مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي فقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الجدید
الصفحة الرئیسیة
الفقه
أصول الفقه
القرآنیة
علوم الحديث
الأخلاق
العقائد
العلم العقلاني
الفرق والنحل
السیرة
التأریخ و الجغرافیا
الأدب
المعاجم
السياسية
العلوم الجدیدة
المجلات
مجموعة جديدة
جميع المجموعات
المؤلفین
العتبة الحسینیة المقدسة
العتبة العباسية المقدسة
مجمع جهانی اهل بیت
أبو معاش-سعيد
آل سيف-فوزي
اراکی-محسن
التبريزي-الميرزا جواد
السيفي المازندراني-علي أكبر
الشهرستاني-السيدعلي
الفياض-محمداسحاق
قاسم-عیسیاحمد
كاشف الغطاء-احمد
الكوراني العاملي-علي
المحسني-محمدآصف
الهاشمي-السیدمحمود
ایزدی-خزائلی
الطب
الحکمة
موقت
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي فقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
3
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
3
اسم الکتاب :
جامع السعادات
المؤلف :
الشيخ مهدي بن أبي ذر النراقي
الجزء :
1
صفحة :
405
الجزء الأول
3
مقدمة محمد رضا المظفر
3
حياة المؤلف 1128-1209
3
مولده و وفاته
4
نشأته العلمية و أساتذته
5
عصره
7
شخصية المترجم له و أخلاقه
10
مؤلفاته
13
جامع السعادات و علم الأخلاق
17
النواحي الفنية في الكتاب
20
تصحيح الكتاب و مراجعه
23
مقدمة المصحح
27
مراجع البحث في الترجمة
27
ملاحظة
28
مقدمة المؤلف
33
الباب الأول في المقدمات
36
فصل (انقسام حقيقة الإنسان و حالاته بالاعتبار)
37
فصل (في تجرد النفس و بقائها)
37
فصل (في بيان تلذذ النفس و تألمها)
40
فصل (في فضائل الأخلاق و رذائلها)
41
فصل (الأخلاق الذميمة تحجب عن المعارف)
43
فصل (أن العمل نفس الجزاء)
47
فصل (تأثير المزاج على الأخلاق)
53
فصل (تأثير التربية على الأخلاق)
55
فصل (شرف علم الأخلاق بشرف موضوعه و غايته)
59
وصل
67
فصل (الأقوال في الخير و السعادة و التوفيق بينها)
69
فصل (لا تحصل السعادة إلا بإصلاح جميع الصفات و القوى دائما)
72
وصل (غاية السعادة التشبه بالمبدإ)
74
فصل (بإزاء كل واحدة من القوى الأربع لذة و ألم)
75
إيقاظ (فيه موعظة و نصيحة)
78
الباب الثاني في بيان أقسام الأخلاقي و تفصيل القول فيها
83
فصل (أجناس الفضائل الأربع و الأقوال في حقيقة العدالة)
84
(بطريق آخر)
85
تكملة (العدالة انقياد العقل العملى للعقل النظري)
87
وصل العقل النظري هو المدرك للفضائل و الرذائل
91
دفع الإشكال في تقسيم الحكمة
93
فصل تحقيق الوسط و الأطراف
94
فصل (أجناس الرذائل و أنواعها)
99
فصل الفرق بين الفضيلة و الرذيلة
108
فصل العدالة أشرف الفضائل
112
[دفع اشكال]
120
تتميم
120
تنوير (لا حاجة إلى العدالة مع رابطة المحبة)
123
وصل (التكميل الصناعي لاكتساب الفضائل على طبق ترتيب الكمال الطبيعي)
123
الباب الثالث في طريق حفظ اعتدال الأخلاق المحمودة و استحصالها بإزالة نقائضها المذمومة
127
المقدمة
127
فصل (الطريق لحفظ اعتدال الفضائل)
128
(منها) اختيار مصاحبة الأخيار،
128
(و منها) إعمال القوى في شرائف الصفات،
128
(و منها) أن يقدم التروي على كل ما يفعله،
129
(و منها) أن يحترز عما يهيج الشهوة و الغضب رؤية و سماعا و تخيلا،
130
(و منها) أن يستقصى في طلب خفايا عيوب نفسه،
130
قانون العلاج في الطب الروحاني
131
فصل (طريق معرفة الأمراض النفسانية)
131
فصل (أسباب الأمراض النفسانية)
132
فصل (المعالجات الكلية لمرض النفس)
133
المعالجات الخاصة لمرض النفس
134
المقام الأول (في معالجة الرذائل المتعلقة بالقوة العاقلة)
135
أما جنسا رذائلها
136
[فأولهما]
136
[و ثانيهما]
136
فصل (شرف العلم و الحكمة)
137
آداب التعلم و التعليم
141
[أما آداب التعلم]
141
(فمنها) أن يجتنب المتعلم عن اتباع الشهوات و الهوى و الاختلاط بأبناء الدنيا.
