responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المبسوط في أُصول الفقه المؤلف : السبحاني، الشيخ جعفر    الجزء : 3  صفحة : 225

المختلفة، والسبع كناية عن التعدّد.

هذه الروايات الّتي نقلها أصحابنا مع وجود الضعف في أسانيد أكثرها ليس فيها ما يشير إلى أنّ المراد هو القراءات المختلفة الّتي قرأ بها أُناس بعد مضي قرن أو أكثر.

وأمّا ما روي من غير طرقنا، فالبحث فيه خارج عن وضع الكتاب .

وقد ذكروا لها احتمالات ذكرها الزركشي في كتابه: «البرهان في علوم القرآن» وقال: إنّه من المشكل الّذي لا يُدرى معناه.[1]


[1] البرهان: 1 / 213 ـ 227. وقد ذكر للحديث احتمالات تزيد على أربعة عشر احتمالاً، وقد صدرنا في هذا البحث عن كتاب «التمهيد» لشيخنا الراحل محمد هادي معرفة (قدس سره)وجزاه الله عن الإسلام خير الجزاء.
اسم الکتاب : المبسوط في أُصول الفقه المؤلف : السبحاني، الشيخ جعفر    الجزء : 3  صفحة : 225
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست