158 [1] 7- وَ رُوِيَ: مَنْ زَارَ قَبْرَ أَخِيهِ الْمُؤْمِنِ فَجَلَسَ عِنْدَ قَبْرِهِ وَ اسْتَقْبَلَ الْقِبْلَةَ وَ وَضَعَ يَدَهُ عَلَى الْقَبْرِ فَقَرَأَ إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ سَبْعَ مَرَّاتٍ، أَمِنَ مِنَ الْفَزَعِ الْأَكْبَرِ.
159 [2] 8- وَ رُوِيَ: مَا مِنْ عَبْدٍ زَارَ قَبْرَ مُؤْمِنٍ فَقَرَأَ عِنْدَهُ إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ سَبْعَ مَرَّاتٍ، إِلَّا غَفَرَ اللَّهُ لَهُ وَ لِصَاحِبِ الْقَبْرِ.
160 [3] 9- وَ رُوِيَ: أَنَّهُ يُقَالُ عِنْدَ زِيَارَةِ الْمَوْتَى: اللَّهُمَّ جَافِ الْأَرْضَ عَنْ جُنُوبِهِمْ، وَ صَاعِدْ إِلَيْكَ أَرْوَاحَهُمْ، وَ لَقِّهِمْ مِنْكَ رِضْوَاناً، وَ أَسْكِنْ إِلَيْهِمْ مِنْ رَحْمَتِكَ مَا تَصِلُ بِهِ وَحْدَتَهُمْ وَ تُؤْنِسُ بِهِ وَحْشَتَهُمْ، إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ.
161 [4] 10- رُوِيَ فِي السَّلَامِ عَلَى أَهْلِ الْقُبُورِ: السَّلَامُ عَلَيْكُمْ أَهْلَ الدِّيَارِ مِنْ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ وَ رَحْمَةُ اللَّهِ وَ بَرَكَاتُهُ، أَنْتُمْ لَنَا سَلَفٌ وَ نَحْنُ لَكُمْ تَبَعٌ، رَحِمَ اللَّهُ الْمُسْتَقْدِمِينَ مِنْكُمْ وَ الْمُسْتَأْخِرِينَ، إِنَّا لِلَّهِ وَ إِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ.
162 [5] 11- رُوِيَ أَنَّهُ يُقَالُ: السَّلَامُ عَلَى أَهْلِ الْجَنَّةِ.
163 [6] 12- قَالَ الصَّادِقُ (عليه السلام): لَا تَطُفْ بِقَبْرٍ.
التّاسع: في اتّخاذ الطّعام لأهل المصيبة
164 [7]: قَالَ الصَّادِقُ (عليه السلام): جَرَتِ السُّنَّةُ أَنْ يُصْنَعَ لِأَهْلِ الْمُصِيبَةِ طَعَامٌ ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ.
165 [8]: وَ رُوِيَ: يُصْنَعُ لِلْمَيِّتِ الطَّعَامُ لِلْمَأْتَمِ ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ، بِيَوْمٍ مَاتَ فِيهِ.
166 [9]: وَ رُوِيَ: مِنْ يَوْمَ مَاتَ فِيهِ.
[1] الوسائل 2: 881/ 3
[2] الوسائل 2: 881/ 5
[3] الوسائل 2: 882/ 1
[4] الوسائل 2: 880/ 4
[5] الوسائل 2: 880/ 5
[6] الوسائل 2: 241/ 6
[7] الوسائل 2: 888/ 1
[8] الوسائل 2: 889/ 3
[9] الوسائل 2: 889/ 4