[1] في مجمع الفائدة 3: 128: «و العقل لم يجد فرقا، مع عدم العلم بالخلاف» و حكى في مفتاح الكرامة 3: 365 عن المحقّق الثاني في شرحه على الألفيّة عدم الخلاف فيه. و قال أيضا: و قد يظهر من المفاتيح نفي الخلاف عنه.
[1] ما أثبتناه من «ط» و بدل هذه العبارة في «م» ما يلي: [وجوه، ثالثها: اعتبار سبق السبب، و رابعها: تقديم الاجزاء على الاحتياط، لكثرة الفصل على تقدير العكس، و يتلوه تقديم الاحتياط على القول].
313
[1] الوسائل 5: 318 الباب 8 من أبواب الخلل، الحديث 3.
314
[1] في «ط»: كما و كيفا- و هو خطأ- و في «م»: كما و كما. و لعل تكراره من سهو القلم.
[1] في هامش «م» هنا ما يلي: «مع ان الظن يقوم مقام العلم عند تعذّر العلم، كما هو المفروض فيما نحن فيه» و لعله مرتبط بقوله: إذا ظنّ بوقوعه في الحرام [الآتي بعد سطور].
[1] هنا بياض بمقدار ثلاث كلمات في النسختين و به تنتهي الصفحة (166/ ألف) و اما الصفحة (166/ ب) فأوّلها مبحث قواطع الصلاة و فيه: و يبطل الصلاة بتعمّد الكلام .. إلخ و هو شرح لكتاب إرشاد الأذهان و قد آثرنا جعلها ضمن مباحث الصلاة، انظر المقدمة.
338
اسم الکتاب : ملحق أحكام الخلل المؤلف : الشيخ مرتضى الأنصاري الجزء : 1 صفحة : 339