responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تهذيب الوصول إلى علم الأصول المؤلف : العلامة الحلي    الجزء : 1  صفحة : 228

ورد فيمن دلّس‌ [1].

الفصل الثالث: في خبر الواحد و فيه مباحث:

الأوّل: الأكثر على جواز التعبد به.

و هل وقع؟ منع السيد المرتضى (رحمه اللّه) منه‌ [2]. و أثبته أبو الحسين عقلا [3]، و أبو جعفر الطوسي‌ [4] سمعا [5].


[1]- أورده مع تأويله بما ذكر أبو الحسين في: المعتمد: 2/ 80، و الفخر الرازي في: المحصول:

4/ 304.

[2]- الذريعة: 2/ 528 فما بعدها.

[3]- المعتمد: 2/ 106 فما بعدها.

[4]- هو: أبو جعفر محمد بن الحسن بن علي الطوسي: عماد الشيعة و رافع أعلام الشريعة. شيخ الطائفة على الإطلاق و رئيسها الذي تلوى إليه الأعناق. صنّف في جميع علوم الإسلام و كان القدوة في ذلك و الإمام. و كان فضلاء تلامذته المجتهدين يزيدون على ثلاثمائة من الخاصّة، و العامّة ما لا تحصى. ولد سنة 385 ه. و انتقل من خراسان إلى بغداد سنة 408 ه و أقام فيها أربعين سنة، و كان له في بغداد كرسي الكلام، ثمّ رحل إلى النجف فاستقرّ فيها إلى أن توفي فيها سنة 460 ه. من مصنّفاته: (التبيان في تفسير القرآن) عشر مجلدات. و (المبسوط) في الفقه ثمان مجلدات، و (الخلاف) في الفقه المقارن. و (التهذيب) في الحديث عشر مجلدات، و (العدّة) في اصول الفقه، و (تلخيص الشافي) في علم الكلام و الإمامة. راجع: الكنى و الألقاب للقمّي: 2/ 357- 359، و الأعلام للزركلي: 6/ 84.

[5]- العدّة: 1/ 126 فما بعدها.

اسم الکتاب : تهذيب الوصول إلى علم الأصول المؤلف : العلامة الحلي    الجزء : 1  صفحة : 228
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست