responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المحيط في اللغة المؤلف : الصاحب بن عباد    الجزء : 1  صفحة : 338

عنص:

قَرَبٌ عَنَصْنَصٌ: حَثِيْثٌ.

و بَقِيَ من مالِه عَنَاصٍ: إِذا ذَهَبَ مُعْظَمُه و بَقِيَ منه نَبْذٌ.

و العَنَاصِي: بَقَاياً تَبْقىٰ من الشَّعر في السَّنام و غيرِه، و الواحِدَةُ: عِنْصِيَةٌ و عُنْصُوَةٌ و عِنْصَاةٌ.

نعص:

أهْمَله الخَليلُ و قال [77]: ليس بعَرَبيٍّ إلّا ما جاء من أسَدِ بن ناعِصَةٍ المُشَبِّبِ بِخَنْساء.

و حَكىٰ الخارْزَنْجِيُّ: الانْتِعَاصُ: الانْتِعَاشُ [78] [بعد السُّقُوْط] [79].

و في لُغَةِ هُذَيْلٍ: أن يُوْتَرَ الرَّجُلُ فلا يَطْلُبُ ثَأرَه، يُقال: انْتَعَص و لم يُبَالِ [80].

قال أبو نَصْر: و خالَفَني غيرُهم فقالَ: انْتَعَصَ: غَضِبَ و حَرِدَ [81].

و نَعَصَ الجَرادُ الأَرْضَ: أكَلَ نَباتَها كُلِّها.

صعن:

المُصْعَنَّةُ من الآذَان: اللَّطِيفةُ الدَّقيقة.

و الصِّعْوَنُّ: الظَّليمُ الدَّقيقُ العُنُقِ الصَّغيرُ الرأس.


[77] العين: 1/ 304.

[78] في الاصل: الانتهاش، و ما أثبتناه من ك، و هو الصواب.

[79] زيادة من ك. و قد ورد ذلك في التاج مروياً عن الخارزنجي.

[80] في ك: انتعض و لا يبال.

[81] في ك: و جرد.

اسم الکتاب : المحيط في اللغة المؤلف : الصاحب بن عباد    الجزء : 1  صفحة : 338
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست