responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : هداية الأمة إلى أحكام الأئمة - منتخب المسائل المؤلف : الشيخ حرّ العاملي    الجزء : 1  صفحة : 343

عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ، اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي مِنَ التَّوَّابِينَ وَ اجْعَلْنِي مِنَ الْمُتَطَهِّرِينَ، كَانَ طُهْراً لَهُ مِنَ الْجُمُعَةِ إِلَى الْجُمُعَةِ.

11- يجزي عن الوضوء و يستحبّ الوضوء قبله،

لما مرّ في الجنابة.

12- يتداخل مع غيره من الأغسال،

لما مرّ هناك.

الرّابع: في أغسال شهر رمضان

و قد تقدّمت

55 [1] وَ قَالَ أَبُو جَعْفَرٍ (عليه السلام): الْغُسْلُ فِي شَهْرِ رَمَضَانَ عِنْدَ وُجُوبِ الشَّمْسِ قُبَيْلَهُ، ثُمَّ تُصَلِّي وَ تُفْطِرُ.

56 [2] وَ رُوِيَ: فِي غُسْلِ تِسْعَ عَشْرَةَ، وَ إِحْدَى وَ عِشْرِينَ، وَ ثَلَاثٍ وَ عِشْرِينَ، أَنَّ الْغُسْلَ مِنْ أَوَّلِ اللَّيْلِ وَ هُوَ يُجْزِي إِلَى آخِرِهِ.

57 [3] وَ سُئِلَ الصَّادِقُ (عليه السلام) عَنِ اللَّيْلَةِ الَّتِي يُطْلَبُ فِيهَا مَا يُطْلَبُ مَتَى الْغُسْلُ؟ فَقَالَ: مِنْ أَوَّلِ اللَّيْلِ، وَ إِنْ شِئْتَ حَيْثُ تَقُومُ مِنْ آخِرِهِ.

58 [4] وَ رُوِيَ: أَنَّهُ يَغْتَسِلُ فِي لَيْلَةِ ثَلَاثٍ وَ عِشْرِينَ مِنْ شَهْرِ رَمَضَانَ مَرَّتَيْنِ: مَرَّةً مِنْ أَوَّلِ اللَّيْلِ، وَ مَرَّةً مِنْ آخِرِ اللَّيْلِ.

59 [5] وَ رُوِيَ: أَنَّهُ يُسْتَحَبُّ الْغُسْلُ، أَوَّلَ لَيْلَةٍ مِنْهُ وَ لَيْلَةَ النِّصْفِ.

60 [6] وَ رُوِيَ: أَنَّ الْغُسْلَ أَوَّلَ اللَّيْلِ.

61 [7] وَ قَالَ الصَّادِقُ (عليه السلام): مَنِ اغْتَسَلَ أَوَّلَ لَيْلَةٍ مِنْ شَهْرِ رَمَضَانَ فِي نَهَرٍ جَارٍ، وَ يَصُبُّ عَلَى رَأْسِهِ ثَلَاثِينَ كَفّاً مِنَ الْمَاءِ، طَهُرَ إِلَى شَهْرِ رَمَضَانٍ قَابِلٍ.

62 [8] وَ رُوِيَ: لَا تُصِيبُهُ حِكَّةٌ إِلَى قَابِلٍ.


[1] الوسائل 2: 952/ 2

[2] الوسائل 2: 942/ 1

[3] الوسائل 2: 952/ 3

[4] الوسائل 2: 952/ 3

[5] الوسائل 2: 952/ 1

[6] الوسائل 2: 952/ 2

[7] الوسائل 2: 952/ 4

[8] الوسائل 2: 953/ 5

اسم الکتاب : هداية الأمة إلى أحكام الأئمة - منتخب المسائل المؤلف : الشيخ حرّ العاملي    الجزء : 1  صفحة : 343
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست