responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الذات الإلهية المؤلف : خلصان، مالك مهدي    الجزء : 1  صفحة : 358

ولكن عندما استجابت له الأكثرية تجاوب معها ، ولكن هذه الأكثرية التي حكّمت العقل الجمعي خضعت للميول النفسية الجمعية التي خضعت للخوف من النظام الحاكم ، وسيد الشهداء(عليه السلام) يعطينا درساً بأنّ العقل الجمعي لا يمثّل ضمانة ، وأنّه قابل للهزيمة أمام الميول النفسية الجمعية "وكم من عقل أسير تحت هوى أمير"[1] .


[1]ميزان الحكمة 8 : 3479 ، الحديث 21419 .

اسم الکتاب : الذات الإلهية المؤلف : خلصان، مالك مهدي    الجزء : 1  صفحة : 358
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست