responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تجريد الأصول المؤلف : النراقي، المولى محمد مهدي    الجزء : 1  صفحة : 77

؟؟؟ بلغ عددهم حدّ التواتر قلنا لو سلّم كاف للمط و حجّيّة غيره ثبت بالظواهر و لا دور لقوله (ع) لا يجتمع قيل اثبات اصل بظاهر قلنا كالسّنّة مع انّه متواتر معنى متلقّى بالقبول و المنع الاستواء يدفعه التتبع قيل ان اريد الكل لم يوجد او البعض؟؟؟ المبهم لم يقد قلنا اهل كلّ عصر ثمّ ما سلم دلالته على حجّيّته لا يضرّنا لانها نسندها الى دخوله (ع) كما هو الظاهر فى بعضها و يؤيّده قوله (ع) لا يزال طائفة اه و قولهم لام الخطاء جنسيّة فيمتنع الاجتماع على جنس الخطاء و لا يتاتّى ذلك الا بوجود المعصوم فى كلّ عصر

اصل [فى الاجماع النقول‌]

المنقول بخبر الواحد مثله لاشتراكهما فى الدّليل قيل اثبات اصل بظاهر قلنا كثبوت مثله و مزيّته بقلّة الوسط مندفعة بقلّة الضّبط و بعد الاطلاع و تفاوتهما بقطعيّة الدلالة و ظنيّتها مم على ان الفرض اذا تساويا فيهما

اصل [فى الاجماع المركب‌]

خرق المركب بقسميه باحداث الثالث و الفصل عندنا بط و ان عدم النصّ و وحدة الطريق‌

اسم الکتاب : تجريد الأصول المؤلف : النراقي، المولى محمد مهدي    الجزء : 1  صفحة : 77
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست