يحيى [1]، بن الحسين [2]، بن أحمد [3]، بن عمر [4]، بن يحيى [5]، بن الحسين [6]، بن
الإتحاف: 2/ 90، المنتظم: 8/ 261، البداية و النّهاية: 11/ 252.
[1]- و هو أبو الحسين الملقّب بالنهر سابسي. انظر الفخري: 41، و لقّبه ابن عنبة بنقيب النّقباء.
عمدة الطّالب: 253.
[2]- و هو أبو عبد اللّه النّسّابة الرئيس النقيب بالكوفة، و له منزلة رفيعة، و فضل جمّ، صنّف كتابا في النّسب باسم الغصون في آل ياسين، و هو أوّل من أسّس نقابة الطّالبيّين، و ورد العراق من الحجاز سنة 251، و أعقب من رجلين: زيد المعروف بعمّ عمر، و يحيى. انظر عمدة الطالب:
[3]- ذكره صاحب المجدي فقال عنه: «و كان أحمد صاحب حديث حسن الأدب شاعرا، رثى أخاه يحيى؛ و هو من أهل الكوفة و أمّه أمّ الحسن بنت عبد العظيم الحسني رضى اللّه عنه». المجدي: 171.
و انظر عمدة الطّالب: 253، الفخري: 40- 41.
[4]- ذكره ابن عنبة فقال: «عمر بن يحيى بن الحسين ذي الدّمعة، و هو أكثر إخوته عقبا، و فيه البيت، فعقبه من رجلين: أحمد المحدّث، و أبي منصور محمّد الأكبر». عمدة الطالب: 252. و انظر الفخري: 40، موارد الإتحاف: 2/ 89، المجدي: 171.
[5]- ذكره العمري النّسّابة فقال: «يحيى بن الحسين بن زيد الشّهيد ابن عليّ بن الحسين السّبط (عليه السلام)، قال أبي أبو الغنائم محمّد بن عليّ بن محمّد: أمّه حسينية، توفّي ببغداد سنة 220، و صلّى عليه المأمون، و كان له نباهة؛ سألت شيخنا أبا الحسن، من كانت امّه؟ فقال: خديجة بنت الباقر؛ و يكنّى أبا الحسين [و أعقب] ثمانية و عشرين ولدا، ذكرا و انثى». المجدي: 166.
و انظر بحر الأنساب: 131، الفخري: 39، عمدة الطالب: 242.
[6]- قال ابن عنبة: «الحسين ذو العبرة، و يكنّى أبا عبد اللّه، و أمّه أمّ ولد، و عمي في آخر عمره ...
و مات سنة 135، و قيل سنة 140 قال أبو نصر البخاري: و هو الصّحيح؛ و هو من أصحاب الصّادق جعفر بن محمّد (عليهما السلام)، قتل أبوه و هو صغير، فربّاه جعفر بن محمّد (عليهما السلام)، فأعقب، و في ولده البيت و العدد من ثلاثة رجال: يحيى و فيه البيت، و الحسين و كان قعددا، و علي». عمدة الطالب: 241- 242. و انظر الفخري: 38- 39، المجدي: 164، بحر الأنساب: 131، الشّجرة المباركة: 127.