مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي فقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الجدید
الصفحة الرئیسیة
الفقه
أصول الفقه
القرآنیة
علوم الحديث
الأخلاق
العقائد
العلم العقلاني
الفرق والنحل
السیرة
التأریخ و الجغرافیا
الأدب
المعاجم
السياسية
العلوم الجدیدة
المجلات
مجموعة جديدة
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي فقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
3
4
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
3
4
اسم الکتاب :
دراسات في علم الاصول
المؤلف :
الهاشمي الشاهرودي، السيد علي
الجزء :
2
صفحة :
355
الجزء الثاني
3
مباحث التزاحم
5
الفرق بين التزاحم والتعارض
5
حكم التعارض
8
حكم التزاحم
9
الكلام فيما إذا تعذر بعض أجزاء المركب ودار الأمر بين ترك بعضها دون بعض
26
ما ذكره المحقق النائيني من انقسام التزاحم إلى أقسام ستة
30
انقسام التزاحم على المختار إلى أقسام ثلاثة
32
القسم الأول: تزاحم الواجبين
34
الكلام في الترتب
35
مقدمات ذكرها المحقق النائيني لإثبات إمكان الترتب
35
المقدمة الأولى: وهي بمنزلة تحرير محل النزاع وحاصلها: انّ الأمر بالأهم هل هو بنفسه معجز عن المهم أو امتثاله معجز عنه؟
35
المقدمة الثانية: العصيان المشروط به الأمر بالمهم هل يعتبر بنحو الشرط المتقدم أو المتأخر أو المقارن؟
36
المقدمة الرابعة: وهي التي يدور عليها الترتب
38
تنبيهات
45
الأول: انّ القول بالترتب مستلزم لتعدد العقاب عند ترك كلا الأمرين وعصيان كلا الخطابين
45
الثالث: انّ الترتب انما يتصور فيما إذا كانت القدرة في كلا الخطابين معتبرة بحكم العقل
46
الرابع: لا إشكال في صحة الإتمام في موضع القصر
47
الخامس: انّ التزاحم في الواجبين المضيقين انما يندفع بالترتب
51
تلخيص للقسم الأول من التزاحم الّذي يكون بين الواجبين
52
القسم الثاني: من أقسام التزاحم أن يكون الواجب متوقفا على فعل محرم أو ترك واجب
57
القسم الثالث: ما إذا كان التزاحم من جهة اجتماع الأمر والنهي
60
فصل: هل يجوز الأمر مع علم الآمر بانتفاء الشرط
63
فصل: هل يتعلق الأمر بالطبيعي أم بالأفراد؟
65
فصل: نسخ الوجوب
68
الكلام في دلالة كل من دليل المنسوخ أو الناسخ على بقاء الجواز بالمعنى الأعم مستقلا وفي دلالتهما عليه منضما
68
الكلام في إمكان إثبات بقاء الجواز-بالمعنى الأعم-بالاستصحاب أم لا؟
69
فصل: في الوجوب التخييري
70
إمكان الوجوب التخييري ووقوعه في الشرع والعرف
70
المختار في تصوير الواجب التخييري ثبوتا وإثباتا
74
«التخيير بين الأقل والأكثر»
75
فصل: في الواجب الكفائي
78
فصل: في بيان الواجب الموسع والمضيق
82
الكلام فيما استشكل به في تصوير الواجب الموسع والمضيق والجواب عنه
82
فيما لو شك في وجوب القضاء لشبهة حكمية
85
فيما لو شك في وجوب القضاء لشبهة موضوعية
86
فصل: هل الأمر بالأمر أمر أم لا؟
88
فصل: الأمر بالشيء بعد الأمر به
90
مبحث النواهي
91
معنى النهي ودلالاته
93
في بيان المراد من النهي
93
ما هو السر في انّ امتثال البعث يتحقق بصرف وجود الطبيعي، وفي النواهي لا يتحقق الانزجار إلاّ بترك جميع أفراد الطبيعي؟
94
الأمر الثاني: في انّ النهي عن الطبيعي هل يستفاد منه الاستمرار والزجر عن الأفراد الطولية أيضا؟
98
الأمر الثالث: لو فرضنا انّ المكلف عصى النهي وأتى ببعض أفراد الطبيعي المنهي عنه، فهل يقتضي النهي الزجر عن الأفراد الأخر أم لا؟
99
اجتماع الأمر والنهي
101
الثالث: انّ البحث عن هذه المسألة عقلي
104
المورد الأول: في انه هل يتصور الغيرية والتخييرية والكفائية في التحريم كما يتصور ذلك في الوجوب أم لا؟
105
