responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : هداية الأمة إلى أحكام الأئمة - منتخب المسائل المؤلف : الشيخ حرّ العاملي    الجزء : 8  صفحة : 66

مَا أَعْطَيْنَاهُ.

77 [1] 10- قَالَ الصَّادِقُ (عليه السلام): بَيْضُ دُيُوكِ الْمَاءِ لَا يَحِلُّ.

78 [2] 11- سُئِلَ الصَّادِقُ (عليه السلام) عَنِ الرَّجُلِ يَدْخُلُ الْأَجَمَةَ، فَيَرَى فِيهَا بَيْضاً مُخْتَلِفاً لَا يَدْرِي بَيْضُ مَا هُوَ، أَ بَيْضُ مَا يُكْرَهُ مِنَ الطَّيْرِ أَوْ يُسْتَحَبُّ؟ فَقَالَ: إِنَّ فِيهِ عَلَماً لَا يَخْفَى: انْظُرْ كُلَّ بَيْضَةٍ تَعْرِفُ رَأْسَهَا مِنْ أَسْفَلِهَا فَكُلْهَا وَ مَا سِوَى ذَلِكَ فَدَعْهُ.

79 [3] سُئِلَ الْبَاقِرُ (عليه السلام) عَنِ الْبَيْضِ، فَقَالَ: مَا اسْتَوَى طَرَفَاهُ فَلَا تَأْكُلْهُ، وَ مَا اخْتَلَفَ طَرَفَاهُ فَكُلْ.

80 [4] وَ قَالَ (عليه السلام): مَا كَانَ مِنْ بَيْضِ طَيْرِ الْمَاءِ مِثْلَ بَيْضِ الدَّجَاجِ [5] وَ عَلَى خِلْقَتِهِ أَحَدُ رَأْسِهِ مُفَرْطَحٌ [6] فَكُلْ وَ إِلَّا فَلَا تَأْكُلْ.

81 [7] 12- قَالَ أَبُو الْحَسَنِ (عليه السلام): لَا أَرَى بِأَكْلِ الْحُبَارَى [8] بَأْساً.

82 [9] وَ سُئِلَ الصَّادِقُ (عليه السلام) عَنِ الْحُبَارَى، فَقَالَ: وَدِدْتُ أَنَّ عِنْدِي مِنْهُ [10] فَآكُلَ مِنْهُ حَتَّى [11] أَتَمَلَّأَ.

83 [12] وَ سُئِلَ (عليه السلام) عَنِ الْحُبَارَى، فَقَالَ [13]: إِنْ كَانَ لَهُ قَانِصَةٌ فَكُلْهُ، وَ سُئِلَ (عليه السلام) عَنْ طَيْرِ الْمَاءِ، فَقَالَ: مِثْلَ ذَلِكَ.


[1] الوسائل 16: 350/ 9.

[2] الوسائل 16: 348/ 3.

[3] الوسائل 16: 348/ 4.

[4] الوسائل 16: 348/ 5.

[5] الأصل: مثال بيض الدجاجة.

[6] رأس مفرطح: أي عريض (اللسان:

فرطح).

[7] الوسائل 16: 350/ 1.

[8] الحبارى: اسم طائر معروف برأسه و بطنه غبرة (المجمع: حبر).

[9] الوسائل 16: 350/ 2.

[10] ليس في رض و ج 2.

[11] ليس في رض و ج 2.

[12] الوسائل 16: 350/ 3.

[13] ليس في رض و ج 2.

اسم الکتاب : هداية الأمة إلى أحكام الأئمة - منتخب المسائل المؤلف : الشيخ حرّ العاملي    الجزء : 8  صفحة : 66
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست