عبد اللّه [1]، بن اسامة [2]، بن أحمد [3]، [بن عليّ] [4]، بن محمّد [5]، بن عمر [6]، بن
[1]- ذكره صاحب كتاب عمدة الطّالب و لقّبه بالتّقي النّسّابة، و كنّاه بأبي طالب، و قال: إنّه كان عالما، فاضلا، مجلّا ... فأعقب من رجلين و هما: أبو الفتح و أبو علي عبد الحميد .... انظر عمدة الطّالب: 255، و بحر الأنساب: 122.
[2]- ذكره ابن عنبة أيضا فقال: النقيب نجم الدّين اسامة ابن النّقيب شمس الدّين أحمد؛ امّه اخت الوزير أبي القاسم المغربي ...، فأعقب من رجلين: عبد اللّه النّسّابة، و عدنان. انظر عمدة الطالب: 254- 255، و بحر الأنساب: 123.
و من أوّل النّسب إلى هنا ذكره أيضا العلّامة الطهراني في الذّريعة: 2/ 415- 416 ذيل رقم 1654.
[3]- يلقّب بشمس الدّين و يكنّى بأبي عبد اللّه. انظر عمدة الطّالب 254.
و ذكره صاحب بحر الأنساب: 123 فقال: شمس الدّين النّقيب، توفّي في جمادى الأولى 451 عن أربع و ستّين سنة، و عقبه من رجلين.
[4]- أثبتناه من كتب الأنساب و الرّجال، و هو المعروف بعليّ بن أبي طالب، الّذي ذكر العمري قصّة زواجه من فاطمة بنت محمّد السّابسي، فقال الخاطب عند الخطبة: و هذا عليّ بن أبي طالب يخطب كريمتكم فاطمة بنت محمّد، و قد بذل لها من الصّداق ما بذل أبوه لامّها، عليّ بن أبي طالب أمير المؤمنين (عليه السلام) لفاطمة الزّهراء (عليها السلام). فما بقي أحد إلّا و بكى، و كان يوما مشهودا؛ فولد ولدين سمّاهما حسنا و حسينا، و هو عليّ بن أبي طالب، زوج فاطمة بنت محمّد، أبو الحسن و الحسين. انظر المجدي: 176، عمدة الطّالب: 254، و بحر الأنساب: 123، و خاتمة مستدرك الوسائل: 2/ 296.
[5]- كنّاه ابن عنبة بأبي طالب و قال: إنّه كان سيّدا فاضلا، مات سنة 407. انظر عمدة الطّالب:
254، و بحر الأنساب: 123.
[6]- و هو الشّريف الرئيس الجليل أبو علي، نقيب الكوفة، و أمير الحاجّ، و الّذي قد حجّ بالنّاس عدّة مرّات، من جملتها سنة 339، و فيها ردّ الحجر الأسود إلى مكّة، و كانت القرامطة أخذته إلى الأحساء، و بقي عندهم عدّة سنين. و كان له سبعة و ثلاثون ولدا، منهم أحد و عشرون ذكرا، مات سنة 343. انظر عمدة الطّالب: 253- 254، الفخري: 41، المجدي: 173، موارد