141
(و منها) ان يكون تعلمه لمجرد التقرب إلى اللّه و الفوز بالسعادات الأخروية،
142
(و منها) أن يعمل بما يفهم و يعلم،
143
(و منها) أن يحافظ شرائط الخضوع و الأدب للمعلم،
143
تتميم (العلم الإلهي و علم الأخلاق و الفقه أشرف العلوم)
146
أنواع الرذائل المتعلقة بالعاقلة
152
فمنها
152
و منها الشك و الحيرة
153
علامات صاحب اليقين
156
(منها) ألا يلتفت في أموره إلى غير اللّه سبحانه.
156
(و منها) أن يكون في جميع الأحوال خاضعا للّه سبحانه.
157
(و منها) أن يكون مستجاب الدعوات،
159
و منها
163
وصل (التوحيد في الفعل)
164
فصل (ابتناء التوكل على حصر المؤثر في اللّه تعالى)
167
فصل مناجاة السر لأرباب القلوب)
170
و منها
178
فصل (المطاردة بين جندي الملائكة و الشياطين في معركة النفس)
181
فصل (تسويلات الشيطان و وساوسه)
183
فصل (العلائم الفارقة بين الإلهام و الوسوسة)
185
فصل (علاج الوساوس)
186
فصل (ما يتم به علاج الوسواس)
189
(الأول) سد الأبواب العظيمة للشيطان في القلب،
189
(الثاني) عمارة القلب بأضدادها
190
(الثالث) كثرة الذكر بالقلب و اللسان،
190
فصل (ما يتوقف عليه قطع الوساوس)
192
فصل (حديث النفس لا مؤاخذة عليه)
194
وصل (الخاطر المحمود و التفكر)
199
تكملة (مجاري التفكر في المخلوقات)
203
أما (البعوض)
205
أما (النحل)
206
و أما (الإنسان)
207
تذنيب
222
فانظر-أولا-إلى (رواسي الجبال) و شوامخ الصم الصلاب،
226
ثم انظر إلى (أنواع النبات)
226
ثم انظر إلى (أنواع الحيوانات)
227
ثم ارفع رأسك إلى هذا (السقف الأخضر)
228
ثم انظر إلى حركة (الشمس)
229
ثم انظر إلى عظم أقدار هذه الأجرام السماوية،
229
ثم انظر مع هذا العظم إلى سرعة حركتها و خفتها،
230
تتميم
231
نصيحة
236
(و منها) -أي و من رذائل القوة العاقلة-استنباط وجوده.
237
المقام الثاني (فيما يتعلق بالقوة الغضبية من الرذائل و الفضائل و كيفية العلاج)
241
فنقول: أما جنسا رذائلها
242
«فأحدهما»
242
«و ثانيهما»
243
وصل الشجاعة
244
و أما الأنواع و لوازمها المتعلقة بالقوة الغضبية
245
فمنها
245
فصل الخوف المذموم و أقسامه
246
(الأول) أن يكون أمرا ضروريا لازم الوقوع،
246
(الثاني) أن يكون أمرا ممكنا لم يجزم بشيء من طرفيه،
246
(الثالث) أن يكون أمرا ممكنا فاعله هذا الشخص،
246
الرابع) أن يكون مما توحش منه الطباع، بلا داع عقلي و لا باعث نفس أمري،
247
باعث خوف الموت يحتمل أمورا
247
(الأول) تصور فناء ذاته بالكلية
247
(الثاني) تصور إيجابه ألما جسمانيا عظيما لا يتحمل مثله و لم يدرك في الحياة شبهه.
248
(الثالث) تصور عروض نقصان لأجله.
248
(الرابع) صعوبة قطع علاقته من الأولاد و الأموال و المناصب و الأحباب
249
(الخامس) تصور سرور الأعداء و شماتتهم بموته.
249
(السادس) تصور تضييع الأولاد و العيال، و هلاك الأعوان و الأنصار
250
(السابع) تصور العذاب الجسماني و الروحانى المترتب على ذمائم الأعمال و قبائح الأفعال.
252
فصل الخوف المحمود و أقسامه و درجاته
253
فصل بم يتحقق الخوف
256
فصل الخوف من اللّه أفضل الفضائل
259
فصل الخوف إذا جاوز حده كان مذموما
265
فصل طرق تحصيل الخوف الممدوح
267
(الأول) أن يجتهد في تحصيل اليقين.
267
(الثاني) ملازمة التفكر في أحوال القيامة،
268
(الثالث) أن يتأمل في أن الوقف على كنه صفات اللّه في حيز المحال،
268
فصل خوف سوء الخاتمة و أسبابه
269
(الأول) و هو الأعظم، و هو أن يغلب على القلب عند سكرات الموت و ظهور أ هواله،
269
(الثاني) ضعف الإيمان في الأصل،
272
(و الثالث) كثرة المعاصي و غلبة الشهوات، و إن قوى الإيمان.
