مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي فقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الجدید
الصفحة الرئیسیة
الفقه
أصول الفقه
القرآنیة
علوم الحديث
الأخلاق
العقائد
العلم العقلاني
الفرق والنحل
السیرة
التأریخ و الجغرافیا
الأدب
المعاجم
السياسية
العلوم الجدیدة
المجلات
مجموعة جديدة
جميع المجموعات
المؤلفین
العتبة الحسینیة المقدسة
العتبة العباسية المقدسة
مجمع جهانی اهل بیت
أبو معاش-سعيد
آل سيف-فوزي
اراکی-محسن
التبريزي-الميرزا جواد
السيفي المازندراني-علي أكبر
الشهرستاني-السيدعلي
الفياض-محمداسحاق
قاسم-عیسیاحمد
كاشف الغطاء-احمد
الكوراني العاملي-علي
المحسني-محمدآصف
الهاشمي-السیدمحمود
ایزدی-خزائلی
الطب
الحکمة
موقت
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي فقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
««اول
«قبلی
الجزء :
1
اسم الکتاب :
الاستنساخ بين التقنية والتشريع
المؤلف :
السيد علي السبزواري
الجزء :
1
صفحة :
190
المقدّمة
5
المدخل
11
الفصل الأوّل
27
[المفهوم العلمي للاستنساخ]
29
و إنّما الكلام في أمور لا بدّ من بيانها:
29
المصطلح
30
تاريخ الاستنساخ
34
أنواع الاستنساخ
40
صور الاستنساخ
43
الأولى: أن يكون الاستنساخ بين الحيوانات،
43
الثانية: أن يكون الاستنساخ بين النبات و الحيوان،
43
الثالثة: أن يكون بين الحيوان و الإنسان.
43
الرابعة: أن يكون بين أفراد الإنسان، و لها حالات:
44
الخامسة: أن تكون الخلية الجسميّة من بدن ميت زرع نواتها في بويضة حي، و إيداع الخلية المخصّبة في رحم آخر،
45
آثار الاستنساخ
46
الوجوه المشرقة
46
الوجوه المظلمة
54
و على أيّة حال، فقد ذكروا للاستنساخ البشريّ مخاطر و سلبيات ربّما تعدّت الخيال فيها، و يمكن تصنيفها إلى أقسام:
56
الأوّل- العقائدية:
56
الثاني- الأخلاقيّة:
56
الثالث- الاجتماعيّة:
57
الرابع- الإنسانيّة:
58
الخامس- المشاكل الجينيّة:
59
السادس- المشاكل العلميّة:
60
السابع- المشاكل القانونيّة:
61
الثامن- المشاكل الفقهيّة:
62
الفصل الثّاني
65
تمهيد [يتعلق بالتشريع]
67
[أقسام التشريعيات الإلهية]
68
الأوّل: الحكم الواقعيّ الأوّليّ،
68
الثاني: الحكم الواقعيّ الثانويّ،
68
الثالث: الحكم الظاهريّ،
68
إذا تبيّن ما ذكرناه يكون البحث في موضوع الاستنساخ من وجهين:
69
الأوّل: من حيث المبدأ،
69
الثاني: من حيث العمل و التطبيق،
69
و أوّل المشاكل التي تواجه الاستنساخ المشكلة العقائديّة،
70
و لا بدّ من البحث في نقاط ثلاث:
71
الأولى: في معنى الخلق الذي هو بمعنى التقدير،
71
الثانية: إذا لم تكن عملية الاستنساخ من الخلق المنحصر به عزّ و جلّ، و لكنّها من تغيير الخلق الذي يأمر به الشيطان،
74
النقطة الثالثة: أنّ الاستنساخ يخالف سنّة اللّه عزّ و جلّ في التكاثر البشريّ،
76
خلاصة البحث
95
أوّلا: إنّ الخلق في اللغة يأتي بمعنى التقدير،
95
ثانيا: إنّ النصوص الإسلاميّة ذكرت الكثير ممّا يتعلّق بخلق الإنسان بصورة وافية،
95
ثالثا: إنّ الاستنساخ لم يكن من تغيير الخلق الذي يأمر به الشيطان أتباعه و يحثّ الإنسان عليه،
96
رابعا: إنّ الاستنساخ لا تعارض فيه مع خلق اللّه عزّ و جلّ،
98
خامسا: إنّ الاستنساخ و إن كان طريقا خاصّا للتكاثر إلّا أنّه يغاير التكاثر المتحقّق في الطريقة المألوفة
98
سادسا: إنّ الاستنساخ من أهمّ السبل لاستغلال القواعد الحاكمة في الخلق،
98
المشكلة الأخلاقيّة و الجواب عنها
99
المشكلة الاجتماعيّة و الجواب عنها
106
المشكلة الإنسانيّة و الجواب عنها
110
المشكلة الجينيّة و الجواب عنها
115
المشكلة العلميّة و الجواب عنها
116
المشكلة القانونيّة و الجواب عنها
119
الفصل الثّالث
121
تمهيد [يتعلق بأنواع الحكم]
123
1- الحكم التكليفيّ،
123
2- الحكم الوضعيّ،
123
3- الحكم الشرعيّ التأسيسيّ،
123
4- الحكم الإمضائيّ،
123
5- الحكم الأوّليّ:
123
6- الحكم الثانويّ،
124
و الوجوه المتصوّرة في حرمة الاستنساخ هي ثلاثة:
124
الأوّل: الحرمة الذاتيّة،
124
الثاني: الحرمة التشريعيّة،
124
الثالث: الحرمة بحسب الأدلّة الثانويّة،
125
فيقع الكلام ضمن أمور:
125
حكم الاستنساخ
125
الاستنساخ و الزنا
126
الاستنساخ و النكاح الشرعيّ
128
الوليد المستنسخ
129
إطلاقات كلمة الولد
130
1- الولد الشرعيّ المتولّد من العلاقة الجنسيّة الحاصلة بين الزوجين عن طريق النكاح الذي يعدّ من أهمّ الروابط الاجتماعيّة و أقدمها، و أعمّها،
130
2- الولد المتولّد عن طريق الاستمتاع الحاصل بين المالك و مملوكته،
131
3- ولد الشبهة،
131
4- ولد الملاعنة،
132
5- ولد الزنا،
132
و هنا لا بدّ من التمييز بين النوعين من الأحكام المترتّبة على هذا القسم من الأولاد.
