responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تجريد الأصول المؤلف : النراقي، المولى محمد مهدي    الجزء : 1  صفحة : 49

بمثل قم لانتفاء الخارج و الايقاع لنسبة و لا عكسها بالخبر الكاذب لا لتخصيص الخبر وضعا بالصّادق لتحكّمه بل لثبوتهما لنسبة كما فى السّلب و ان فقد المطابقة و لو زيد لذاته او عند العقل ارتفع الاشكال راسا نعم يرد على الاخير ان حمل الافادة بنفسه على الوضعيّة ينقض العكس بالمركّب من المجازات و تعميمها؟؟؟ ينقض الطرد بالامر لعلّيّته للنّسبة

اصل [فى اعتبار القصد فى مراتب الاثر على الخبر و الانشاء]

القصد لازم من صيغتى الانشاء و الخبر فى ترتّب الاثر و الّا لزم التحكم لا فى الصّدق لكفاية الوضع عنه خلافا للسّيّد و صدورهما عن السّاهى و مثله لا يخرجهما عنه لغة و ان لم يترتّب الاثر كغيرهما و استعمال كلّ منهما فى الآخر فى بعض الاحيان تجوّزا لا ينافيه بل يؤكده و ح لا بدّ مم و لمدح من دعى الى زنى فلم يجب و هو عليه لا على غيره و لان تارك الحرام قد يريده اذا قدر عليه فثبت لقدرة عليه بدونه لا فعل الضّدّ لانّه خلاف العرف و اللغة و لا الى‌

اسم الکتاب : تجريد الأصول المؤلف : النراقي، المولى محمد مهدي    الجزء : 1  صفحة : 49
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست