بحث في تشريح قاعدة المقتضي و المانع 140
جعل الاستصحاب امارة اذا أخذ من العقل و اصلا اذا أخذ من الشرع غير ظاهر الوجه 141
مرجع جميع الأصول الى العلم 142
الحق انّ الاستصحاب حجة من باب احراز المقتضى 143
هل احراز المقتضى كاف أو لا بد من مجامعته للحالة السابقة؟ 143
بعض الأمثلة في المقام. منها مسئلة أصالة اللزوم في العقود 144
و منها أصالة الحقيقة و أصالة العموم و أصالة الاطلاق 144
ايراد العلامة النائيني على قاعدة المقتضى و المانع بوجوه ثلثه 144
الجواب عن الوجوه المشار اليها 145
قولهم انّ العدم المضاف له حظ من الوجود غير صحيح 146
المناقشة في توجيه النائيني (قدّس سرّه) لكلام الشيخ الأعظم 148
اعتبار قاعدة المقتضى و المانع ثابت بدليل العقل و بناء العقلاء 148
موارد بناء العقلاء 148
الألفاظ موضوعة لمعانيها الحقيقية 149
أصالة الاطلاق و العموم تعتمدان على قاعدة المقتضى و المانع 150
أصالة اللزوم لا تستند الى الحالة السابقة بل الى قاعدة الاقتضاء و المنع 151
القاعدة معتبرة سواء انفكت عن الحالة السابقة أو قارنها 151
تتميم نفعه عميم- النسبة بين قاعدة المقتضى و المانع و بين الاستصحاب عموم من وجه 152
الأصول الأربعة ترجع الى القاعدة و هكذا أصول أخر 157
بقى شيء 157
مورد اعتبار أصالة الحقيقة 159
ظواهر الكتاب 160
تحقيق في الكتاب 161
انّ للكتاب محكما و مجملا و متشابها 161
أول مترجم للكتاب هو خاتم الرسل و أوصيائه (عليهم السلام) 162
ما نسب الى الاخباريين من المنع عن العمل بظواهر الكتاب 162
جواب الشيخ عن الروايات التي استدل بها الاخباريون 163
المناقشة في بعض أجوبة الشيخ الأعظم (قدّس سرّه) 165