في عدم ترتب الثمرة المطلوبة من هذا البحث على اجتماع الأمر والنهي الغيري، ولا على اجتماع الأمر الغيري مع النهي النفسيّ أو العكس
106
لا يعتبر وجود المندوحة في جريان هذا النزاع أصلا على تقدير وجود المندوحة والقول بجواز الاجتماع هل يكون مورد اجتماع الحكمين داخلا في باب التز
107
السادس: انه قد ظهر من مطاوي ما ذكرناه انّ ملاك النزاع في مبحث اجتماع الأمر والنهي إنما هو كون التركيب بين متعلقي الحكمين اتحاديا أو انضماميا
111
السابع: انّ مورد النزاع في البحث انما هو إمكان اجتماع الأمر والنهي واستحالته
112
الكلام فيما إذا أتى المكلف بالمجمع عن عذر، فهل يتحقق به الامتثال أم لا؟
113
تحقيق أصل المسألة
123
ما ذهب إليه صاحب الكفاية من استحالة الاجتماع
123
المختار في المسألة
126
تطبيق المسألة على الوضوء
130
الوضوء بالماء المغصوب
130
الوضوء في المكان المغصوب
131
التوضي في آنية الذهب والفضة
132
تطبيق المسألة على الصلاة
133
تطبيقها من حيث المكان
133
الصلاة في اللباس المغصوب
136
استدلال المجوزين بوقوع ذلك في الشريعة-في باب العبادات المكروهة-و الجواب عنه
137
الأول: انّ الميرزا القمي قدّس سرّه ذهب إلى جواز اجتماع الأمر والنهي
143
بقي الكلام في جهة أخرى: وهي انه لو اضطر المكلف إلى البقاء في ملك الغير، أو أكره عليه فيدخل وقت الصلاة
147
إذا كان الاضطرار بسوء الاختيار
148
المقام الأول: في حكم نفس ما اضطر إليه كالخروج
148
فيما لو اضطر المكلف بسوء اختياره إلى ارتكاب محرم وكان مقدمة لواجب أهم
155
المقام الثاني: في جواز الإتيان بالمأمور به كالصلاة وعدمه
157
الكلام فيما ذكروه من الوجوه لتقديم جانب الحرمة على القول بامتناع اجتماع الأمر والنهي أو في موارد اتحاد متعلقهما
158
الكلام في انّ الحكم بإراقة الإناءين المشتبهين هل هو حكم على القاعدة أو انه تعبدي؟
160
الكلام فيما ذكره صاحب الكفاية من انه لا يعتبر في باب اجتماع الأمر والنهي تعلق كل منهما بعنوان مستقل
162
دلالة النهي على الفساد في العبادات والمعاملات
165
الرابع: فيما يراد من العبادة والمعاملة في المقام
167
الخامس: في بيان معنى الصحة والفساد وما يرجع إليهما
168
الجهة الأولى: في بيان مفهومهما
168
الجهة الثانية: في ان الصحة والفساد أمران واقعيان أو انتزاعيان أو حكمان جعليان كالملكية ونحوها؟
170
السادس: فيما يقتضيه الأصل عند الشك في دلالة النهي على الفساد
172
لو تعلق النهي بحصة مما تعلق به الأمر
173
لو تعلق النهي بجزء من العبادة
177
إذا تعلق النهي بشرط العبادة
178
الكلام في تحقيق أصل المسألة
179
المقام الأول: في دلالة النهي على الفساد في العبادات
180
في تعلق النهي التحريمي الذاتي بالعبادة
180
المقام الثاني: في دلالة النهي على الفساد في المعاملات
181
الكلام في النهي المولوي
181
ما نسب إلى أبي حنيفة من دلالة النهي على الصحة في المعاملات
184
الكلام في النهي التشريعي في المعاملة وانه يدل على الفساد أم لا؟
186
مبحث المفاهيم
189
الضابطة في تحديد المنطوق والمفهوم
191
الجملة الشرطية
193
المقدمات التي تبتني عليها دلالة الجملة الشرطية على المفهوم
194
تنبيهات
198
الأول: الإشكال في رجوع القيد إلى الحكم فيما إذا كان مستفادا من الهيئة
198
التنبيه الثاني: إذا ذكر في الشرط أمورا ورتب الجزاء عليها
200
التنبيه الرابع: فيما إذا تعدد الشرط واتحد الجزاء
203
التنبيه الخامس: انه ربما تعنون هذه المسألة من جهة أخرى بأن يقال: إذا تعدد الشرط واتحد الجزاء فهل تتداخل المسببات ويجتزأ بإتيان الجزاء مرة وا
209
المقام الأول: فيما يقتضيه الأصل العملي عند الشك في تداخل الأسباب أو المسببات في الأحكام التكليفية أو الوضعيّة
210
و امّا المقام الثاني، أي ما يقتضيه الأدلة الاجتهادية
211
أحدهما: في تحرير محل النزاع
211
في انّ القول بالتداخل وعدمه هل هو مبني على كون الأسباب الشرعية أسبابا حقيقة أو معرفات أم لا؟
213
مفهوم الوصف
219
تنقيح محل النزاع
219
الثاني: أنهم ذكروا انّ الأصل في القيد ان يكون احترازيا
220
الثالث: انّ المراد من الوصف ليس الوصف الاصطلاحي، بل المراد منه مطلق القيد
221
مفهوم الغاية
223
الكلام في ثبوت المفهوم وعدمه
223
الكلام في دخول الغاية في المغيا وعدمه
225
مفهوم الحصر
227
مبحث العام والخاصّ
231
الجهة الأولى: تعريف العموم
233
الجهة الثانية: انّ العموم ينقسم إلى أقسام من الاستغراقي والمجموعي والبدلي
234
الكلام في انّ سعة الحكم وشموله لجميع أفراد الطبيعة هل يتوقف على إجراء مقدمات الحكمة في مدخول أداة العموم أم لا؟
235
فصل: في العام المخصص وانه هل يكون مجازا أم لا؟
239
بناء على ما سلكه المحقق الخراسانيّ والمحقق النائيني قدّس سرّه من استفادة العموم من إطلاق المدخول
239
حجية العام في تمام الباقي بعد التخصيص
242
حجية العام مع المخصص المجمل
247
إجمال المخصص المتصل
247
إجمال المخصص المنفصل المردد بين الأقل والأكثر
248
التمسك بالعامّ في الشبهة المصداقية
249
إذا كان المخصص متصلا
249
إذا كان المخصص منفصلا
250
الفرق بين الشبهة المصداقية والمفهومية
252
لو دار الأمر بين التخصيص والتخصص، فهل يرجّح الثاني على الأول أم لا؟
254
التعويض عن العام باستصحاب العدم الأزلي
259
إذا شك في لباس انه من المأكول أو غيره، فهل يمكن إحراز عدم كونه من غير المأكول بالاستصحاب أم لا؟
264
التمسك بالعامّ في الشبهة المصداقية فيما إذا كان المخصص لبيا
266
الشك في شمول العام لفرد من غير جهة احتمال التخصيص
271
التمسك بالعامّ لإثبات التخصص
275
التمسك بالعامّ قبل الفحص
277
الوجوه التي استدل بها على وجوب الفحص عن المخصص
278
ثم يقع الكلام في مقدار الفحص
284
اختصاص الخطاب بالمشافهين وعدمه
287
تعقب العام بضمير يرجع إلى بعض مدلوله
291
تخصيص العام بالمفهوم
294
أقسام مفهوم الموافقة
294
تخصيص العام بمفهوم الموافقة
296
المورد الثاني: في تخصيص العام بالمفهوم المخالف
297
تعقب الاستثناء لجمل متعددة
300
تخصيص العام الكتابي بخبر الواحد
304
المورد الأول: في حجية الخبر الموجب لتقييد الكتاب أو لتخصيصه من حيث المقتضي
305
الشك في كون الخاصّ مخصصا أو ناسخا
310
النسخ والبداء
317
حقيقة النسخ
317
حقيقة البداء
318
المراد من البداء الّذي نقول به
318
ما ورد من التخلف وعدم وقوع ما أخبر به بعض الأنبياء والأوصياء
321
مبحث المطلق والمقيد المجمل والمبيّن
325
تعريف المطلق والمقيد
327
و منها: علم الجنس كلفظ أسامة
329
و منها: المفرد المعرف باللام
331
و منها: النكرة
333
ثم بقي الكلام في انّ تقييد المطلق يوجب مجازيته أم لا؟
334
و بالجملة إذا شك في الإطلاق والتقييد، فهل يكون قرينة عامة يستفاد منها الإطلاق أم لا؟
335
و امّا الانصراف، فهل يكون مانعا عن الإطلاق أم لا؟
341
الكلام فيما لو ورد مطلق ومقيد وكانا مثبتين
342
بقي التنبيه على أمور
347
الأول: انه لو كان الدليلان ظاهرين في تعدد الحكم المستلزم لتعدد الامتثال لا يحمل المطلق على المقيد
347
تنبيه: العموم المستفاد من الإطلاق تارة: يكون شموليا، وأخرى: بدليا
351
المجمل والمبين
352
اسم الکتاب :
دراسات في علم الاصول
المؤلف :
الهاشمي الشاهرودي، السيد علي
الجزء :
2
صفحة :
355
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
3
4
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
3
4
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir