responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : هداية الأمة إلى أحكام الأئمة - منتخب المسائل المؤلف : الشيخ حرّ العاملي    الجزء : 1  صفحة : 216

154 [1] وَ قَالَ الصَّادِقُ (عليه السلام): تَجْلِسُ النُّفَسَاءُ أَيَّامَ حَيْضِهَا ثُمَّ تَسْتَظْهِرُ وَ تَغْتَسِلُ وَ تُصَلِّي. وَ قَدْ رُوِيَتْ أَخْبَارٌ مُعْتَمَدَةٌ فِي أَنَّ أَقْصَى مُدَّةِ النِّفَاسِ مُدَّةُ الْحَيْضِ عَشَرَةُ أَيَّامٍ.

155 [2] وَ رُوِيَ: أَنَّهَا تَقْعُدُ أَيَّامَهَا الَّتِي كَانَتْ تَطْمَثُ فِيهِنَّ ثُمَّ تَسْتَظْهِرُ بِيَوْمَيْنِ أَوْ ثَلَاثَةٍ ثُمَّ تَغْتَسِلُ وَ تُصَلِّي.

156 [3] وَ رُوِيَ: تَقْعُدُ سَبْعَةَ عَشَرَ يَوْماً أَوْ ثَمَانِيَةَ عَشَرَ.

157 [4] وَ رُوِيَ: ثَلَاثِينَ أَوْ أَرْبَعِينَ يَوْماً [5] إِلَى الْخَمْسِينَ.

158 [6] وَ رُوِيَ: ثَلَاثِينَ.

159 [7] وَ رُوِيَ: عِشْرِينَ. وَ حُمِلَ مَا زَادَ عَلَى الْعَشَرَةِ عَلَى التَّقِيَّةِ.

160 [8] وَ سُئِلَ الصَّادِقُ (عليه السلام) عَنِ النُّفَسَاءِ، فَقَالَ: كَمَا كَانَتْ تَكُونُ مَعَ مَا مَضَى مِنْ أَوْلَادِهَا وَ مَا جَرَّبَتْ.

161 [9] وَ رُوِيَ: إِنْ كَانَتْ لَا تَعْرِفُ أَيَّامَ نِفَاسِهَا فَابْتُلِيَتْ، جَلَسَتْ بِمِثْلِ أَيَّامِ أُمِّهَا وَ أُخْتِهَا أَوْ خَالَتِهَا.

162 [10] وَ رُوِيَ: أَنَّ الْحَائِضَ مِثْلُ النُّفَسَاءِ سَوَاءً.

3- تستظهر النّفساء بعد أيّامها

إن كانت دون العشرة و لم ينقطع لما مرّ.

4- تعمل بعد ذلك عمل المستحاضة

لما مرّ.

163 [11] قَالَ أَبُو الْحَسَنِ الْأَوَّلُ (عليه السلام) فِي امْرَأَةٍ نَفِسَتْ وَ تَرَكَتِ الصَّلَاةَ ثَلَاثِينَ


[1] الوسائل 2: 613/ 8

[2] الوسائل 2: 614/ 11

[3] الوسائل 2: 614/ 12

[4] الوسائل 2: 614/ 13

[5] ليس في م و ج و رض

[6] الوسائل 2: 615/ 16

[7] الوسائل 2: 617/ 25

[8] الوسائل 2: 615/ 18

[9] الوسائل 2: 616/ 20

[10] الوسائل 2: 620/ 2

[11] الوسائل 2: 619/ 1

اسم الکتاب : هداية الأمة إلى أحكام الأئمة - منتخب المسائل المؤلف : الشيخ حرّ العاملي    الجزء : 1  صفحة : 216
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست