7- الاستنشاق.

8- الختان.

9- حلق العانة.

10- نتف الإبطين.

11- تقليم الأظفار.

12- الاستنجاء و قد مرّ وجوب الاستنجاء للصّلاة و نحوها و لا ينافي كونه سنّة في نفسه قبل الوقت و نحوه. الختان لما يأتي في محلّه و لعلّ السّتّة في تلك النّصوص أعمّ من الواجب و النّدب، ثمّ إنّ السّواك يشتمل على مسائل [1] اثنتي عشرة.

1- في استحبابه.

342 [2] قَالَ الصَّادِقُ (عليه السلام): مِنْ سُنَنِ الْمُرْسَلِينَ السِّوَاكُ.

343 [3] وَ قَالَ (عليه السلام): ثَلَاثٌ أُعْطِيَهُنَّ الْأَنْبِيَاءُ: الْعِطْرُ، وَ الْأَزْوَاجُ، وَ السِّوَاكُ.

344 [4] وَ قَالَ عَلِيٌّ (عليه السلام): السِّوَاكُ مَطْهَرَةٌ لِلْفَمِ، مَرْضَاةٌ لِلرَّبِّ.

345 [5] وَ عَنِ النَّبِيِّ (صلّى اللّه عليه و آله): مَا زَالَ جَبْرَئِيلُ يُوصِينِي بِالسِّوَاكِ حَتَّى خِفْتُ عَلَى أَسْنَانِي.

346 [6] وَ رُوِيَ: حَتَّى ظَنَنْتُ أَنَّهُ سَيَجْعَلُهُ فَرِيضَةً.

347 [7] وَ رُوِيَ: السِّوَاكُ يَزِيدُ الرَّجُلَ فَصَاحَةً.

348 [8] وَ رُوِيَ: يَزِيدُ فِي الْعَقْلِ، وَ الْأَحَادِيثُ فِيهِ كَثِيرَةٌ جِدّاً.

2- في عدم وجوبه

و قد مرّ دليله.

349 [9] وَ قَالَ أَبُو جَعْفَرٍ (عليه السلام): إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ (صلّى اللّه عليه و آله) كَانَ يُكْثِرُ

[1] ليس في رض

[2] الوسائل 1: 346/ 2

[3] الوسائل 1: 346/ 4

[4] الوسائل 1: 347/ 10

[5] الوسائل 1: 351/ 31

[6] الوسائل 1: 348/ 16

[7] مكارم الأخلاق ص 48

[8] الوسائل 1: 351/ 27

[9] الوسائل 1: 349/ 22