273
فصل الفرق بين الاطمئنان و الأمن من مكر اللّه
279
الظواهر الواردة في الرجاء أكثر من أن تحصى، و هي على أقسام
283
(الأول) ما ورد في النهي عن القنوط و اليأس من رحمة اللّه
283
(الثاني) ما ورد في الترغيب على خصوص الرجاء و كونه سبب النجاة،
283
(الثامن) ما ورد في سعة عفو اللّه و مغفرته و وفور رأفته و رحمته،
287
(التاسع) ما دل على أن ابتلاء المؤمن في الدنيا بالبلايا و الأمراض كفارة لذنوبه،
288
(العاشر) -ما ورد في أن الإيمان لا يضر معه عمل،
288
(الحادي عشر) ما ورد في الترغيب على حسن الظن باللّه،
288
(الثاني عشر) ما دل على أن الكافر أو النصاب يكونون يوم القيامة فداء للمؤمنين أو الشيعة،
288
فصل العمل على الرجاء أعلى منه على الخوف
292
فصل مداواة الناس بالخوف أو الرجاء على اختلاف أمراضهم
295
و منها
296
وصل كبر النفس و صلابتها
297
تتميم الثبات أخص من كبر النفس
298
و منها
299
و منها
300
فصل الغيرة على الدين و الحريم و الأولاد
302
مقتضى الغيرة و الحمية في (الدين)
302
و مقتضى الغيرة على (الحريم)
302
و أما الغيرة على (المال) ،
309
و منها
310
وصل الأناة و التوقف و الوقار و السكينة
315
و منها
316
وصل حسن الظن
320
و منها
321
فصل الإفراط و التفريط و الاعتدال في قوة الغضب
322
فصل (الغضب)
324
فصل (إمكان إزالة الغضب و طرق علاجه)
326
ثم علاجه يتوقف على أمور،
326
(الأول) إزالة أسبابه المهيجة له،
326
(الثاني) أن يتذكر قبح الغضب و سوء عاقبته،
326
(الثالث) أن يتذكر ما ورد من المدح و الثواب على دفع الغضب في موارده،
327
(الرابع) ان يتذكر فوائد ضد الغصب، أعني الحلم و كظم الغيظ،
327
(الخامس)
327
(السادس) أن يحترز عن مصاحبة أرباب الغضب،
328
(السابع) أن يعلم أن ما يقع إنما هو بقضاء اللّه و قدره،
328
(الثامن) أن يتذكر أن الغضب مرض قلب و نقصان عقل،
328
(التاسع) أن يتذكر أن قدرة اللََّه عليه أقوى و أشد من قدرته
329
(العاشر)
330
(الحادي عشر) أن يتفكر في السبب الذي يدعوه إلى الغيظ و الغضب
330
(الثاني عشر) أن يعلم أن اللََّه يحب منه ألا يغضب،
331
(الثالث عشر) أن يتفكر في قبح صورته و حركاته عند غضبه،
331
تتميم
331
وصل (فضيلة الحلم و كظم الغيظ)
331
أما (الحلم)
332
و منها
335
وصل (العفو)
337
وصل (فضيلة الرفق)
339
تكملة (المداراة)
341
و منها
342
و منها
347
و منها
349
و منها
349
أما (الضرب)
350
و أما (الفحش و السب و بذاءة اللسان)
350
و أما (اللعن)
352
و منها-أى و من رذائل القوة الغضبية-
357
فصل (ذم العجب)
359
فصل (علاج العجب إجمالا و تفصيلا)
362
أما العلاج الإجمالي
362
و أما التفصيلي
366
أما (العجب بالعلم)
366
و أما (العجب بالعبادة و الطاعة)
369
و أما (العجب بالورع، و التقوى، و الصبر، و الشكر، و السخاوة، و الشجاعة، و غيرها من الفضائل النفسية)
369
و أما (العجب بالحسب و النسب) : فعلاجه يتم بمعرفة أمور
372
الأول-أن يعلم أن التعزز بكمال الغير غاية السفاهة و الجهل،
372
الثاني-أن يعرف نسبه الحقيقي،
373
الثالث
374
و أما (العجب بالجمال)
374
و أما (العجب بالمال)
375
و أما (العجب بالقوة و شدة البطش)
376
و أما (العجب بالجاه، و المنصب، و ولاية السلاطين، و كثرة الأتباع و الأنصار
377
و أما (العجب بالعقل و الكياسة و التفطن لدقائق الأمور)
377
و أما (العجب بالرأي الخطإ الذي يزين له بجهله)
377
وصل (انكسار النفس)
379
و منها
380
فصل (ذم الكبر)
381
فصل (التكبر على اللّه و على الناس)
385
فصل (درجات الكبر)
386
(الثانية) كالأولى، إلا في إظهاره على اللسان،
387
(الثالثة) ان يكون مستقرا في قلبه
387
فصل (علاج الكبر علما و عملا)
387
اشكال و حل
388
تذنيب (العلاج العملي للكبر)
390
(الأول) ان يناظر مع أقرانه في بعض المسائل،
390
(الثاني) ان يقدم الأقران و الأمثال على نفسه في المحافل،
391
(الثالث) أن يجيب دعوة الفقير،
391
تتميم (الذلة)
398
و منها
399
و منها
402
وصل (الإنصاف و الاستقامة على الحق)
404
اسم الکتاب :
جامع السعادات
المؤلف :
الشيخ مهدي بن أبي ذر النراقي
الجزء :
1
صفحة :
405
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
3
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
3
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir