154 [1] وَ قَالَ الصَّادِقُ (عليه السلام): تَجْلِسُ النُّفَسَاءُ أَيَّامَ حَيْضِهَا ثُمَّ تَسْتَظْهِرُ وَ تَغْتَسِلُ وَ تُصَلِّي. وَ قَدْ رُوِيَتْ أَخْبَارٌ مُعْتَمَدَةٌ فِي أَنَّ أَقْصَى مُدَّةِ النِّفَاسِ مُدَّةُ الْحَيْضِ عَشَرَةُ أَيَّامٍ.
155 [2] وَ رُوِيَ: أَنَّهَا تَقْعُدُ أَيَّامَهَا الَّتِي كَانَتْ تَطْمَثُ فِيهِنَّ ثُمَّ تَسْتَظْهِرُ بِيَوْمَيْنِ أَوْ ثَلَاثَةٍ ثُمَّ تَغْتَسِلُ وَ تُصَلِّي.
156 [3] وَ رُوِيَ: تَقْعُدُ سَبْعَةَ عَشَرَ يَوْماً أَوْ ثَمَانِيَةَ عَشَرَ.
157 [4] وَ رُوِيَ: ثَلَاثِينَ أَوْ أَرْبَعِينَ يَوْماً [5] إِلَى الْخَمْسِينَ.
158 [6] وَ رُوِيَ: ثَلَاثِينَ.
159 [7] وَ رُوِيَ: عِشْرِينَ. وَ حُمِلَ مَا زَادَ عَلَى الْعَشَرَةِ عَلَى التَّقِيَّةِ.
160 [8] وَ سُئِلَ الصَّادِقُ (عليه السلام) عَنِ النُّفَسَاءِ، فَقَالَ: كَمَا كَانَتْ تَكُونُ مَعَ مَا مَضَى مِنْ أَوْلَادِهَا وَ مَا جَرَّبَتْ.
161 [9] وَ رُوِيَ: إِنْ كَانَتْ لَا تَعْرِفُ أَيَّامَ نِفَاسِهَا فَابْتُلِيَتْ، جَلَسَتْ بِمِثْلِ أَيَّامِ أُمِّهَا وَ أُخْتِهَا أَوْ خَالَتِهَا.
162 [10] وَ رُوِيَ: أَنَّ الْحَائِضَ مِثْلُ النُّفَسَاءِ سَوَاءً.
3- تستظهر النّفساء بعد أيّامها
إن كانت دون العشرة و لم ينقطع لما مرّ.
4- تعمل بعد ذلك عمل المستحاضة
لما مرّ.
163 [11] قَالَ أَبُو الْحَسَنِ الْأَوَّلُ (عليه السلام) فِي امْرَأَةٍ نَفِسَتْ وَ تَرَكَتِ الصَّلَاةَ ثَلَاثِينَ
[1] الوسائل 2: 613/ 8
[2] الوسائل 2: 614/ 11
[3] الوسائل 2: 614/ 12
[4] الوسائل 2: 614/ 13
[5] ليس في م و ج و رض
[6] الوسائل 2: 615/ 16
[7] الوسائل 2: 617/ 25
[8] الوسائل 2: 615/ 18
[9] الوسائل 2: 616/ 20
[10] الوسائل 2: 620/ 2
[11] الوسائل 2: 619/ 1