و الذي طلبته منكم في سورة الشورى أجرا عليه من مودّة قرابتي، فإنّما هو لكم لا لي، لأنّ قرابتي حجج اللّه البالغة لديكم، و نعمه السابغة عليكم، و هم أمان أهل الأرض، و باب حطّة، و سفينة نجاة هذه الأمة، و هم كالقرآن الحكيم.
فمودتهم لازمة لكم، و منافعها إنّما هي عائدة عليكم.
- فارجع البصر هداك اللّه- و أمعن النظر في الآيتين، و هما: