ركعة في الليل [1] أو قراءة أربعين ختمة في شهر رمضان [2]، كما كان يفعله بعض المعصومين (ع)، إلى غير ذلك مما يقرب إرادة الإلزام.
و كذلك حال الضرر و لذا كان بعض الأئمة (ع) يحجّ ماشياً مما يُلحق الأذى برجله، و تورّمت قدما رسول الله (ص)[3] و فاطمة (عليها السلام) [4] من كثرة العبادة، إلى غير ذلك.
و من الواضح ان (لا) يسقط في الثلاثة في مثل الجهاد، و ذلك لأمر أهم بحد المنع عن النقيض.
و في الباب مسائل كثيرة تُعرف مما ذكرناه في بابي الضرر و الحرج، فلا حاجة إلى ذكرها.