responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : هداية الأمة إلى أحكام الأئمة - منتخب المسائل المؤلف : الشيخ حرّ العاملي    الجزء : 1  صفحة : 135

28 [1] عَنْ عَلِيٍّ (عليه السلام): أَنَّهُ نَهَى أَنْ يَدْخُلَ الرَّجُلُ الْمَاءَ إِلَّا بِمِئْزَرٍ.

29 [2] وَ عَنِ النَّبِيِّ (صلّى اللّه عليه و آله): أَنَّهُ نَهَى عَنْ دُخُولِ الْأَنْهَارِ إِلَّا بِمِئْزَرٍ.

وَ قَالَ: إِنَّ لِلْمَاءِ أَهْلًا وَ سُكَّاناً مِنَ الْمَلَائِكَةِ.

يا- في الغسل عاريا.

30 [3] عَنِ النَّبِيِّ (صلّى اللّه عليه و آله): أَنَّهُ نَهَى عَنِ الْغُسْلِ تَحْتَ السَّمَاءِ إِلَّا بِمِئْزَرٍ.

31 [4] وَ عَنْهُ (عليه السلام): أَنَّهُ كُرِهَ الْغُسْلُ تَحْتَ السَّمَاءِ بِغَيْرِ مِئْزَرٍ.

32 [5] وَ سُئِلَ الصَّادِقُ (عليه السلام) عَنِ الرَّجُلِ يَغْتَسِلُ بِغَيْرِ إِزَارٍ حَيْثُ لَا يَرَاهُ أَحَدٌ، قَالَ: لَا بَأْسَ.

يب- في دخول الولد مع أبيه الحمّام.

33 [6] وَ قَالَ (عليه السلام): لَا يَدْخُلِ الرَّجُلُ مَعَ ابْنِهِ الْحَمَّامَ فَيَنْظُرَ إِلَى عَوْرَتِهِ.

34 [7] وَ قَالَ: لَيْسَ لِلْوَالِدَيْنِ أَنْ يَنْظُرَا إِلَى عَوْرَةِ الْوَلَدِ، وَ لَيْسَ لِلْوَلَدِ أَنْ يَنْظُرَ إِلَى عَوْرَةِ الْوَالِدِ، وَ لَعَنَ النَّاظِرَ وَ الْمَنْظُورَ إِلَيْهِ فِي الْحَمَّامِ بِلَا مِئْزَرٍ.

35 [8] وَ رُوِيَ [9]: أَنَّ عَلِيَّ بْنَ الْحُسَيْنِ (عليهما السلام) دَخَلَ الْحَمَّامَ مَعَ ابْنِهِ الْبَاقِرِ (عليه السلام).

36 [10] وَ رُوِيَ: مِنْ حَقِّ الْوَالِدِ عَلَى وَلَدِهِ أَنْ لَا يَدْخُلَ مَعَهُ الْحَمَّامَ.

4- في دخول الرّجل الحمّام مع جواريه.

37 [11] عَنْ عَلِيٍّ (عليه السلام): أَنَّهُ قِيلَ لَهُ: أَنَّ سَعِيدَ بْنَ عَبْدِ الْمَلِكِ يَدْخُلُ مَعَ جَوَارِيهِ


[1] الوسائل 1: 369/ 1

[2] الوسائل 1: 370/ 2 و 3

[3] الوسائل 1: 370/ 2

[4] الوسائل 1: 370/ 3

[5] الوسائل 1: 370/ 1

[6] الوسائل 1: 380/ 1

[7] الوسائل 1: 380/ 1

[8] الوسائل 1: 380/ 3

[9] رض: عن عليّ (ع)

[10] الوسائل 1: 381/ 4

[11] الوسائل 1: 371/ 1

اسم الکتاب : هداية الأمة إلى أحكام الأئمة - منتخب المسائل المؤلف : الشيخ حرّ العاملي    الجزء : 1  صفحة : 135
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست