة من الشّرور
484
تهنئة بولاية
484
تهنئة بنيروز
485
تهنئة بمهرجان
485
تهنئة بزفاف
485
تهنئة بولد
486
تهنئة بابنة
486
الدعاء للمسافر
486
الدعاء للقادم من سفر قال أبو العتاهية
487
تهنئة بالصوم
487
تهنئة بالعيد
487
تهنئة بخلعة
488
تهنئة بدار
488
دعاء لتناول شيء من لحيته
488
و على العكس من هذا الباب
488
دعاء مكروه المبدأ
489
(5) و مما جاء في الدعاء على الإنسان
489
حذق اللئيم بالسّباب و عجز الكريم عنه
489
ما جعلته العرب تعجّبا من الشّتم
490
الحثّ على التعريض بالشتم دون التصريح
490
من شتم كثيرا معرّضا غير مصرّح
490
من تملح في شتم كبير
490
الدعاء على إنسان بالمرض
491
الدعاء عليه بفقدان الجوارح
491
الدّعاء عليه بذهاب المال
491
الدعاء عليه بالهلاك
491
و في معنى أفقدنيه اللّه
492
الدعاء بإزالة الدولة
492
الدعاء على ظاعن
492
الدعاء على متزوّج
493
الدعاء على باني دار
493
أنواع مختلفة
493
(6) و ممّا جاء في الهدايا
495
الحثّ على الإهداء و ذكر فضيلته
495
الحثّ على قبول الهدية
495
الحثّ على المقابلة
495
طلب الهدية و معاتبة من تركها
496
الهديّة مشتركة
496
نهي الولاة عن قبول الهديّة
496
الممتنع من أخذ الهديّة
496
من لان بعد شدة لأخذ هديّة
497
استرداد ظروف الهدايا و تركها
498
الاعتذار من إهداء شيء طفيف
498
المقتصر في الهديّة على الشّكر
498
المقتصر على إهداء النفس
499
استهداء النفس
499
المهدي شيئا معينا
499
ذكر الهديّة بأنها أمارة لفضل صاحبها أو نقصه
500
المهدي هدية سخيفة
500
الممتنّ بهديّة أهداها
501
الشاكر المهدي إليه
501
(7) و ممّا جاء في الطبّ و المرض و العيادة
501
مدح طبيب حاذق
501
حديث الفيلسوف
502
ذمّ طبيب
503
مدح الحمية
503
ذمّ الأدوية أيام الصحة و تجاوز الحدّ فيها
503
صعوبة الحمية و مدح تركها
504
مدح القليل من الطّعام و ذمّ الإكثار
504
مضرّة الشبع فوق مضرّة الجوع
504
ما تستدام به الصحة من الأكل و الشّرب و الصّوم و الجماع
504
نفع النّوم و مضرّة السهر
505
ما تتولّد منه العلل
505
من تناول طعاما و تحقّق تولّد علّة منه
506
هيجان الدم و نقصانه
506
تهنئة بالفصد
506
جملة التّداوي
507
من امتنع في مرضه من التّداوي و ذكر قلّة غنائه
507
وصف الحمّى
508
الرّمد
509
النقرس
509
الحبون
509
الجرب
510
الزّكام
510
شرب الأدوية المسهلة
511
الكناية عن الأدوية المسهلة
511
الحقنة
512
الحثّ على التّداوي بالأدوية
512
التداوي بالقرآن و الأدعية
512
ذكر التأنّي في المداواة و المبادرة
512
نوادر الأطباء
512
سخفيات في الطبّ
513
شهوة المريض للطّعام
513
من شكا علته
513
حمد شكوى العلّة
514
شكوى العلّة
514
فضل الصحّة و العافية
514
نفع المرض
514
وجوب عيادة المريض
515
أدب عيادة المريض
515
شكاية من لا يعوده إخوانه
515
الاعتذار من ترك العيادة
516
من عاده ممرّضة
516
مريض عاد صحيحا
516
وصف العلّة بأنها تنال الأماثل
516
ذكر تباطؤ زوال العلّة
517
حثّ العائد على تنشيط المريض
517
الحثّ على تخويفه ليتجنّب المضارّ
517
رقيع خوّف مريضا برقاعته
517
تهنئة من برأ من مرض و الدعاء له.
517
تفدية المريض
518
من ذكر شدّة ما قاساه بعد ما صحّ.
519
تغيّر اللون
519
أنواع مختلفة في الطبّ
519
الحدّ السابع في الهمم و الجدّ و الآمال
521
(1) فما جاء في الهمم الرفيعة و الوضيعة
521
مدح رفع الهمّة و الحثّ عليه
521
المرء تابع لهمّته
521
من عظمت همّته و قصّرت موجدته
522
الحثّ على طلب الحسام و الاعتزال عن الأنام
522
الممدوح بعظم الهمّة
522
من ضاق به الزمان لعظم همّته
523
تحمّل المكاره في نيل المكارم
523
استطابة تحمّل الشدّة للوصول إلى الرفعة
524
ذمّ من همته نفسه
524
ذمّ من قصّرت همّته عن طلب المعالي
525
تذمّم من قصّر في طلب المعالي
525
ذمّ إيثار الدّعة و النهي عنه
526
ذمّ الكسل و تدرع العجز
526
مدح إيثار الدّعة و قصر الهمّة
526
مدح الخمول مع الغنى
527
مدح التوسّط في الأمور
527
ذمّ التوسّط
527
ذمّ بلوغ النهاية.
528
(2) و ممّا جاء في الجدّ
528
تفضيل الجدّ على الجدّ
528
تفضيل الجدّ على العقل
529
كون العاقل محدودا و الجاهل مجدودا
529
معارضة دنيء ساعده القدر
529
الجد يحسن القبيح و يقرب البعيد
530
تعسّر الأمر على من خذله جدّه
530
تأسّف من جد جدّه و لم يساعده جدّه
530
المجدود
531
التوفيق
531
بطلان الجدّ و التدبير مع القضاء و القدر
531
(3) و مما جاء في الأماني و الآمال
533
ما يدلّ على جواز التمنيّ
533
طيب الأماني و الآمال
533
ذمّ الأماني و بطلانها
533
أماني من تمنّى أمرا فأدركه
534
من ذكر قلّة مبالاته بالمنيّة لإدراكه قاصية الأمنية
535
طيب إدراك المنى
535
أماني قوم بحسب أحوالهم
535
أماني البله
536
نوع من الأماني
536
التحذير من طول الأمل
537
تبكيت من أطال الأمل
537
نفع طول الأمل في الورى
537
مضرّة انقطاع الأمل
537
بقاء الأمل و المنى ببقاء الحياة
537
تضمن الرجاء للخوف
538
الحد الثامن في الصناعات و المكاسب و التقلّب و الغنى و الفقر
539
(1) فممّا جاء في الحرفة
539
مدح الحرفة و فضلها
539
ذمّ السّرقة
539
أصناف الصنّاع و تفضيل بعضها على بعض
539
المتولّي صناعة تنافيه
540
المتولّي صناعة تليق به
540
أنذال من الصناع متبجّح بعضهم على بعض
540
ذكر من تولّى صناعة دنيئة من الأكابر
540
ذمّ الحاكة
541
في مدحه
541
مدح الحجّام
541
كثرة فضول الحجّامين
542
ذم التكسب به
543
ذمّ الإسكاف
543
الخيّاط
544
ذم الندّاف
544
المخاطر بنفسه من الصنّاع
544
القين
544
الراعي
545
الكنّاس
545
باب مختلف من الصّناعات
545
(2) و ممّا جاء في المبايعات
546
مدح السوق
546
ذمّ السّوق
546
ذكر أسواق العرب
546
مدح التجارة و ذمّها
546
الحثّ على التّجارة في جنس دون جنس
547
فضل الصدق في البيع
547
ذمّ الحكرة
548
تحليل البيع و ذمّ الرّبا
548
الحثّ على مراعاة العلم في المبايعة
548
المكروه من البيوع
548
المحرّم بيعه
549
السّلف
549
السّهل البيع
549
جواز المماكسة
550
ذمّ المبالغة في المماكسة
550
عذر مبتاع مرغوب فيه بفضل ثمن
550
الحثّ على استجادة ما تشتريه
550
مدح متظلف عن المبايعة
551
المتغالي ببيع شيء
551
ترك مبيع لغلائه
551
من باع نفيسا و اشترى خسيسا
552
بيع نفيس للحاجة إليه
552
ذمّ البيع و الابتياع نسيئة
552
بيع مرغوب عنه
552
المغالاة بما لا يقلّ وجوده
553
الوزن و الكيل
553
مدح الإقالة في البيع و الحثّ عليها
553
الشريك في البيع
553
الشّفعة في البيع
554
الخيار في البيع
554
ما هو في حكم المستثنى من البيع
554
مدح الدلالين و ذمّهم
554
نوادر لأنذال الباعة
554
الكفالة
555
الحوالة
555
الإجارة
555
إعطاء أجرة الأجير
555
(3) و مما جاء في الدّين و متعلّقاته
556
ذم الدّين و النهي عنه
556
من مات و عليه دين
556
مدح الدّين و الرخصة فيه
557
مدح من أدنت عليه.
557
من قضى دينا بدين
557
من أعطى دينا على أن يسترجع
558
من تقاضى دينا قديما.
558
من أحسن التقاضي
558
الحثّ عليه
558
الرخصة في التقاضي
558
ذمّ ماطل دينا
559
الحثّ على إنظار المعسر
559
المتبجّح بمطل الدين و النّاوي الذهاب به
560
العارية
560
الإفلاس
560
الحثّ على أخذ الرّهن
561
حكم غلق الرهن و تلفه
561
الراهن آلات داره لفقره
561
الرهون الظريفة من السخفاء
561
(4) و مما جاء في الأيمان
562
النهي عن الأيمان و ذمّ من يكثرها
562
النهي عن الحلف بغير اللّه
562
الرخصة في لغو اليمين
562
وصف الكاذب بكثرة الحلف
563
القليل المبالاة بالحلف
563
من لم يتحاش من اليمين و لم يبال له
564
الحثّ على الحنث و كفّارة اليمين
565
الاستثناء في اليمين
565
المعاريض في الأيمان
566
الإيمان باللّه
566
اليمين بالبيت و الهدى
566
اليمين بالطّلاق
566
الأيمان بأهل البيت
567
أيمان الأعراب
568
أيمان الأسخياء و ذوي العلاء
568
أيمان الشّرب و متعاطي اللهو
569
أيمان الكهنة و أهل الجاهلية
570
أيمان النوكة و السفل
570
أيمان الظرفان
570
أيمان أهل الذمة
571
و من أيمان اليهود
571
أنواع من ذلك
571
(5) و ممّا جاء في الاكتساب و الإنفاق
572
الحثّ على تثمير المال في الصّغر و الكبر
572
تثمير ذي مال كثير لمال حقير
572
التمدح بالتكسّب و الحثّ على ذلك
572
تفضيل الكسب على السؤال
573
تفضيل التكسّب على التوكّل
573
الترغيب في طلب المعاش مع مراعاة المعاد
574
التّرغيب في اكتساب الحلال
574
النّهي عن التّواني في التّكسب
574
مدح الشغل و ذمّ الفراغ
575
الأمر بالاقتصاد في الطلب
575
الحثّ على السفر في طلب المال
576
إقامة العذر في الطلب
576
المتكسّب بسلاحه
577
وصف الناس بأنّ تصرفهم في طلب المعاش
577
النهي عن الاغترار بما في يد الغير
577
تفضيل الحاضر على المنتظر
578
الحثّ على حفظ المكتسب
578
الحثّ على حفظ المال لنوب الأيام
578
حفظ المال بالختم عليه
578
الحثّ على حسن التدبير و النهي عن التبذير
578
التهكّم على مبذّر
579
الحثّ على حفظ المال و الاستغناء به عن الأنذال
579
النهي عن إنفاق جميع المال و الرخصة في ذلك
579
الإنفاق على الأهل
580
مدح مفيد مبيد
580
النهي عن إمساك المال
580
الحثّ على الإنفاق وقت السعة و إظهار أثر النعمة
581
ذهاب المال الحرام في الأباطيل
581
التظلف و التذمم لمكسب دنيء
581
حكم وجود الضالة
581
(6) و ممّا جاء في مدح الغنى و ذمّ الفقر
582
منفعة المال دينا و دنيا
582
محبّة النّاس للمال
583
تشاحح الناس بالمال
583
وصف أنواع المال و تفضيل بعضها على بعض
583
وصف الحيوان من بين المال
584
قدر ما يحمد من المال
584
وصف درهم أو دينار ثقيل الوزن
584
وصفهما إذا كانا خفيفين
585
وصف مال بالكثرة
585
كون المال موفيا على الحسب و النسب
586
من سوّده ماله
586
تعظيم النّاس لذي المال
586
مصادقة الناس للأغنياء و معاداتهم للفقراء
586
زيارة النّاس لذي المال
587
الفقر مجمع العيوب
587
خفة الموت في جنب الفقر
588
التعوذ من الفقر و كونه كالكفر
588
عدم المجد حيث عدم المال
589
صعوبة الفقر على ذي همّة وجود
589
صعوبة الفقر على متعودي اليسر
589
صعوبة مقاساة الجوع
590
ستر الحال في العسر و اليسر
590
شاك فقره
590
نادرة ماجن شاكي الفقر
590
متعذر لفقره بأنّ الجود فرق ماله
591
من نسي فقره بعد زواله
591
تأسّف من ضيّع ماله ثم احتاج إليه
591
تأسّف من وجد خيرا لم ينتفع به
591
الموصوف بالفقر و الجهل
592
ذمّ دنيء تموّل
592
النهي عن البطر عند الغنيّ و ذمّ ذلك
592
مدح من لا يبطره اليسر و لا يدقعه الفقر
593
اجتناب عرض الدنيا
593
علّة ميل الدنيا إلى الأنذال
594
معاتبة الدهر لتقديم جاهل و تأخير فاضل
594
معاتبة القدر في ذلك
595
سؤال اللّه تعالى الغني بغلظة مقال
596
(7) و ممّا جاء في الزهد و مدح الفقر و ذم الغنى
596
حقيقة الزهد و الحرص و اليقين
596
حقيقة التوكّل و وصفه
597
ذمّ المال
597
كثرة المال سبب الهلاك و قال ابن طباطبا
598
كون العدم نعمة و بسط الدنيا نقمة
598
صنوف الفقر و ما يحمد منه
599
نفي العار بالفقر
599
طيب عيش مؤثر الفقر و عزّته و فضله
600
طيب عيش من قنع بما رزق
600
كون الدنيا عبدا لمن زهد فيها
601
الحثّ على التوكّل في أمر الرزق و ترك الحرص
601
من قلّ تفكّره في أمر الأرزاق و توكّل على الرزّاق
602
تبكيت من يشفق لفقد القوت و يبكي لضرّ
602
ذمّ المشتغل برزق مستقبل الزّمان
603
النهي عن النظر إلى من هو فوقه
603
نهي ذوي عيال عن الاهتمام برزقهم
603
مدح من لا يدّخر
603
نهي من لا عيال له عن الاهتمام بالمعيشة
604
طيب عيش من لا مال له و لا عيال
604
طيب عيش من عنده قوت يومه
604
ذمّ النفس لخوف الفقر و الطمع
605
تبكيت شيخ يعمر دنياه
605
راحة القنع و عزّته
605
غمّ الحريص و تعبه
606
ذمّ الحريص و عزّة القنع
606
طالب الدنيا متحمّل للذلّ
607
الحرص فقر حاضر
607
الحرص عماد كلّ شرّ
608
الحرص يمنع صاحبه التمتّع بما خوّله
608
الحرص سبب التلف
608
قدح الحرص في العقل
608
عود حريص على نفسه باللائمة
608
نهي المرء عن جمع ما عساه لا ينفعه
609
التزهيد في الإدخار للوارث و التحسّر على ذلك
610
التحذير من طول الأمل و قرب الأجل
612
بقاء الأمل و ازدياده مدة بقاء الأجل
612
حاجة الحيّ لا تنقطع
612
قلّة وجود الزّهد
613
التخويف من النفس و الشهوة و الاستعاذة منهما
613
الحثّ على قدع النفس
613
النفس تنبسط إذا بسطت و تنقدع إذا قدعت
614
مدح قادع نفسه عن الشّهوات
614
مدح متظلف عن مال غيره متبرع بماله
615
ذمّ إظهار الفقر و النهي عنه
615
مدح صابر على فقره صائن لنفسه
616
المتسلّي عمّا يذهب له من المال
616
عفّ الفقر مشترك الغنى
617
مدح صابر على الجوع
617
فقير عرض عليه مال فتزهّد فيه
617
التّحذير من مخالطة الأغنياء
618
متزهّد اضطرارا لا اختيارا
619
اعتبار ديانة المرء بزهده في المال و حرصه عليه
619
الحدّ التاسع في الاستعطاء و العطاء
620
(1) فممّا جاء في قصد أولي الآمال
620
الممدوح بكثرة القصّاد
620
من دعا العفاة إليه كثرة الثناء عليه
621
قصد من يتلقّى زائره النجاح
622
من أطمع مخلفيه في نوال من يعتفيه
622
من يهين أو يكرم مركوبه إذا بلغ مطلوبه
623
من ذكر أنه تحمّل تعبا في قصد معتفاه
623
الرّاغب عن كلّ نعمة دون بلوغ مجتداه
624
قصد من طاب في فنائه الزمان و الحياة
625
من قصد سلطانا سائلا لقومه
625
من رغب في الإيناس و البسط منه
626
من قصد سلطانا فحثّه على اصطناعه
626
من عاتب صاحبه في قلّة معرفته بفضله
626
(2) و ممّا جاء في السؤال
627
الاستغناء باللّه عن الناس
627
التّحذير من سؤال الناس
627
النّهي عن سؤال من تعوده
628
عذر من سأل سائلا
629
التّحذير من سؤال اللئام
629
تحمّل المكاره تفاديا من السّؤال
630
ذمّ قوم يجب تجنّب سؤالهم
630
الحثّ على الإجمال في الطّلب
630
التّزهيد في نوال يتوصّل إليه بسؤال
631
التّزهيد في إحسان يتوصّل إليه بهوان
631
ذمّ الإلحاح
631
الحثّ على ردّ الملحّ
631
إعطاء الملحّ للتبرّم به
632
الحثّ على ترك تجاوز الحدّ في السؤال
632
التّرغيب في سؤال السّلاطين
632
التّرغيب في سؤال الصّباح دون القباح
632
سؤال الشبان دون الشيوخ
633
تفضيل سؤال كريم فقير على غني لئيم
633
عيّ من سأل لنفسه شيئا
633
الحثّ على ترك الاستنكاف من السؤال
633
الحثّ على استعمال الوقاحة
633
الحثّ على المطالبة
634
الحثّ على معاودة السؤال
634
الاعتذار لتأكيد السّؤال
635
عذر من سأل لئيما و أخذ منه
635
اللّطافة في المسألة
635
من عرّض بسؤاله أو تلطّف فيه
636
المستغني بالسّلام عن السؤال
637
المتوصّل بسؤال حاجة إلى أخرى
637
النّهي عن ردّ الرّاغب إليك
638
النّهي عن خيبة من أراق ماء وجهه لسؤالك
638
الحثّ على استرقاق الأحرار
638
الحثّ على اصطناع المعروف و إن لم يشكر
638
الحثّ على اصطناع المعروف و إن لم يسأل
638
الحثّ على تعجيل السؤال
639
الحثّ على تعجيل الرّفد أو الرد
639
من سأل و ذكر أنّ النعمة لا تغني في غير وقتها
639
سؤال من بعدت داره عن مسئوله
640
سؤال من قرب ارتحاله
640
من استزاد
640
من سأل و ذكر أنّ مسئوله أهل لذلك
641
الحثّ على إتمام النّعمة
641
تربية النّعمة عند المصطنع إليه
641
من رغب إلى مسئوله في الجري على العادة في إعطائه
641
من سأل و ذكر أنه يعذر مسئوله إن لم يعطه
642
من سأل و ذكر أنه غير عاذل
642
النّهي عن الاعتذار بالشغل
643
من سأل و ذكر أنّ إعطاءه و منعه يظهران في الورى
643
الرّاضي بأخذ الطفيف بعد سؤال الكثير
643
ذمّ طالب كثيرا بعد أن حرم صغيرا
644
الحثّ على أخذ القليل عند تعذّر الكثير
644
الحثّ على إعطاء القليل
644
من خيّر فتلطّف في الاختيار
644
من سأل و ذكر أنه أمر بذلك في المنام.
645
السّائل حاجة زعمها صغيرة
645
تأسّف من حرمه رزاق
645
من سأل أن لا يؤذى إن لم يعط
646
معاتبة من يقول نذرت أو حلفت أن لا أعطي.
646
تعريض السائل بمن خيّبه
646
حكايات عن متكفّف فصيح
647
(3) و ممّا جاء في الوعد و الإنجاز و المطل
648
ما يجد به الوعد و الوعيد و الإنجاز و الخلف
648
النّهي عن التسرّع إلى الوعد
648
النّهي عن تكثير الوعد
649
الحثّ على الإنجاز أو ترك الوعد
649
عتب من يعد و يمطل
649
ذمّ من يماطل ثم يخلف
649
من يحلف على وعده ثم يخلف
650
مطل يتبعه هبة خسيسة
650
من لا يتناهى مطله
650
من خاف أن يموت قبل قضاء حاجته لفرط مطله
651
ذمّ من لا يعد و لا يفي
651
تقبّل الإنجاز
652
الحثّ على إنجاز الوعد السّابق
652
النعمة الممطولة في حكم الممنوعة
653
استقباح مطل قادر
653
الحامد مطل واعده
653
الممدوح بإنجاز الوعد
654
الممدوح بإنجاز الوعد دون الوعيد
654
الممدوح بإنجازهما
654
الموفي بوعيده دون وعده
655
المظهر رضاه بالوعد و إن لم يتبعه إنجاز
655
عذر من أخلف وعدا
655
الحثّ على المطل
656
المتبجّح بالمطل و خلف الوعد
656
كثرة مسألة مماطل
657
(4) و ممّا جاء في الشفاعات
657
حثّ ذي الجاه على الشفاعة لذي الحاجة
657
من سأل سأل غيره يشفع له
658
مدح متشفّع معط
658
شفيع مشفع
658
مدح شفيع لم يشفع
659
المتشفّع بكرم مسئوله
659
المتشفّع بامرأة
659
كون المحسن محبّبا إلى المحسن إليه
660
كون المحسن إليه محبّبا إلى المحسن
660
حثّ من آتاه اللّه نعمة على حفظها بإسداء الصّنيعة
660
صعوبة الجود في النّفوس
661
كون السّماحة كالشّجاعة
661
كون البخل منافيا للخصال المحمودة
661
حثّ القادر على مبادرة اصطناع المعروف
662
الحثّ على الإعطاء في العسر و اليسر
662
الحثّ على إعطاء فقير يرجى غناه
662
الحثّ على سبق الوارث في إعطاء المال و إنفاقه
662
النّهي عن ادّخار المال للأعقاب.
663
الحثّ على إنفاق المال و أنه لا يبقى
663
قلّة الاعتداد بموت من لا ينتفع به
664
طيب عيش من عاش غيره فنائه
664
المال لا ينفع من خلّفه
664
المال لا يقي من الموت
664
قلّة نفع المال ما لم ينفق
665
المتبجّح بإنفاق ماله لتصوّر مماته
665
من لا يكفّه قول العذّال عن إنفاق المال
665
من عادته البذل
665
من لا يترك عادته في الجود و إن دفع إلى ضيق
666
من فضل في الجود على الورى
667
من لو قسّط جوده على الورى لجادوا
667
من يحاكي بعطائه القطر و البحر
667
من سماؤه تقطر المال
667
من فضّل على البحار و السّحاب
668
من يستحي منه السّحاب و يحسده
668
المهين لماله
668
الباذل بكلتا يديه
668
من لا يرى الإعطاء حتما
669
من يبسط الآمال
669
المتلقّي سؤاله بطلاقة وجهه
669
من آثار آلائه ظاهرة
670
من أخذ مواهبه بزين
670
من هو هشّ العود
670
الخصيب الفناء
671
من علّم الناس الجود و أعداهم حسن صنيعه
671
من الجود عبده و رقيقه
671
من سكن الجود كفّيه
672
من حلّ بحلوله الجود
672
المعطي قبل أن يسأل
672
من يكتفي في سؤاله بالتّعريض
673
المغني سائله عن سؤال غيره
673
من يصير سائله مسئولا بما يعطيه
673
من لا يردّ سائله
674
المحقق رجاء آمليه
674
من لا يقطع نواله عمّن غضب عليه
674
من عطاؤه لا ينقطع
675
المتجنّب لفظ المنع
675
من هو مقصد العفاة
676
باعث رفده إلى تارك قصده
676
من أعطى الغنيّ و الفقير
677
المستشهد على فرط جوده بعفاته و زمانه
677
من يباري الرياح
677
المعطي بلا شفاعة
678
من شارك في ماله عفاته
678
من لا يبقي مالا.
678
من لا تجب عليه زكاة لإنفاقه ماله
679
من ماله ماله معدّ للبذل
679
من لا يبخل بروحه و لا ماله لو سئل
679
المنخدع المتباله في ابتذال ماله
679
من عيبه إفراطه في الجود
680
الساتر عطيّته
680
المسرور بما يعطيه
681
من اشتغاله بالعطاء
681
من لا يعدّ ماله إلاّ ما وهبه
682
من يكثر العطاء و إن قلّ ماله
682
من أعطى الكثير لمن يرضيه القليل
682
المحكّم سائله في ماله
683
من جاد بالعرض دون العرض
683
الصّائن عرضه بماله
683
المبتاع الحمد بالمال
684
من يعطي طوعا و يتأبّى خسفا
684
إعطاء المستحقّ و غيره و الشاكر و الكافر
684
الحثّ على منع اللّئام و من يستضرّ بإعطائه
685
من لا يبخل في حقّ يلزمه و لا يسرف فيما يخوّله
685
الممدوح بمنع العطاء غير مستحقّه.
686
المشارك ذويه في ما يملكه و يحويه
686
الإعطاء في حال السّكر و الصّحو
686
عذر سخيّ بخل في بعض الأحوال
687
عذر من أعطى قليلا
688
عذر من أفقره الجود
688
أنواع مختلفة من باب الجود
688
(5) و ممّا جاء في البخل بالأموال
689
حقيقة البخل
689
ذمّ البخل و تعظيمه على كلّ الذّنوب
689
كثرة البخل و قلّة الجود في الناس
689
معاتبة من يرجو لئيما
690
من لا ينال خيره و لا يرجى فضله
691
من تأبى نفسه السّماحة
691
المتلقّي سائله بلفظ المنع
692
بخيل متكبّر
692
من عادته البخل
692
ذمّ من لا يعطي إلاّ على الخسف
692
بخيل أعطى عطيّة لطمع
693
المصطنع إلى الأراذل دون الأفاضل
693
بخيل متشبّه بالأسخياء
693
المتعجّب من بخيل سمح وقتا بطفيف
694
من أعطى للتهوّر
694
ردّ عطيّة خسيسة
694
وصف غني لا يعطي و لا ينفق
695
المزداد بالثّراء بخلا
695
من لا يفرج عمّا يقع في أنامله
696
الرّاجع في هبته و القاطع لصلته
696
السّالب مستعطيه
697
الصّائن ماله بعرضه و الممنوع من سؤاله.
697
المقتّر على نفسه و التارك لشهوته
697
الضّنين بمال غيره و السّمح به
697
الموصوف بالسّكوت عند السّؤال
698
الحزين الهارب مخافة أن يسأل
698
المتلقّي عافية بقطوب وجهه
698
المتلقي عافيه ببشاشة من غير جدوى
699
المعتذر إلى سائله ببشاشة من غير جدوى
699
المحلف إذا سأل الحارم إذا سئل
699
و ممّن تلطّف لردّ سائل
700
من ردّ سائله بشتم أو سفاهة
700
ذمّ من ينسب بخل نفسه إلى القدر
700
المحسن للبخل المحتجّ له
701
ذمّ ممتنّ بالإعطاء
701
النّهي عن الامتنان
702
أنواع منه
702
الحد العاشر في الأطعمة
704
(1) فممّا جاء في أوصاف الأطعمة
704
الخبز
704
السّويق
704
حمد اللّحم و ذمّه
704
السكباج و الزّيرباج
705
الثّريد
705
المرق
706
الشّواء
706
القديد
707
البيض و العجّة
707
البرزماورد
707
البقل
708
الخلّ
708
الأرز
708
الطباهجة
708
الهريسة
708
الرءوس
709
الدّماغ و المخّ
709
المضيرة
710
المصليّة
710
الشيراز
710
الكشك
710
الكامخ
710
اللبن
711
الجبن
711
السمك
712
الباذنجان
712
المزور
713
طعام يعاد على مائدة واحدة
713
الملح
713
العسل
714
الحلواء
714
الفالوذج و الخبيص
714
اللوزينج
715
العصيدة
715
القطائف
715
التّمر
716
أكل التمر
716
الرّطب
717
العنب
717
الخوخ
717
الرّمان
718
التّين
718
الزبيب
719
الكشمش
719
الطين
719
الموز
720
الجوز و اللّوز
720
الفستق
720
الشاهبلوط
720
العنّاب
721
الأجاص
721
المشمش
721
الفرصاد
721
السّفرجل
721
جهل العرب بطيبات الأطعمة
722
قاذورات أطعمة العرب
722
أكل قاذورات على غلط
723
الموصوف بالطّيب
723
الموصوف بالنّتن
724
كنى الأطعمة و أسماؤها الأعلام عند الصّوفيّة
724
أنواع من ذكر الأطعمة
724
(2) و ممّا جاء في أحوال الأكل و الأكلة و التطفل
724
الرّخصة في تناول المباحات
724
غسل اليدين قبل الطّعام
725
أوقات الطّعام المحمودة و المذمومة
727
الغداء و العشاء
727
ذمّ الشّبع و الإكثار من الأكل و حمد الإقلال منه
727
حدّ الشّبع
728
حمد الطّوى و ذمّه
729
الصّابر على الجوع
729
الصّائن بطنه عمّا يلزم منة أو مذمّة
729
حمد الرّضا بما يتسهّل
730
الشّاكي عدم المآكل
730
استطابة الجائع الطعام
731
من جسمه ينبئ عن جودة أكله
731
وصف الأكلة
731
المسرع اللّقم
732
المعظّم اللّقم
733
الأكل بالملعقة
733
المملوء فمه من الطّعام
734
من أكل ما اشتهاه و لم يخف عقباه
734
استدعاء الطّعام
734
الاحتجاج للتطفّل و التبجّح به
735
المهجوّ بالتطفّل و ذمّه
736
احتمال المشقّة فيه
736
الشّديد الطمع
736
حثّ المتطفّل على الوقاحة
737
نوادر المتطفّلين
737
أكل فضالة المائدة
737
الخلال
737
أنواع من هذا الفصل
738
(3) و ممّا جاء في الدعاء إلى الدعوات
738
أسماء الدّعوات
738
الحثّ على اتخاذ الدّعوة و الإجابة إليها.
738
المستدعي صاحبه زاعما أنّ به يتمّ السرور
739
من دعا صديقه و وصف له طعامه و شرابه
739
من دعا أصحابه و وصف لهم من الأطعمة ما لم يف به
740
من دعا أخاه فاستعجله
741
معاتبة متباطئ
741
الحثّ على ترك من تباطأ أو تأخّر
742
المعتذر لتأخّره عن من دعاه
742
فضل المجيب الدّعوة على داعيه
743
معاتبة من شرب الدّواء فلم يدعه
743
الدّاعي من لا يدعوه
743
الحثّ على تجديد الإرسال إلى من دعوته و التعريض
744
(4) و ممّا جاء في الأجواد بالقرى
744
الحثّ على الإضافة
744
حثّ الشّافع المشفوع إليه على الاصطناع
745
(5) و ممّا جاء في الجود و الأجواد
745
ما حدّ به الجود و الأجواد
745
كون السّخاء واقيا من النّقم
746
كون المحسن محبوبا عند اللّه و رسوله
746
من لا يتعلّل على معتفيه
746
من لا يعلق بابه على معتفيه
747
النّازل الرّوابي و الأطراف
747
المبادر إلى حمل الضّيف
747
المسرور بمجيء الضّيف و شاكره عليه
748
المحتشد لأضيافه
748
الحثّ على ترك التكلّف و تعجيل الحاضر
748
عذر من قدّم ما حضر
749
عذر من لم يقدر
749
عتب من لم يرض بما حضر
749
مدح من آثر على نفسه أو أهله
749
المساعد ضيفه في مؤاكلته
750
المساعد رفقاءه بذات يده
750
الحثّ على إكرام الضّيف
750
مدح القائم بخدمة الضّيف
751
الاستقصاء على الأكيل مدحا و ذمّا
751
محادثة الأكيل
751
مضاحكة الأضياف
752
فضل الاجتماع على الأكل
752
من نحر سمان الإبل للضّيف
752
من نحرها له لمّا قلّ لبنها
753
الخائف إبله النّحر
753
من لا يبقي اللّه لحسنها عن النّحر
753
الموقد ناره للأضياف
754
المتبجّح بأنّ كلابه تسرّ بمجيء الضّيف
754
المتبجّح بأنّ كلابه لا تهرّ على الضّيف
755
البارز قدره
755
العظيم قدره
755
غليان القدر
756
العظيم الجفان
757
المكثر مرقه لمّا قلّ لحمه
757
المرخص لحمه مطبوخا
757
(6) و ممّا جاء في البخلاء بالقرى
757
بخيل بالطّعام متجوّز
757
من لا يحتشد لضيفه إلاّ بعد حضوره
758
من قلّ في دعوته الطّعام
758
من لا تمسّ يد ضيفه طعامه. قال شاعر
758
من شبع و ضيفه جائع
759
من يؤذي و لا يقري
759
المنفرد عن أصحابه بالأكل
759
المستأثر بسنى الطّعام على الضّيف
760
من حرد لتناول أكيله ما بين يده
760
ذمّ من لا يظفر بخبزه
760
الصّغير الأواني
761
الصّغير الرغفان
761
من يصعب عليه كسر رغفانه
762
الصّائن طعامه الباذل عرضه و أهله
762
المعيّر ضيفه بكثرة أكله و المانع
762
مرق قليل الدّسم و اللّحم
763
من يصعب عليه أكل طعامه
763
ذمّ المتأمّل أكيله
764
الشّاتم غلمانه على الطّعام
764
المغلق بابه عند الأكل
764
المعتذر إلى أضيافه لبخله
764
المانع كلبه و الدّافن ناره خشية الطرّاق
765
الآكل في وقت يأمن فيه الزّوّار
765
النّظيف المطبخ و الطّبّاخ
765
البخيل بالماء
765
المقتّر على نفسه بخلا
766
المتبجّح بجفائه للضّيف
766
الحد الحادي عشر في الشّرب و الشّراب
767
(1) فما جاء في الشّرب
767
سبب تحريم الخمر
767
ما يدلّ على تحريم الخمر
767
تحريم النّبيذ
767
تحليله
768
نوادر في تحليله
768
استباحة الخمر
769
تعظيم السّكر و اختلاف الناس فيه
769
حدّ السّكر
770
وصف سكران
770
من شرب مع إقراره بتحريمها
771
الحثّ على الكناية عن ذكرها
772
الاستغناء بها عن مباشرة الأعمال و مصاحبة السّلطان
772
حفظ المدام عن اللّئام
772
الحثّ على مسابقة الزّمان بتناول المدام و تعاطي اللّذّات
773
الحثّ على اعتبار الوقت في المسرّات دون ماضيه و مؤتنفه
774
الحثّ على مبادرة الشّيب بتناول المسرّات و الخمور
774
من شرب على الكبر
775
استقباح الشّرب بالمشايخ
775
ترك الشّرب قبل الكبر
775
مخالفة اللّوّام في تناول المدام
775
الحثّ على مدافعة الهموم بالشّراب و التّبجّح بذلك
776
نوادر السّكارى
776
الخمّار
776
من ذمّها بأنّها ت زيل العقل
777
من تركها تفاديا من ذمّ الناس
777
ذمّها بأنها تدعو إلى الفسق
778
قدر الشّرب و زمنه
778
ذمّ إدمانها
778
الحثّ على استيفاء شربها أو تركها
778
من أظهر رغبته فيها و قلّة صبره عنها
779
من رغب فيها غير مفكّر في دين و لا مروءة
779
الشّارب بعد توبته و الممتنع من التّوبة عنه
780
الشّرب سرّ
781
الشّرب جهرا
781
الضّعيف الشّرب
781
من ترك الشّرب بخلا و رياء
782
من ترك الشّرب خوفا من السّلطان
782
من حدّ في شربها
782
من تخلّص من الحدّ في شرب الخمر
783
التّعريض بمن تفرّس به بأنّه شارب
783
وصف خصائص جميع الأشربة
783
وصف الشّراب بإزالة الغمّ
784
وصفها بأنّها تدرع الكبر و تورث اليسر.
785
وصفها بالصّفاء و الرقّة
785
وصف رقّة الإناء و الخمر معا
786
وصفها بأنها تخضّب الكفّ
786
وصف حمرتها
787
وصف الخمر و شاربها
787
وصفها بالصّلابة
787
وصف لذاذتها
788
وصفها بالعتق
788
وصفها بأنّها تورث السّخاء و الشّجاعة
789
وصف النيء و المطبوخ
789
وصفها بأنّها تحمّر الوجنة
790
وصفها عند المزاج
790
طيب رائحتها
791
نبيذ رديء أو أسود
791
استيهاب الشراب للأضياف
791
من استوهبه و رام إكبار الظّرف أو ترك المزاج
792
معاتبة من بخل بالنّبيذ
792
(2) و مما جاء في النّدام و النّدماء و السّقاة
793
وجوب حقّ المنادمة و ذكر من عظّم نديمه
793
الانخراط في سلك الشّرب و الصّحب
793
طيب المدام بطيب النّدام
793
اختيار عدد النّدمان
794
طرح الحشمة في المنادمة و مراعاتها
794
الوصيّة بطيّ حديث الشّرب
795
الممدوح بترك إعادة الحديث و معاتبة النّديم.
795
استقالة من بدر منه في السّكر بادرة
795
الممدوح بمسامحة رفيقه في الشّرب
796
من لا يعتدّ بمجالسته و من يعرض بمذهبه
796
طيب مجالسة الإخوان و محادثتهم
797
إيثار محادثة الإخوان على غناء القيان
797
إيثار التفرّد بالشّراب و ذمّه
797
التناهد
797
التّعفّف عن التّعرّض لأخدان النّدماء
798
المعيب بتعرّضه لحرم نديمه
798
المتبجّح بالتّعرّض للنّدماء
798
العربدة
799
مدح الصّفع و احتجاج الصفعان لذلك
800
معارضة صفعان لمن صفعه
800
المهجو بأنه صفعان
800
وصف ثقيل
801
الحثّ على مصابرة الثّقيل
802
صعوبة ملاقاة الثّقلاء
802
الأحوال المفضية للثّقل
802
التّعريض بثقيل
803
اغتياب الثّقلاء و الوقيعة فيهم
803
وصف ساق يشغف الشرب بحسنه و يلهيهم بغنجه
804
وصف ساق تشبه و جنته خمرة
804
ساق يطيب من يده المدام.
805
وصف الشّراب و السّاقي
805
حثّ الساقي على السّقي.
805
حثّ القوم على الشّرب
806
الحثّ على المزج و المنع منه
806
حثّ الساقي على العدل بين القوم
806
(3) و مما جاء في وصف المجالس و أمكنة الشرب.
807
اختيار المجلس الفسيح
807
حديث كلّ مجلس
807
مدح القعود في طرف المجلس و الاعتذار لذلك
807
الجلوس على الطّرق و في المساجد
807
ذمّ الجلوس في الشّمس و حمده
808
ضيق المجلس
808
الحثّ على التوسّع لمن حضر المجلس
808
تفقّد الجلسة
809
الانتقال من مجلس إلى مجلس
809
حمد الرّاضي بالقعود دون ما يستحقّ
809
مجلس أو وقت مستطاب
809
إيثار الشّرب و اللّهو باللّيل
809
الحثّ على مبادرة الصّباح في تناول الرّاح
810
إيثار الشّرب بالنّهار و الصّبوح
810
أوقات الشّرب في الأسبوع
811
قصد الحانات
811
(4) و مما جاء في وصف آلات الشرب و المجالس
812
الأباريق المفدّمة و الطّوال الأعناق
812
قرقرة الإبريق
813
إبريق مبذول العروة
813
كئوس مصوّرة
814
كأس و خمر
814
معصرة
815
الرّاووق
815
الدّن
815
كيزان الفقاع
816
(5) و مما جاء في الغناء و المغنّين و الملاهي و آلاتها
816
الرّخصة في الغناء
816
فضل الغناء
817
ذمّ الغناء
817
كيفية جودة الغناء
817
مشاهير المغنين و واضعي الغناء
817
كراهية غناء بلا شرب و شرب بلا غناء
818
الاقتراح على المغنيّ
818
استعادة الغناء
818
التّزهزه للمغني
819
استطابة الغناء و المغنّي
819
من يستطاب سماع الغناء منه
820
غناء يستطاب له الشّراب
820
غناء غير مفهوم المعنى
820
اقتراح الفارسي
820
مغنّ قبيح الغناء
820
مغنّ موصوف بالشّؤم و القبح
822
تأثير الغناء و الصوت و إن لم يفهم
822
اختلاف الأصوات
822
(6) و مما جاء في آلات الملاهي
822
العود
822
الزّامر
823
الرقّاص
823
وجوب الاستماع
824
غناء يمزّق له الثوب
824
أنواع مختلفة من الغناء
824
(7) و ممّا جاء في آلات القمر
825
أسماء القداح
825
الممدوح بضرب القداح
826
تحريم ضرب القداح
826
وضع الشّطرنج
826
الرّخصة في الشّطرنج
827
كراهيّة الشّطرنج و ذمّه
827
وصف الشّطرنج
827
الماهر بالشّطرنج و الرّديء اللّعب
828
النوادر في الشّطرنج
828
النّرد
828
فضل الشّطرنج على النّرد
829
الملاعبة بهما على القمر
829
اسم الکتاب :
محاضرات الأدباء و محاورات الشعراء و البلغاء
المؤلف :
الراغب الأصفهاني
الجزء :
1
صفحة :
831
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir