responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : هداية الأمة إلى أحكام الأئمة - منتخب المسائل المؤلف : الشيخ حرّ العاملي    الجزء : 8  صفحة : 133

225 [1] 5- قَالَ الصَّادِقُ (عليه السلام): مَنْ أَكَلَ طَعَاماً فَلْيَتَخَلَّلْ، وَ مَنْ لَمْ يَفْعَلْ فَعَلَيْهِ حَرَجٌ.

226 [2] 6- قَالَ (عليه السلام): مَنْ تَخَلَّلَ بِالْقَصَبِ لَمْ تُقْضَ لَهُ حَاجَةٌ سِتَّةَ أَيَّامٍ.

227 [3] 7- قَالَ (عليه السلام): نَهَى أَنْ يُتَخَلَّلَ بِالْقَصَبِ وَ الرَّيْحَانِ.

228 [4] 8- قَالَ (عليه السلام): كَانَ النَّبِيُّ (صلّى اللّه عليه و آله) يَتَخَلَّلُ بِكُلِّ مَا أَصَابَ مَا خَلَا الْخُوصَ [5] وَ الْقَصَبَ.

229 [6] وَ نَهَى (عليه السلام) عَنِ التَّخَلُّلِ بِالرُّمَّانِ وَ الْآسِ [7] وَ الْقَصَبِ، وَ قَالَ: إِنَّهُنَّ يُحَرِّكْنَ عِرْقَ الْآكِلَةِ.

230 [8] 9- قَالَ (عليه السلام): مَا يَكُونُ فِي اللِّثَةِ فَكُلْهُ وَ ازْدَرِدْهُ [9]، وَ مَا يَكُونُ بَيْنَ الْأَسْنَانِ فَارْمِ بِهِ. وَ قَالَ: أَمَّا مَا كَانَ فِي مُقَدَّمِ الْفَمِ فَكُلْهُ، وَ أَمَّا مَا يَكُونُ فِي الْأَضْرَاسِ فَاطْرَحْهُ.

231 [10] 10- قَالَ (عليه السلام): لَا يَزْدَرِدَنَّ أَحَدُكُمْ مَا يَتَخَلَّلُ بِهِ، فَإِنَّ مِنْهُ تَكُونُ الدُّبَيْلَةُ [11].

232 [12] 11- قَالَ (عليه السلام): مَا أَدَرْتَ عَلَيْهِ لِسَانَكَ فَأَخْرَجْتَهُ [فَابْلَعْهُ، وَ مَا أَخْرَجْتَهُ] [13] بِالْخِلَالِ فَارْمِ بِهِ.


[1] الوسائل 16: 533/ 10.

[2] الوسائل 16: 533/ 2.

[3] الوسائل 16: 534/ 3.

[4] الوسائل 16: 534/ 4.

[5] الخوص: ورق النخل، الواحدة خوصة (المجمع: خوص).

[6] الوسائل 16: 534/ 5.

[7] الآس: شجرة ورقها عطر (اللسان: أوس).

[8] الوسائل 16: 535/ 1 و 3.

[9] زرد الشيء و اللقمة- بالكسر- و ازدرده:

ابتلعه (اللسان: زرد).

[10] الوسائل 16: 535/ 4.

[11] الدبيلة: هي خراج و دمّل كبير تظهر في الجوف فتقتل صاحبها غالبا و هي تصغير دبلة (اللسان: دبل).

[12] الوسائل 16: 535/ 5.

[13] أثبتناه من ج 1 و 2 و رض و الوسائل.

اسم الکتاب : هداية الأمة إلى أحكام الأئمة - منتخب المسائل المؤلف : الشيخ حرّ العاملي    الجزء : 8  صفحة : 133
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست