responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تجريد الأصول المؤلف : النراقي، المولى محمد مهدي    الجزء : 1  صفحة : 50

منه فيه ايضا لاقتضاء الوضع خلافه الّا اذا صار حقيقة و يع‌ فى نحو بعث و هو انشاء اذا قصد به الوقوع لصدق حدّه عليه و هو فى التعاليق عند وجود ما علق عليه فلم تعلّق الواقع على غيره و حدوث الحادث عن المعرّف بعد انعدامه جائز و القول بانّه اخبار يدفعه عدم صدق الحدّ؟؟؟ و لزوم الكذب او الدّور او التّسلسل و قبوله التعليق و كونه اخبارا عمّا فى الذّهن ينافى المطابقة و عدمها

اصل [فى الصدق و الكذب‌]

الصّدق و الكذب مطابقة الخبر و عدمها للواقع و قيل للاعتقاد و قيل لهما فثبت الواسطة لنا الاجماع على الحكم بصدق الكافر فى قوله الاسلام حقّ و يكذبه فى خلافه و تكذيب المنافقين فى المنافقين فى الشّهادة او استمرارها و الترديد فى قوله ام به جنّة بين القصد او الافتراء و عدمهما و ظنّ عدم اتّصاف الخبر عن الظن بالكذب كذب و مثل محمّد و مسيلمة صادقان او كاذبان خبران او واحد كاذب و اصل اثبات الواسطة

اسم الکتاب : تجريد الأصول المؤلف : النراقي، المولى محمد مهدي    الجزء : 1  صفحة : 50
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست