لزمه القضاء، فان كان بالجماع لزمه مع ذلك الكفّارة ليلا كان أو نهارا، فان جامع في نهار رمضان فكفّارتان [1].
و أفضل أوقاته العشر الأواخر منه، و ورد: «لا اعتكاف إلّا في العشر الأواخر من شهر رمضان، يعدل حجتين و عمرتين» [2].
[1] راجع الفقيه 2: 122- 532 و 534 و 533، الاستبصار 2: 130- 425.
[2] كما جاء عن الرسول (ص)، راجع: الفقيه 2: 122- 531 و 535.