مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي فقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الجدید
الصفحة الرئیسیة
الفقه
أصول الفقه
القرآنیة
علوم الحديث
الأخلاق
العقائد
العلم العقلاني
الفرق والنحل
السیرة
التأریخ و الجغرافیا
الأدب
المعاجم
السياسية
العلوم الجدیدة
المجلات
مجموعة جديدة
جميع المجموعات
المؤلفین
الکلام
العقائد
متفرقه
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي فقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
««اول
«قبلی
الجزء :
1
اسم الکتاب :
الذات الإلهية
المؤلف :
خلصان، مالك مهدي
الجزء :
1
صفحة :
418
مقدمّة المركز
7
المقدّمة
15
المحاضرة الأولى
الفرق بين الشريعة والدين
17
الدين الإسلامي خالد
18
المجتمعات العلمانية لم تُطلّق الدين طلاقاً مؤبّداً
18
الدين واحد والشرائع متعدّدة
19
النسخ يقع في الشرائع ، ولا يقع في العقائد
21
آيات قرآنية تدلّ على أنَّ الدين واحد
23
الشريعة والدين وقضية الغدير
24
آية المودّة وقضية الإمامة
25
المحاضرة الثانية
المدارس الغربية الحديثة التي واجهت الكنيسة
وتحكّم رجال الدين المسيحيين
27
الأجواء التي نشأت فيها العلمانية
27
المدرسة الأولى: العلمانية "السكولارزم" فصل الدين عن السياسة والمجتمع
29
المدرسة الثانية: نظرية التعددية "البلوري ألسم"
29
المدرسة الثالثة: المدرسة الهرمونطيقية
31
الأثر الإيجابي للمدرسة الهرمونطيقية على النقد الأدبي
32
المحاضرة الثالثة
إثارات العلمانيين الغربيين حول الإسلام
35
المحاضرة الرابعة
مناقشة آراء مدرسة التعدّدية
"البلوري ألسم"
43
المحاضرة الخامسة
مناقشة مدرسة العلمانية
"السكولارزم"
51
المحاضرة السادسة
الإمام هو الذي يطبّق الشريعة على المتغيّرات
57
مجهولات العلوم وحلولها
58
الإمام عنده علم تأويل الكتاب
58
الغيبة مقابل الظهور ، وليس مقابل الحضور
60
اختلاف أنماط الحكومات ، وأهمية الأجهزة السرية
60
المتغيّرات كثيرة ، ولكن الشريعة تغطّيها
63
العالمون بالتأويل، وأصحاب العلم اللدنّي موجودون في أُمّة محمّد، وهم الأئمة
(عليهم السلام)
64
المحاضرة السابعة
مناقشة مدرسة الهرمونطيقية
67
إشكالٌ: إنّ القضاء الإسلامي يعتمد على البيّنة والحلف ، مع أنّ القضاء تجاوز بتطوّر هذه المرحلة
67
نشأة النقد الأدبي
69
التعمّق في النص الأدبي يوازي التأويل في النص الديني
70
تطوّر علم الفقه
70
القبول بالتعدّد ليس مطلقاً
71
المقدّمة
79
المحاضرة الأُولى
إحياء الشعائر الحسينية
81
الشعائر الدينية لا تقتصر على شعائر الحجّ
82
للشعيرة عدّة مصاديق ، ويشترط فيها عدم الحرمة الشرعية
82
تطبيق على المولد النبوي
83
استحداث أُسلوب جديد في إحياء الشعيرة لا يعتبر بدعة
83
للمعنى اللغوي دور مهم في فهم النصّ الشرعي
84
الشعيرة علامة
84
الفرح لفرح أهل البيت
(عليهم السلام)
والحزن لحزنهم من مصاديق مودّتهم
84
تعظيم من عظّمه الله أمرٌ راجح في الدين
85
أهل البيت
(عليهم السلام)
قد بيّنوا بعض مصاديق الشعائر
86
روايات وسائل الشيعة في إحياء الشعائر الحسينية
87
والشعائر الحسينية لها عدّة وجوه
87
ينبغي أن تكون ذكرى عاشوراء خالية من مظاهر الفرح
89
المحافظة على قدسيّة الذكرى
89
المحاضرة الثانية
البكاء ، وعلاج ظاهرة الإرهاب والقسوة
91
أركان الشعيرة الحسينية
91
يجب أن تدل الشعيرة الحسينية على أهداف وقيم الثورة الحسينية
92
يجب تطبيق مواقف وأهداف الإمام الحسين
(عليه السلام)
على الواقع
92
هل البكاء ظاهرة سلبية؟
92
البكاء علاج لأمراض الروح والنفس
93
الإسلام والقرآن الكريم يثني على البكّائين
93
البكاء يُقرّب الإنسان إلى الفضائل ، ويرقق القلب
94
الحكمة الإلهية لخلق حالة البكاء عند الإنسان
94
الآثار الإيجابية للبكاء
95
الحسين قتيل العَبرة
95
لا بدّ من التفاعل مع القضية ، لكي نستطيع تفعيل دور البكاء
95
هل الإرهاب مرادف للصلابة والشدّة
96
الإجابة القانونية لهذا السؤال
96
المراحل التي تستند إليها القضايا القانونية
97
لا يمكن الحكم على القانون دون معرفة خلفيّاته الحقوقية والأخلاقية والعقائدية
97
لابدّ من دراسة الخطوط الحمراء والخضراء بناءً على هذه الخلفيّات
98
رؤيتنا العقائدية تبتني على وجود الخالق وتوحيده
98
لكل فعل منشأ أخلاقي
98
الارتباط بين المراحل الأربع
99
روح الشريعة وفقه المقاصد
99
الإمام الحسين
(عليه السلام)
يرجع أعداءه إلى الأصول الأخلاقية
100
المحاضرة الثالثة
استناد الأحكام القانونية للقاعدة
الأخلاقية في التشريع الإسلامي
101
الاختلاف بين التعامل القانوني والتعامل الأخلاقي
101
فصل النزاعات بالقانون أم بالأخلاق؟
102
الصلة بين الموازين الأخلاقية والموازين القانونية
102
القانون يُهدّد في حالة الحديّة في تطبيق القانون مع استبعاد العنصر الأخلاقي
103
القرآن يأمر بالأخذ بالعفو والإعراض عن الجاهلين
104
الرفق في مرحلة نص القانون ، وفي مرحلة تطبيق القانون
106
سَنّ القوانين وتفسيرها تبعاً لمصالح شخصية
106
الفرق بين العفو والإعراض عن الجاهلين
107
كظم الغيظ ، والسيطرة على القوّة الغضبية
108
اختلاف المصطلحات
108
أحاديث أهل البيت
(عليهم السلام)
في الرفق والحلم
109
المحاضرة الرابعة
الحوار هو الخيار الأوّل في الفكر
الإسلامي وسيرة أهل البيت
(عليهم السلام)
113
لماذا كان التعقّل هو الطبيعة الأوّلية في القوانين الشرعية؟
113
البناء والإعمار ليس من طبيعة القوّة الغضبية
114
الدمار هو نتيجة إطلاق عنان القوّة الشهوية والقوّة الغضبية
114
يجب أن نطلق عنان القوى العقليّة والفكرية ، ونجعلها حاكمة على بقيّة القوى
115
التعقّل هو أنسب الخيارات للطبيعة البشرية
115
الفرق بين العقوبة والردع
116
{وَمَا كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّى نَبْعَثَ رَسُولا }
117
القساوة في المرحلة الثانية
117
الحوار في النزاعات القضائية
118
ممارسة الحكومات الدكتاتورية شوّهت صورة الإسلام
118
الشورى لا تعني إرادة الأكثريّة ، وإنّما هي الأخذ بأفضل الآراء
118
يُفتح باب القتال إذا أُغلق باب الحوار
120
الإمام علي
(عليه السلام)
طرق كل أبواب الحوار قبل القتال
120
أمير المؤمنين
(عليه السلام)
، وحواره مع حزب الخوارج
121
النبي
(صلى الله عليه وآله)
يقدّم الحوار على القتال
122
الإمام الحسين
(عليه السلام)
، والحوار مع الأعداء
122
المحاضرة الخامسة
الجهاد الابتدائي والحروب العدوانية
123
المعترضون على الإسلام
123
هل الإسلام دين القوّة والعنف والإرهاب؟
124
طمع الجيوش الفاتحة في الأموال والنساء
124
لماذا دخلت أوروبا في الدين المسيحي في القرن الثاني الهجري؟
125
هل الجهاد الابتدائي هو الحرب العدوانيّة؟
125
بعض الكتَّاب المصريين تنكّروا لوجود الجهاد الابتدائي
125
حروب النبي
(صلى الله عليه وآله)
كلّها دفاعيّة
127
الجواب الصحيح عن إشكال الجهاد الابتدائي
129
الجهاد الابتدائي له خلفيّة حقوقية دفاعيّة
129
القرآن الكريم ينهى عن إهلاك الحرث والنسل
130
الإسلام يكرّم بني آدم
130
المحاضرة السادسة
الخلفيّات الحقوقية للجهاد الابتدائي
131
الجهاد الابتدائي والإرهاب
131
قوى الاستكبار وآيات الجهاد
132
الإسلام ليس مسؤول عن المخالفات الشرعية التي يقوم بها المسلمون
132
لا يصح أن نحمل اصطلاحات علم على اصطلاحات علم آخر
133
الجهاد الابتدائي يستند إلى خلفيّة حقوقية
133
الجهاد الابتدائي جهاد دفاعي في المصطلح الحقوقي
134
لايوجد مصطلح الجهاد الابتدائي في النصوص الشرعية
134
الجهاد الابتدائي بين الفطرة الإنسانية والنظام العالمي
134
ما هو الإرهاب؟
135
مبررات القتال في القرآن الكريم
136
دور الإعلام في استضعاف الشعوب
136
تعاليم القرآن وممارسات بعض المسلمين
137
صفات المجاهدين في القرآن الكريم
137
الجهاد الابتدائي له شروط خاصّة ، وله أهداف محدّدة
138
الجهاد الابتدائي من حقوق الإمام المعصوم الخاصّة
138
أمريكا والتناقض بين الشعار والواقع
139
الإسلام يدعو إلى العدالة ويطبّقها
140
الفيتو عند الإمامية الاثنى عشرية لا يكون إلاّ عند المعصوم
140
النزوع الفطري نحو العصمة
141
المحاضرة السابعة
الرد على شبهة الرق وحقوق الإنسان
143
مسألة الرق وحقوق الإنسان
143
قراءات جديدة تفسّر النصوص الشرعية
144
الحداثيّون : أحكام الإسلام ليست أبديّة
144
الدين يتناسب مع كل الأزمان وكل البيئات
145
كرامة الإنسان في التشريع الإسلامي
145
هناك فرق بين الكفار في الفكر الإسلامي
147
الجزء الوافر من الشريعة الإسلامية مستمد من الفطرة الإنسانية
147
معنى الرق في الفقه الإسلامي
148
الإسلام شجّع على تحرير العبيد ومعاملتهم بالحسنى
148
نيويورك مدينة بيضاء
149
الرق يعني الخدمة في التشريع الإسلامي
150
استئصال الغدّة السرطانية
150
ولكم في القصاص حياة
150
مفهوم الإرهاب
151
تعريف الأُمم المتّحدة للإرهاب
151
النصر بالرعب
152
المحاضرة الثامنة
مناقشة تعريفات الإرهاب وتطبيقاتها
153
العمليات الإرهابية لا تستهدف الحصول على مكاسب مادّية
153
العمليات الإرهابية ترتبط بالأهداف السياسية وتستهدف الضغط النفسي
154
الإرهاب هو العنف المتطرف
154
ضوابط المبارزة العسكرية
154
لابدّ من وجود ضوابط للقوّة
155
قتل المدنيين في الحروب مخالف لقوانين الحرب
155
استخدام الأسلحة الكيمياوية والجرثومية
156
الآثار السلبية للانتقام
156
أقسام الإرهاب
156
ارتباط ثورة الإمام الحسين
(عليه السلام)
بالشرع والمُثل والمبادىء والقيم في كل مراحلها
157
الحكم ليس إلاّ وسيلة لإقامة العدل
158
أهل البيت
(عليهم السلام)
يرفضون قاعدة "ادفع الأفسد بالفاسد"
158
إذا وصلت التقيّة إلى الدم فلا تقيّة
159
فصل الإمام الحسين
(عليه السلام)
عن القبائل الموالية له
159
أسباب صلح الإمام الحسن
(عليه السلام)
160
الفرق بين جيش الإمام علي وجيش الإمام الحسن
(عليهم السلام)
161
الدولة تتكوّن من مجموعة من القوى
161
المرجعية الشيعية تعتبر شبه دولة
162
نفوذ الأئمة وقواعدهم الجماهيرية
162
من أهداف الإمام الحسن
(عليه السلام)
من الصلح الإبقاء على نفوذه في أتباعه
163
أحاديث نبويّة في فضل الإمام الحسن
(عليه السلام)
163
ظروف الإمام الحسن
(عليه السلام)
تختلف عن ظروف الإمام علي
(عليه السلام)
164
المحاضرة التاسعة
من يقف وراء مخططات الإرهاب ؟
166
إرهاب الدولة
166
الإرهاب والإيدلوجية
167
الإرهاب الصهيوني
168
الهندوس والبوذيّون والثقافة المنحلّة
168
اتهام الإسلام بالإرهاب
169
القوى الخفيّة وراء عمليات الإرهاب العالمية
169
دور الإعلام الخطير والمشبوه
170
نشر أخبار كاذبة لخدمة جهات معيّنة
170
المؤاخذة الأولى : إغفال عنصر الخفاء.
172
المؤاخذة الثانية : ما هو الميزان والفيصل في تحديد الإرهاب؟
173
الضابطة في قبول الإرهاب
174
القوى السامية في أعلى الإنسان
175
لا للعبوديّة للاستكبار
175
المحاضرة العاشرة
الإمام الحسين
(عليه السلام)
اختار الشهادة ، ولم يرضخ للإرهاب
177
من رضي بعمل قوم أشرك معهم
177
في النصوص الدولية يذكرون عدّة أسباب للإرهاب وهي
178
معالجة أسباب الإرهاب
178
عدم الرضوخ للإرهاب
179
مقارنة بين موقف النبي
(صلى الله عليه وآله)
وموقف الإمام الحسين
(عليه السلام)
179
هل اختبرت نيّة أصحابك؟
180
المقدّمة
191
عناوين المحاضرات
193
المحاضرة الأُولى
الموقف من أحداث التاريخ وشخصيّاته
195
القرآن الكريم يحاكم الشخصيّات التاريخية ، وكذلك السنّة المطهّرة والفطرة الإنسانية والعقل البشري
195
سنّة الرثاء في القرآن الكريم
196
موقف القرآن الكريم من البدريين الذين كانوا مع النبي محمّد
(صلى الله عليه وآله)
197
اللعن مفهوم قرآنى يراد منه البراءة من الظالم ومساندة المظلوم
199
اتخاذ الموقف من أحداث التاريخ وشخصيّاته بناءً على مفهوم انكار المنكر
200
انكار المنكر التاريخي في القرآن الكريم
201
ولعن الله اُمّة رضيت بذلك
201
البراءة على صعيد العلاقات الدولية
202
المحاضرة الثانية
إشكالات حول الشعائر الحسينية
205
إشكالات حول إحياء الشعائر الحسينية
205
هذه الإشكالات لا تختص بالشعائر الحسينية
207
لا يمكن فرض ثقافة على الثقافات الأُخرى وإلغاء خصوصياتها
207
خطورة طرح العولمة
208
من التقليد ما هو إيجابي ، ومنه ما هو سلبي
208
هل البكاء والحزن ظاهرة سلبية وهدّامة؟
210
المحاضرة الثالثة
الحسين والخطاب العولمي والعولمة في العصور السابقة
213
الشعائر الحسينية في دائرة العولمة
213
الشعائر الحسينية تدعو إلى التضحية والفداء لا إلى التقهقر واليأس
214
الحثّ على زيارة الحسين في أشدّ الظروف صعوبة
214
الإمام الهادي
(عليه السلام)
يأمر أبا هاشم الجعفري بزيارة الحسين
(عليه السلام)
في عصر المتوكل
215
الأنبياء يحملون أرقى نماذج العولمة
216
نزعة البشر للتوحّد ، ونزعتهم للتفرّق
217
الأُمم المتحدة مظهر من مظاهر الوحدة
217
الإمام المهدي
(عجل الله فرجه الشريف)
سيقيم حكومة عالمية
218
العولمة تصبّ في عدّة مجاري
218
العولمة نظام سبق له أن طبّق في العصور السابقة
219
تعريف الأُمم المتحدة للعولمة
220
المحاضرة الرابعة
الوحدة الثقافية أوّلا
221
آلية تطبيق العولمة
221
من أمثلة الوحدة في العالم الغربي
222
الأُمم المتحدة لا تشكّل نموذجاً متكاملا للوحدة
222
الوحدة الثقافية أوّلا ، والمجتمع الإسلامي قائم على وحدة فكرية وعقائدية
222
الوحدة العسكرية والاقتصادية تزول بزوال ضغوطها
223
مفهوم الطاعة من نافذة تراث أهل البيت
(عليهم السلام)
223
أهل البيت في صدد بيان درجات الطاعة ، وليس التقليل من شأن الطمع والخوف
224
الحب والطمع والخوف أُمور مطلوبة في الإنسان المؤمن
225
أهل البيت
(عليهم السلام)
في مقام فتح الأُفق أمام الإنسان المؤمن
225
لابد من وجود الاقتناع والعامل الثقافي في الطاعة والاتباع
226
الحرب العراقية الإيرانية كنموذج
226
الغزو الثقافي وليس الحوار الثقافي
227
دعوة لمواجهة الغزو الثقافي المتمثّل في الجنون الجنسي
228
المحاضرة الخامسة
الإسلام يعترف بالشعوب والقبائل
ولكن لا يجعلها أساساً للمفاضلة
229
الحسين
(عليه السلام)
وخطاب العولمة
229
منابع غريزة الوحدة ، ومنابع غريزة الفرقة
230
القرآن الكريم يشير إلى نزعتين في حياة الإنسان
231
الدين الإسلامي لا يتنكّر لنزعة التفرقة عند الإنسان ، ولكن يهذّبها
232
الإسلام يعترف بالوطنية والقومية ، ولكنه لا يجعلها أساساً للتفاضل
232
القوميات والوطنيات آليات للمعيشة ، وليست أساساً لتقييم الإنسان
233
الاعتراف بالشعوب والقبائل في القرآن الكريم ، والحكمة الإلهية في خلقها
233
التعارف بين الشعوب عولمة بالمصطلح القرآني
234
أهل الاختصاص مدعّوون لخدمة الدين من خلال اختصاصهم
235
التقوى والجوهر مناط تقييم الإنسان ، لا المظاهر والترف المادي
236
لقمان الحكيم بين المظهر والجوهر
236
المحاضرة السادسة
نتائج اهتمام المجتمع بقيمه ، ونتائج إهمالها
239
الأفعال التي تتفشّى من خلالها القيم الاجتماعية
240
إذا استهزء المجتمع بقيمة ما ، فإنّه يتخلّص منها ويبعدها
241
لا يمكن أن نطمئن إلى الفطرة الجماعية والعقل الجماعي إذا كانا ملوّثين
242
من أبعاد الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
243
المجتمع مسؤول عن الحفاظ على قيم المعروف
243
القرآن الكريم يأمر بالإصلاح المبني على العدل
244
العولمة في مرحلة التطبيق الإسلامي
244
العولمة الإسلامية قائمة على الحوار والاقتناع الفكري
245
أخلاق النبي
(صلى الله عليه وآله)
وسياسته ومبادئه عامل أساسي في العولمة الإسلامية
245
الحسين
(عليه السلام)
يحيي دين النبي ويعيد مبادءه
247
المحاضرة السابعة
الحوار الحقيقي يوازن بين نقاط الاختلاف ونقاط الاتفاق
249
يجب أن تكون نقاط الاتفاق حقيقية وواقعية لا مختلقة ولا مصطنعة
250
يجب أن يعالج الحوار أسباب الفتنة
250
يجب أن يشمل الحوار جميع الطوائف في مؤتمرات التقريب
251
جهات الاتفاق بين المجتمعات الإنسانية
252
الدين واحد بين جميع الأنبياء
252
أُصول الدين وأركان فروع الدين وأُصول المحرّمات ثابتة في كل الشرائع
253
بعض الآيات التي تدل على أنَّ كل الأنبياء مسلمون
254
جميع الأنبياء أنصار النبي محمّد
(صلى الله عليه وآله)
255
المحاضرة الثامنة
الحفاظ على الوحدة الإسلامية
مع وجود الخلاف في الأُصول والفروع
257
آراء في الخلاف بين المذاهب الإسلامية
257
الخلاف بين المذاهب واقع في العقائد ، كما هو واقع في الفقه
258
ضرورة التفريق بين الإسلام والإيمان
259
المنافقون يعتبرون من المسلمين ; لأنّهم يظهرون الإسلام
259
أُصول الدين في مرتبة الإيمان تختلف عن أُصول الدين في مرتبة الإسلام
260
أُصول الدين تتضمّن مفهوم التوحيد
261
الإيمان النظري والإيمان العملي في سورة الحمد
261
حديث الفرقة الناجية كدليل على ما نقول
262
المحاضرة التاسعة
الحسين
(عليه السلام)
وتهمة شقّ عصا المسلمين
265
الحسين
(عليه السلام)
يقرّر الخروج على السلطان الجائر
265
بنو أُمية كانوا يسمّون المنتمين إلى حكوماتهم الجائرة بـ "الجماعة"
266
بداية مصطلح "الجماعة"
267
عدم طاعة الخليفة لا يعتبر ردّة عن الدين
267
حجّة شقّ عصا المسلمين حجّة واهية
268
صعوبة الظروف التي مرّ بها النبي
(صلى الله عليه وآله)
في مواجهة قريش
268
الحجج التي طرحها أعداء الإمام علي
(عليه السلام)
269
فقأت عين الفتنة
270
كربلاء نجحت في إزالة الشرعيّة عن سلطات بني أُميّة
271
المقدّمة
281
المحاضرة الأُولى
التاريخ بين الروح والبدن
283
الإحياء العاشورائي
283
تأثير إحياء التاريخ في شخصية الإنسان وهويّته
284
الفرق بين طبيعة البدن وطبيعة الروح وأحكامهما
284
علاقة التاريخ بالبدن والروح
284
التاريخ بالنسبة للروح شيء حاضر
285
تكاليف الروح تختلف عن تكاليف البدن
285
للروح شرف خاص يميّزها عن باقي المخلوقات
286
الروح تصاحب البدن
286
تعميم أحكام البدن على الروح خطأ جسيم
286
جدوى نبش التاريخ
287
موقف القرآن من الحوادث التاريخية
287
القرآن الكريم يخاطب الروح
288
الحبّ والبغض مسؤولية كبيرة
289
الروح هي المسؤولة عن الحبّ والبغض
289
تشدّد القرآن الكريم وأهل البيت
(عليهم السلام)
في مسألة الحبّ والبغض
289
الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر البدني والقلبي
290
تساند من؟ تتضامن مع منّ
291
الفائدة من الموقف السلبي تجاه الطغيان التاريخي
291
خلود الروح الحسينية
292
معياريّة الثورة الحسينية
292
النموذج الحسيني لن يتكرر بنفس المستوى
293
المحاضرة الثانية
مواجهة عناصر القوّة الشيعية
295
عاشوراء النموذج الأمثل للإصلاح
295
لابدّ من دراسة التاريخ دراسة موضوعية
296
الأعراف تمثّل خطوط حمراء
296
الجذور التاريخية لظاهرة الإرهاب
297
الحسين
(عليه السلام)
يواجه الطواغيت في كلّ العصور
297
كربلاء سرّ قوّة الشيعة
297
السيد السيستاني وموقفه من الانتخابات
298
عنصر المرجعية نقطة قوّة أُخرى
298
خطط منظّمة لإضعاف دور المرجعية
299
المحاضرة الثالثة
محورية العدل لا محورية القانون
301
محورية العدل في خطاب سيد الشهداء
(عليه السلام)
301
تركيز أهل البيت
(عليهم السلام)
على العدل
302
العدل من أصول الدين عند الشيعة دون غيرهم
302
البشرية تتّجه نحو العدل بالفطرة
303
مصادقة الأمم المتحدة على عهد الإمام علي
(عليه السلام)
لمالك الأشتر
303
تقصير الشيعة في نشر فكر أهل البيت
(عليهم السلام)
303
عداوة القوى الإقطاعية للعدل
304
شبهة حاجة الحق إلى تشريع قانون
304
شبهة أنّ العدالة اعتبار أدبي ليس لها وجود خارجي
304
هل القانون هو مصدر الخير دائماً؟
305
المرجعية للكمال لا للقانون
305
الفساد القانوني
306
الفرق بين القانون العادل والقانون الظالم
306
حسن العدالة وقبح الظلم هل هو أمر حقيقي أم اعتباري؟
307
هل المحرمات والأخلاق تتغيّر بتغيّر البيئة؟
307
الشبهة قديمة حديثة
308
شبهة أنّ المدح والذم يمثّلان اعتباراً أدبياً وليس وجوداً حقيقياً
309
الدول الغربية تحاول السيطرة على وسائل الإعلام
309
الجواب على هذه الشبهات
309
المحاضرة الرابعة
313
العدالة في القرآن الكريم
313
محورية العدل أم القانون؟
314
اختلاف الأمر الاعتباري عن الأمر التكويني
314
جعلوا العدل أمراً اعتبارياً خدمة لمصالحهم
315
هل كلّ قانون عدل؟
315
محورية العدل في خطاب سيد الشهداء
(عليه السلام)
316
تسرّب فكرة أنّ العدل أمر أدبي للفقه الإمامي
316
ابن سينا من الفرقة الإسماعيلية
317
تأثير ابن سينا على قافلة الفلاسفة من بعده
317
استقلال المذهب الإمامي عن الأنظمة الحاكمة
317
رأي الأشعري في حسن العدل وقبح الظلم
317
الأشاعرة : العدل بمعنى المدح التخيّلي الفرضي
318
نسأل الأشاعرة : ما هي ضابطة العدل؟
318
الله تعالى ، والهدف والغاية
319
العدالة ، وتعذيب البريء ، والإنعام على المجرم
319
هل ما يقع تكويناً يوافق إرادة الله ؟
319
خطورة دعم السلطات الظالمة للأفكار المنحرفة
320
إعداد الأئمة للكوادر الثقافية لمواجهة الفكر المنحرف
320
أثر أخلاقيات أهل البيت
(عليهم السلام)
على شيعتهم بعد عدّة قرون
321
العدل له وجود تكويني
321
المدح الصادق يلازم الكمال ، والذم الصادق يلازم النقص
322
الحقوق الإلهية قبل سن القانون
322
لابدّ من نظرة شاملة لحقوق الإنسان
323
العدل في تنمية قوى الإنسان
323
هل الإنسان مركز التقنين أم الله؟
323
إهمال الماديين لروح الإنسان
324
النظرة غير المتوازنة للإنسان كارثة
324
سلبيات جعل الإنسان هو المدار في التقنين
324
العدالة الحقوقية تكوينية وليست وليدة التقنين
325
الله جعل للإنسان المعادلة التي تحقق سعادته
325
المحاضرة الخامسة
العدالة والتوازن ورأي الأكثرية
327
الأرحام تتجاوز الأُسرة إلى العشيرة والقبيلة
327
صلة الأرحام من أجل التكافل الاجتماعي
328
التعصّب الإيجابي والتعصّب السلبي
328
الحسين في مواجهة الظلم
329
العدالة والسعادة
329
الأفعال الإلهية تنطلق من موازين دقيقة جدّاً
330
لابدّ من التوازن في كلّ علاقة
331
لا ينبغي أن تحكم الأعراف على العدالة
331
الأكثرية ليست دائماً حليفة الصواب
332
الأعراف قد تخرج عن نطاق الفطرة
332
الإدراك العقلي للعدالة له حدود
332
متى نحتاج إلى الاعتبار القانوني في إدراك العدالة؟
333
التقنين الإلهي والتقنين الوضعي
333
بنية الحقوق التكوينية قبل مرحلة التقنين
333
الرؤية الإسلامية للعدالة
334
الملكيّة الحقيقية لله
334
لا تتحقق العدالة من خلال المدرسة الذاتية أو الإنسانية
335
ملكيّة الله وملكيّة الرسول وذي القربى
335
الحق لله ثمّ للرسول ثمّ لذي القربى
336
سيطرة الإقطاع الأموي على المناصب الحسّاسة
336
تطبيق العدالة من خلال دور ذوي القربى
337
المحاضرة السادسة
العدالة ودور الخليفة في الأرض
339
هدف الحسين
(عليه السلام)
من الخروج على بني أمية
339
هل القدرة هي مصدر الاستحقاق؟
340
هل يخضع النظام لرأي الأكثرية؟
341
لابدّ من مراجعة الرؤية الكونية للمدارس الحقوقية والسياسية
341
هل يجب إخضاع القانون للأخلاق؟
341
هل العدالة أمر حقيقي أم اعتباري؟
342
لا محوريّة للعدالة في المبادىء الغربية
342
العبودية لله تؤسس للعدالة
343
مفهوم الفيء
343
إنّي جاعل في الأرض خليفة
344
الخليفة هو الشخص المصطفى من الله
344
لابدّ من رجوع الفيء إلى مدبّره الصحيح
345
مفهوم أهل القرى في القرآن الكريم
345
الاحتكار ونشر الأمراض الجنسية من مصاديق الإفساد في الأرض
346
خليفة الله يد الله ، وعين الله ، ووجه الله في الأرض
346
تساؤلات حول العدالة والسعادة والرفاه
347
المقصود من
{ولذي القربى}
347
الإمام المهدي (عجّل الله فرجه) يتصدّى لأُمور المسلمين في غيبته ، ولكن في الخفاء
348
أهمية الحكم السرّي في مجريات الأُمور
348
المحاضرة السابعة
مناقشة بعض تعريفات العدالة
349
هل الفارق الطبقي الفاحش ظاهرة طبيعية؟
350
نظرة القرآن الكريم إلى الفوارق في المخلوقات
350
لا إفراط ولا تفريط في الإسلام
351
الأصول المحرّمة في الأديان السماوية
352
تطبيق العدالة لن يتمّ إلاّ على يد المعصوم
353
العدالة والمساواة
353
المساواة في إتاحة الفرص للجميع
353
العدالة الوسيطة والرفاه
354
الرسول والولي من بعده يتولّى الملك
354
الاعتقاد بمالكية الله يستلزم إشاعة الثروات
354
متى يصح تعريف العدالة بالرفاه والعدالة الاجتماعية؟
355
تعريف العدالة بسيطرة العقل الجمعي
355
خطر طغيان الميول النفسية الجمعية
356
الشعب الصيني والشعب الياباني والميول النفسية
356
الشيعة كالعسل
357
سيطرة العقل الجمعي تفتقر إلى الضمان
357
المحاضرة الثامنة
الأمم المتحدة وعهد الإمام علي
(عليه السلام)
لمالك الأشتر
359
الفرق بين العدل والإحسان
359
الترتيب في الآية ليس اعتباطياً
360
الفحشاء ظاهرة فردية والمنكر ظاهرة اجتماعية
361
البغي نتيجة انتشار المنكر
361
صفات المجتمع السليم : العدل والإحسان وإيتاء ذي القربى
361
التمزّق الاجتماعي الغربي أخذ يزحف على المجتمع المسلم
362
القانون الذي لا يستند إلى العدل يعطي الصبغة القانونية للاضطهاد
362
عهد الإمام علي
(عليه السلام)
لمالك الأشتر لا يتناول مباحث التشريع العامّة
362
نبذة عن رواة عهد الإمام علي
(عليه السلام)
لمالك الأشتر
363
كوفي عنان وعهد الإمام علي
(عليه السلام)
لمالك الأشتر
364
كوفي عنان يدعو لدراسة عهد الإمام علي
(عليه السلام)
لمالك الأشتر
365
البابا يبدي إعجابه بالصحيفة السجادية
365
وقس آخر يبدي إعجابه بها أيضاً
366
واجبنا نشر ثقافة أهل البيت
(عليهم السلام)
366
ما يوجد في عهد الإمام علي
(عليه السلام)
ولا يوجد في أدبيات العدالة الدولية
367
الفرق بين فقه النظام والتشريعات العامّة
367
يجب أن لا تصطدم القوانين مع بعضها البعض
368
البشرية عاجزة عن تسجيل مؤاخذة في قانون علي
(عليه السلام)
368
المحاضرة التاسعة
الإمام المهدي
(عجل الله فرجه الشريف)
وفقه التشريعات
370
الفرق بين الفقه النظمي وفقه التشريعات
370
مهمّة الفقه النظمي الملائمة بين الثابت والمتغيّر
371
لابدّ من تحديث القوانين
372
الكثرة المبالغ فيها لمنظومات النظم سلبية
372
الإرباك الإداري في مواجهة درجات الحرارة المرتفعة
373
الإمامة تعني الإدارة والتدبير
373
إعجاز علمي في عهد الإمام علي
(عليه السلام)
لمالك الأشتر
373
السقوط الخلقي يكلّف الدولة كثيراً من الطاقات والأموال
374
ملف ليلة القدر في القرآن الكريم
374
معلومات ضخمة تنزل على المهدي من آل محمّد
(عجل الله فرجه الشريف)
في كلّ سنة
374
الإدارة هي الشغل الشاغل للبشرية
375
القوّة الإدارية تكمن في الخفاء والسرّية
375
الإمامة هي الشغل الشاغل لمدرسة أهل البيت
(عليهم السلام)
376
الإمام هو المدبّر الكفؤ
376
الإمام المهدي
(عجل الله فرجه الشريف)
يتصدّى للأمر في غيبته
377
الإمام الحجّة يدير الأُمور في الخفاء
378
الخضر ليس نبياً ولا رسولا
378
الخلفاء الاثنا عشر
379
معنى الكتاب المبين في القرآن الكريم
379
ليلة القدر برهان على تصدّي المهدي
(عجل الله فرجه الشريف)
380
معنى أُولي الأمر في القرآن الكريم
381
الخليفة ليس من الضروري أن يكون نبياً أو رسولا
381
المحاضرة العاشرة
المحاور القانونية في عهد الإمام علي
(عليه السلام)
لمالك الأشتر
383
هل القرآن الكريم تبيان لكلّ شيء؟
383
الرازي ، الشهيد المذكور في الآية لابدّ أن يكون معصوماً
385
الرسول
(صلى الله عليه وآله)
هو شاهد على الشهداء
386
أوصاف في القرآن الكريم لا تنطبق إلاّ على أهل البيت
(عليهم السلام)
386
القرآن الكريم وحديث الثقلين
387
عهد الإمام علي
(عليه السلام)
لمالك الأشتر أحد نماذج العدل
388
الأمم المتحدة تدعو لنموذج الإمام علي
(عليه السلام)
389
المحاور التي أشارت إليها الأمم المتحدة
389
بعض المحاور في هذا العهد
391
المحور الأوّل : أهمية الطبقة العامّة في المجتمع
391
المحور الثاني : ظهور مودّة الرعية
393
المحور الثالث : الشفافية بين الحاكم والرعية ، وخطر احتجاب الحاكم
393
المحور الرابع : ضمانة السلم الدولي والوفاء بالعهد
394
الأقلام المأجورة
396
حذار من الأقلام المغرضة
396
المصادر
409
اسم الکتاب :
الذات الإلهية
المؤلف :
خلصان، مالك مهدي
الجزء :
1
صفحة :
418
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
««اول
«قبلی
الجزء :
1
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir