responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : دراسات في ولاية الفقيه و فقه الدولة الاسلامية المؤلف : منتظري، حسينعلي    الجزء : 1  صفحة : 506

الامر الثالث عشر:

ما في شرح ابن أبي الحديد عن رسول الله 6 أنه قال : "ان تولوها عليا تجدوه هاديا مهديا."[1]

فنسب 6 التولية الي الامة .

الامر الرابع عشر:

ما في كتاب الحسن بن علي - 8 - الي معاوية : "ان عليا لمامضي لسبيله ... ولا ني المسلمون الامر بعده ... فدع التمادي في الباطل و ادخل فيما دخل فيه الناس من بيعتي فانك تعلم أني أحق بهذا الامر منك ."[2]

يظهر من الحديث أن التولية حق للمسلمين . و الاعتراض علي ذلك بكونه جدلا قدمر الجواب عنه و يأتي أيضا.

الامر الخامس عشر:

ما في كتاب صلح الحسن (ع) مع معاوية : "صالحه علي أن يسلم اليه ولاية أمر المسلمين علي أن يعمل فيهم بكتاب الله و سنة رسوله 6 و سيرة الخلفاء الصالحين .

[1] شرح نهج البلاغة، لابن أبي الحديد ‌11/11.
[2] مقاتل الطالبيين 35/.
اسم الکتاب : دراسات في ولاية الفقيه و فقه الدولة الاسلامية المؤلف : منتظري، حسينعلي    الجزء : 1  صفحة : 506
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست