وفي البيان: وسابعها جميع أنواع التكسب من تجارة، أو زراعة، أو صناعة، أو غير ذلك، ثم حكى خلاف القديميين، ثم ادعى الاجماع على خلافهما[5].
ونحوه عبارة المدارك[6]، إلا أنه استثنى الميراث والهبة والصدقة، ولا يخفى ما في الاستثناء.
وعن المنتهى: القسم الخامس في أرباح التجارات والزراعات والصناعات[7] وجميع الاكتسابات وفواضل الاقوات - من الغلات والزراعات - عن مؤونة السنة على الاقتصاد[8]، وهو قول علمائنا