132
النوع الأوّل: و هي تلك الأحكام التي تترتّب على النسب التكوينيّ،
132
النوع الثاني: الأحكام المترتّبة على النسب الشرعيّ، و أهمّها التوارث،
133
6- الولد بالتبنّي الذي هو قديم جدّا،
133
7- الولد من زواج موهوم،
133
8- الولد بالولاية التشريعيّة التي تختصّ بها الكنيسة،
134
[انتساب الولد المستنسخ إلى أبيه]
134
[انتساب الولد المستنسخ إلى أمه]
139
و كيف كان، فقد ثبت من جميع ما ذكرنا النسب الشرعيّ بين الولد المستنسخ و والديه، و هو يقتضي ترتّب أحكام خاصّة، و هي:
141
1- حرمة النكاح،
141
2- ثبوت النسب
141
3- ثبوت التوارث بين الفرد المستنسخ و من يثبت نسبه شرعا،
141
الزواج بين أطراف عملية الاستنساخ
141
التوارث و الاستنساخ
150
الخلاصة
153
حكم صور الاستنساخ
155
الأولى: الاستنساخ من النبات:
155
الثانية: الاستنساخ في الحيوان:
156
الثالثة: الاستنساخ بين الحيوان و الإنسان:
156
الرابعة: الاستنساخ في الإنسان:
157
1- أن تكون العملية بين الزوج و زوجته،
157
2- أن تكون بين رجل معيّن، و امرأة كذلك،
157
3- نفس الحالة السابقة لكن بإيداع الخلية في رحم مستعار،
157
4- أن تكون الخلية الجسميّة من رجل غير معلوم، و البويضة من امرأة معلومة،
158
5- الحالة نفسها مع كون المرأة صاحبة البويضة غير معلومة،
159
6- أن تكون الخلية الجسميّة من رجل معلوم، و البويضة من امرأة معلومة ذات بعل، و التلقيح في رحمها،
159
7- أن تكون الخلية الجسميّة من بدن امرأة و زرع نواتها في بويضة نفسها،
159
8- الحالة السابقة و لكن بإيداع الخلية في رحم مستعار.
160
9- أن تكون الخلية الجسميّة من بدن رجل و زرعت نواتها في نطفة نفسه،
160
10- أن تكون الخلية الجسميّة من رجل و الجنسيّة من رجل آخر، و بعد التخصيب تودع في رحم امرأة.
161
11- أن تكون الخلية الجسميّة من جسم امرأة، و الخلية الجنسيّة من رجل،
161
الجناية على الفرد المستنسخ
163
و تتصوّر الجناية في عملية الاستنساخ على وجوه:
163
الأوّل: أن تكون على الخلية الجسميّة،
163
الثاني: أن تكون على الخلية الجنسيّة، سواء كان باتلافها و قتلها أو بإسقاطها عن التأثير، أو اتلاف أحد أجزائها،
163
الثالث: أن تكون على النطفة المخصّبة قبل استقرارها في الرحم،
164
الرابع: أن تكون على النطفة المخصّبة بعد استقرارها- أي: الأجنّة-
164
و في قتل الأجنّة صورة كثيرة:
165
1- الإجهاض و قتل الأجنّة بدون مصلحة
165
2- أن يكون مع المصلحة،
165
3- الجناية على أعضاء الجنين،
165
4- إذا تعدّد الجنين تعدّدت الدية بالإجهاض،
166
5- لو سقط الجنين بالجناية و لم يحصل نقص لا في الجنين و لا في الأمّ،
166
6- الجناية على الفرد المستنسخ بعد الولادة،
167
الخاتمة
169
[الأقوال في الاستنساخ]
172
القول الأوّل: الحرمة،
172
و الموانع الموضوعيّة التي ذكرناها هي:
172
أوّلا:
172
و ثانيا:
172
و ثالثا:
172
و الموانع الشرعيّة التي ادّعوها هي:
172
الأوّل: تغيير خلق اللّه،
172
الثاني: هدم الأسرة التي تبتني على قواعد و ضوابط معينة،
173
الثالث: امتهان كرامة الإنسان التي صانها اللّه عزّ و جلّ، و شرّف خلقه،
173
[الآراء في التحريم]
173
القول الثاني: التفصيل بين العمل في مجال الهندسة الوراثيّة، فالرأي هو الجواز مطلقا،
174
القول الثالث: الحليّة التي توافق الأصل الأوّليّ بالنسبة إلى الأشياء إذا لم يرد فيها حكم شرعيّ خاصّ.
176
و لأجل مزيد من التوضيح ننقل كلمات بعض العلماء و الباحثين.
176
[قرارات مجلس مجمع الفقه الإسلامي]
180
[النقد المتوجه إليها]
181
[تقريب الحاجز الأخلاقي]
182
المصادر
187
اسم الکتاب :
الاستنساخ بين التقنية والتشريع
المؤلف :
السيد علي السبزواري
الجزء :
1
صفحة :
190
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
««اول
«قبلی
الجزء :
1
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir