responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : هداية الأمة إلى أحكام الأئمة - منتخب المسائل المؤلف : الشيخ حرّ العاملي    الجزء : 1  صفحة : 376

123 [1] سُئِلَ الصَّادِقُ (عليه السلام) عَنْ رَجُلٍ يَشْرَبُ الْخَمْرَ، فَبَصَقَ فَأَصَابَ ثَوْبِي مِنْ بُصَاقِهِ، قَالَ: لَيْسَ بِشَيْءٍ.

7- القيء و القيح.

124 [2] سُئِلَ الصَّادِقُ (عليه السلام) عَنْ رَجُلٍ يَتَقَيَّأَ فِي ثَوْبِهِ أَ يَجُوزُ أَنْ يُصَلِّيَ فِيهِ وَ لَا يَغْسِلَهُ؟ قَالَ: لَا بَأْسَ بِهِ.

125 [3] وَ سُئِلَ (عليه السلام) عَنِ الْقَيْءِ يُصِيبُ الثَّوْبَ وَ لَا يَغْسِلُ، قَالَ: لَا بَأْسَ بِهِ.

126 [4] وَ سُئِلَ (عليه السلام) عَنِ الدُّمَّلِ يَكُونُ بِالرَّجُلِ فَيَنْفَجِرُ وَ هُوَ فِي الصَّلَاةِ، قَالَ:

يَمْسَحُهُ وَ يَمْسَحُ يَدَهُ بِالْحَائِطِ أَوْ بِالْأَرْضِ وَ لَا يَقْطَعُ الصَّلَاةَ.

8- بلل الفرج.

127 [5] سُئِلَ الرِّضَا (عليه السلام) عَنِ الْمَرْأَةِ وَلِيَهَا قَمِيصُهَا أَوْ إِزَارُهَا يُصِيبُهُ مِنْ بَلَلِ الْفَرْجِ وَ هِيَ جُنُبٌ أَ تُصَلِّي فِيهِ؟ قَالَ: إِذَا اغْتَسَلَتْ، صَلَّتْ فِيهِمَا. [6]

128 [7] 9- وَ سُئِلَ الصَّادِقُ (عليه السلام) عَنِ الْمِدَادِ يُصِيبُ الثَّوْبَ فَلَا يُغْسَلُ قَالَ: لَا بَأْسَ بِهِ، وَ لَا بَأْسَ بِالسَّمْنِ وَ الزَّيْتِ إِذَا أَصَابَا الثَّوْبَ أَنْ يُصَلَّى فِيهِ.

10- مالا تحلّه الحياة من الميتة.

129 [8] قَالَ الصَّادِقُ (عليه السلام): لَا بَأْسَ بِالصَّلَاةِ فِيمَا كَانَ مِنْ صُوفِ الْمَيْتَةِ، إِنَّ الصُّوفَ لَيْسَ فِيهِ رُوحٌ.


[1] الوسائل 2: 1058/ 1

[2] الوسائل 2: 1070/ 1

[3] الوسائل 2: 1070/ 2

[4] الوسائل 2: 1030/ 8

[5] الوسائل 2: 1077/ 1

[6] و زاد في باقي النّسخ: و سئل الصّادق (عليه السلام) عن رجل مسّ فرج امرأته قال: ليس عليه شيء و إن شاء غسل يده.)

[7] الوسائل 2: 1078/ 1 و 2

[8] الوسائل 2: 1088/ 1

اسم الکتاب : هداية الأمة إلى أحكام الأئمة - منتخب المسائل المؤلف : الشيخ حرّ العاملي    الجزء : 1  صفحة : 376
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست