responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المحيط في اللغة المؤلف : الصاحب بن عباد    الجزء : 1  صفحة : 246

العين و الجيم و الظاء

[جعظ]

[41]: الجَعْظُ و الجِعْظَارَةُ و الجِعْظَارُ: السَّيِّ‌ءُ [42] الخُلُقِ يَتَسَخَّطُ عند الطَّعَام.

و الجِعْظَارُ و الجِعْظَايَةُ: الكَثيْرُ اللَّحْم. و قيل: الجِعْظَايَةُ: الكَثِيْرُ الأكْلِ العَيِيُّ اللِّسانِ.

و الجَعْظُ: العَظِيمُ في نفسِه إذا استَكْبَرَ.

و أجْعَظَ: هَرَبَ.

العين و الجيم و الذال

عذج:

أهمله الخليل [43].

و حَكىٰ الخارْزَنْجِيُّ: عَذَجَه: عَذَلَه.

و المِعْذَجُ: اللَّوّامُ. و قيل: هو الغَيُوْرُ السَّيِّ‌ءُ الخُلُقِ.

و عَذَجَ عَذْجاً: شَرِبَ.

جذع:

الجَذَعُ من الدَّوابِّ و الأَنْعَامِ: قَبْلَ أنْ تَثْنِيَ بِسَنَةٍ، و الجَمِيْعُ جِذَاعٌ و جِذْعَانٌ، و هو بَيِّنُ الجُذُوعَة.

و الدَّهْرُ لِجِدَّتِه أبَداً يُسَمّىٰ جَذَعاً، و كذلك يُقال: هو جَذَعٌ في هذا الأمْر.


[41] زيادة يستدعيها السياق الذي درج عليه المؤلف.

[42] في ك: سي‌ء الخلق .. الخ.

[43] و استدرك عليه في التهذيب و المحكم و التكملة و اللسان و القاموس.

اسم الکتاب : المحيط في اللغة المؤلف : الصاحب بن عباد    الجزء : 1  صفحة : 246
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست