الْتَفَتَ يَمِيناً وَ شِمَالًا إِلَى مَلَكَيْهِ فَيَقُولُ: أَمِيطَا عَنِّي فَلَكُمَا اللَّهُ عَلَيَّ أَنْ لَا أُحْدِثَ حَدَثاً حَتَّى أَخْرُجَ إِلَيْكُمَا.
10- تثليث الاستنجاء من البول.
97 [1] رُوِيَ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ (عليه السلام): أَنَّهُ كَانَ يَسْتَنْجِي مِنَ الْبَوْلِ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ.
98 [2] وَ رُوِيَ: إِجْزَاءُ الْمَرَّتَيْنِ.
11- الجمع بين الأحجار و الماء و الإيتار.
99 [3] قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ (عليه السلام): جَرَتِ السُّنَّةُ فِي الِاسْتِنْجَاءِ بِثَلَاثَةِ أَحْجَارٍ أَبْكَارٍ وَ يُتْبَعُ بِالْمَاءِ
100 [4] وَ رُوِيَ: أَنَّ اللَّهَ وَتْرٌ يُحِبُّ الْوَتْرَ.
101 [5] 12- سُئِلَ الصَّادِقُ (عليه السلام) عَنِ الرَّجُلِ إِذَا أَرَادَ أَنْ يَسْتَنْجِيَ كَيْفَ يَقْعُدُ؟ قَالَ: كَمَا [6] يَقْعُدُ لِلْغَائِطِ.
السّابع: في مكروهات الخلوة
و نذكر هنا اثني عشر.
1- استقبال الرّيح و استدبارها.
102 [7] سُئِلَ الْحَسَنُ (عليه السلام) مَا حَدُّ الْغَائِطِ؟ قَالَ: لَا تَسْتَقْبِلِ الْقِبْلَةَ وَ لَا تَسْتَدْبِرْهَا، وَ لَا تَسْتَقْبِلِ الرِّيحَ وَ لَا تَسْتَدْبِرْهَا.
أَقُولُ: حُمِلَ الْأَوَّلُ عَلَى التَّحْرِيمِ، وَ الثَّانِي [8] عَلَى الْكَرَاهَةِ.
2- الكلام على الخلاء بغير ذكر اللّه.
[1] الوسائل 1: 242/ 6
[2] الوسائل 1: 242/ 1
[3] الوسائل 1: 246/ 4
[4] الوسائل 1: 306/ 2
[5] الوسائل 1: 253/ 1
[6] ليس في م
[7] الوسائل 1: 213/ 6
[8] رض: و الآخر و في ج و م: و الأخير