responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : هداية الأمة إلى أحكام الأئمة - منتخب المسائل المؤلف : الشيخ حرّ العاملي    الجزء : 8  صفحة : 468

مِنْ نَارٍ [1].

31 [2] 5- قَالَ (عليه السلام): مَنْ لَطَمَ خَدَّ امْرِئٍ مُسْلِمٍ أَوْ وَجْهَهُ بَدَّدَ [3] اللَّهُ عِظَامَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ، وَ حُشِرَ مَغْلُولًا حَتَّى يَدْخُلَ جَهَنَّمَ إِلَّا أَنْ يَتُوبَ.

32 [4] 6- قَالَ (عليه السلام): مَنْ قَتَلَ غَيْرَ قَاتِلِهِ أَوْ ضَرَبَ غَيْرَ ضَارِبِهِ فَعَلَيْهِ لَعْنَةُ اللَّهِ.

33 [5] 7- قَالَ (عليه السلام): إِنَّ أَعْتَى النَّاسِ عَلَى اللَّهِ مَنْ قَتَلَ غَيْرَ قَاتِلِهِ، أَوْ ضَرَبَ غَيْرَ ضَارِبِهِ.

34 [6] 8- قَالَ (عليه السلام): مَنْ لَطَمَ مُؤْمِناً لَطْمَةً بَدَّدَ اللَّهُ عِظَامَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ.

35 [7] 9- أَمَرَ عَلِيٌّ (عليه السلام) قَنْبَرَ أَنْ يَضْرِبَ رَجُلًا [حَدّاً] [8] فَغَلِطَ، فَزَادَهُ [9] ثَلَاثَةَ أَسْوَاطٍ، فَأَقَادَهُ [10] عَلِيٌّ (عليه السلام) مِنْ قَنْبَرَ بِثَلَاثَةِ أَسْوَاطٍ.

36 [11] 10- قَالَ (عليه السلام): إِنَّ أَبْغَضَ النَّاسِ إِلَى اللَّهِ رَجُلٌ جَرَّدَ ظَهْرَ مُسْلِمٍ بِغَيْرِ حَقٍّ.

37 [12] 11- رُوِيَ عَنْهُمْ (عليهم السلام) فِي مَمْلُوكٍ يَعْصِي صَاحِبَهُ، أَ يَحِلُّ ضَرْبُهُ أَمْ لَا؟ أَنَّهُ لَا يَحِلُّ ضَرْبُهُ، إِنْ وَافَقَكَ فَأَمْسِكْهُ وَ إِلَّا فَخَلِّ عَنْهُ.

38 [13] 12- رُوِيَ فِي ضَرْبِ الْأَجِيرِ مِثْلُ ذَلِكَ.


[1] الوسائل و الفقيه: النار.

[2] الوسائل 19: 12/ 8.

[3] بدّد الشيء فتبدّد: فرّقه فتفرّق (اللسان:

بدد).

[4] الوسائل 19: 12/ 9.

[5] الوسائل 19: 13/ 10.

[6] الوسائل 19: 12/ 8.

[7] الوسائل 19: 312/ 3.

[8] أثبتناه من ج 1 و 2 و الوسائل.

[9] الأصل: فزاد.

[10] القود: القصاص، و أقدت القاتل بالقتيل أي قتلته به (اللسان: قود).

[11] الوسائل 19: 336/ 1.

[12] الوسائل 19: 337/ 2.

[13] الوسائل 19: 587/ 1.

اسم الکتاب : هداية الأمة إلى أحكام الأئمة - منتخب المسائل المؤلف : الشيخ حرّ العاملي    الجزء : 8  صفحة : 468
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست