responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : هداية الأمة إلى أحكام الأئمة - منتخب المسائل المؤلف : الشيخ حرّ العاملي    الجزء : 8  صفحة : 143

22 [1] 4- رُوِيَ: أَنَّ بَنِي إِسْرَائِيلَ شَكَوْا إِلَى مُوسَى مَا يَلْقَوْنَ مِنَ الْبَيَاضِ، فَأَوْحَى اللَّهُ إِلَيْهِ: مُرْهُمْ يَأْكُلُونَ لَحْمَ الْبَقَرِ بِالسِّلْقِ [2].

23 [3] وَ رُوِيَ: مَرَقُ (لَحْمِ الْبَقَرِ) [4] يَذْهَبُ بِالْبَيَاضِ.

24 [5] 5- قَالَ عَلِيٌّ (عليه السلام): الْوَزُّ [6] جَامُوسُ الطَّيْرِ، وَ الدَّجَاجُ خِنْزِيرُ الطَّيْرِ، وَ الدُّرَّاجُ حَبَشُ الطَّيْرِ.

25 [7] وَ قَالَ لَهُ رَجُلٌ: أَطْيَبُ اللُّحْمَانِ [لَحْمُ الدَّجَاجِ، فَقَالَ (عليه السلام): كَلَّا، إِنَّ ذَلِكَ خَنَازِيرُ الطَّيْرِ، وَ أَنَّ أَطْيَبَ اللُّحْمَانِ] [8] لَحْمُ فَرْخٍ قَدْ نَهَضَ أَوْ كَادَ يَنْهَضُ.

26 [9] وَ رُوِيَ: أَنَّ النَّبِيَّ (صلّى اللّه عليه و آله) كَانَ يَأْكُلُ الدَّجَاجَ وَ الْفَالُوذَ [10]، وَ كَانَ يُعْجِبُهُ الْحَلْوَاءُ وَ الْعَسَلُ.

27 [11] وَ أَنَّ الصَّادِقَ (عليه السلام) أَكَلَ دَجَاجَةً مَشْوِيَّةً، وَ أُهْدِيَ إِلَيْهِ دَجَاجَةٌ مَحْشُوَّةٌ بِخَبِيصٍ فَأَحْضَرَهَا عَلَى الْمَائِدَةِ.

28 [12] 6- تَغَدَّى رَجُلٌ مَعَ الْبَاقِرِ (عليه السلام) خَمْسَةَ عَشَرَ يَوْماً فِي شَعْبَانَ كُلَّ يَوْمٍ بِلَحْمٍ.

29 [13] وَ كَانَ عَلِيٌّ (عليه السلام) يَكْرَهُ إِدْمَانَ اللَّحْمِ وَ يَقُولُ: إِنَّ [14] لَهُ ضَرَاوَةً


[1] الوسائل 17: 28/ 1.

[2] السّلق: بقلة، و نبت له ورق طوال و أصل ذاهب في الأرض، و يقال له بالفارسيّة: چغندر (اللّسان: سلق).

[3] الوسائل 17: 28/ 2.

[4] ليس في رض.

[5] الوسائل 17: 30/ 1.

[6] الوزة: البطّة، و جمعها وز (اللّسان: وزز)، و جاء في هامش المحاسن: 474 هكذا، بيان:

الوزّ، لغة في- الإوزّ- و كونه جاموس الطّير لانسه بالحمأة و المياه، و شبه الدّجاج بالخنزير في أكل العذرة، و كون الدّرّاج حبش الطّير لسواده.

[7] الوسائل 17: 30/ 2.

[8] أثبتناه من ج 1 و 2 و رض و الوسائل.

[9] الوسائل 17: 31/ 5.

[10] رض: و الفالوذج.

[11] الوسائل 17: 31/ 4.

[12] الوسائل 17: 32/ 3.

[13] الوسائل 17: 32/ 4.

[14] ليس في رض و ج 2.

اسم الکتاب : هداية الأمة إلى أحكام الأئمة - منتخب المسائل المؤلف : الشيخ حرّ العاملي    الجزء : 8  صفحة : 143
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست