responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : اللمعة الدمشقية في فقه الإمامية المؤلف : الشهيد الأول    الجزء : 1  صفحة : 110

يط: تَرْكُ تَوَكُّلِ حَاضِرٍ لِبَادٍ.

كي: تَرْكُ التَّلَقِّي وَ حَدُّهُ أَرْبَعَةُ فَرَاسِخَ إِذَا قَصَدَ مَعَ جَهْلِ الْبَائِعِ أَوِ الْمُشْتَرِي بِالسِّعْرِ وَ تَرْكُ شِرَاءِ مَا يُتَلَقَّى، وَ لَا خِيَارَ إِلَّا مَعَ الْغَبْنِ.

كا: تَرْكُ الْحُكْرَةِ فِي الْحِنْطَةِ وَ الشَّعِيرِ وَ التَّمْرِ وَ الزَّبِيبِ وَ السَّمْنِ وَ الزَّيْتِ وَ الْمِلْحِ، وَ لَوْ لَمْ يُوجَدْ غَيْرُهُ وَجَبَ الْبَيْعُ وَ سُعِّرَ عَلَيْهِ إِنْ أَجْحَفَ وَ إِلَّا فَلَا.

كب: تَرْكُ الرِّبَا فِي الْمَعْدُودِ عَلَى الْأَقْوَى وَ كَذَا فِي النَّسِيئَةِ مَعَ اخْتِلَافِ الْجِنْسِ.

كج: تَرْكُ نِسْبَةِ الرِّبْحِ وَ الْوَضِيعَةِ إِلَى رَأْسِ الْمَالِ.

كَ: تَرْكُ بَيْعِ مَا لَمْ يُقْبَضْ مِمَّا يُكَالُ أَوْ يُوزَنُ.

الْفَصْلُ الثَّالِثُ: فِي بَيْعِ الْحَيَوَانِ:

وَ الْأَنَاسِيُّ تُمْلَكُ بِالسَّبْيِ

مَعَ الْكُفْرِ الْأَصْلِيِّ وَ يَسْرِي الرِّقُّ وَ إِنْ أَسْلَمُوا بَعْدُ مَا لَمْ يَعْرِضْ سَبَبٌ مُحَرِّرٌ، وَ الْمَلْقُوطُ فِي دَارِ الْحَرْبِ رِقٌّ إِذَا لَمْ يَكُنْ فِيهَا مُسْلِمٌ بِخلَافِ دَارِ الْإِسْلَامِ إِلَّا أَنْ يَبْلُغَ وَ يُقِرَّ عَلَى نَفْسِهِ بِالرِّقِّ، وَ الْمَسْبِيُّ حَالَ الْغَيْبَةِ يَجُوزُ تَمَلُّكُهُ وَ لَا خُمْسَ فِيهِ رُخْصَةً.

وَ لَا يَسْتَقِرُّ لِلرَّجُلِ مِلْكُ الْأُصُولِ

وَ الْفُرُوعِ وَ الْإِنَاثِ الْمُحَرَّمَاتِ نَسَباً وَ رَضَاعاً، وَ لَا لِلْمَرْأَةِ مِلْكُ الْعَمُودَيْنِ، وَ لَا تَمْنَعُ الزَّوْجِيَّةُ مِنَ الشِّرَاءِ فَتَبْطُلُ، وَ الْحَمْلُ يَدْخُلُ مَعَ الشَّرْطِ وَ لَوْ شَرَطَ فَسَقَطَ قَبْلَ الْقَبْضِ رَجَعَ بِنِسْبَتِهِ بِأَنْ يُقَوَّمَ حَامِلًا وَ مُجْهِضاً.

وَ يَجُوزُ ابْتِيَاعُ جُزْءٍ مُشَاعٍ مِنَ الْحَيَوَانِ

لَا مُعَيَّنٍ، وَ يَجُوزُ النَّظَرُ إِلَى

اسم الکتاب : اللمعة الدمشقية في فقه الإمامية المؤلف : الشهيد الأول    الجزء : 1  صفحة : 110
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست