responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الحسين و بطلة كربلاء المؤلف : مغنية، الشيخ محمد جواد    الجزء : 1  صفحة : 163

و أخاه أبا الفضل‌ [1]، و جميع أقاربه و أصحابه، ثمّ ضحّى بنفسه، و سلّمها للسّيوف، و الرّماح، و السّهام طاعة للّه جلّ و عزّ، و برز إلى الموت مردّدا شعاره‌


- الإحتجاج: 2/ 25، ينابيع المودّة للقندوزي الحنفي: 3/ 78 طبعة اسوة، الإرشاد للشّيخ المفيد:

2/ 108 و 135.

[1] العبّاس بن عليّ بن أبي طالب (عليه السّلام) ولد سنة ست و عشرين من الهجرة، و كان له عقب، و كان يسمّى بالسّقّاء، و يكنى أيضا أبا قربة. و كان رجلا و سيما جميلا، يركب الفرس المطهم و رجلاه تخطّان في الأرض، و كان يقال له قمر بني هاشم، و كان لواء الحسين (عليه السّلام) معه يوم قتل.

انظر، مقاتل الطّالبيّين: 89- 90، و: 58 طبعة آخر، الفتوح لابن أعثم: 3/ 129، الإمامة و السّياسة لابن قتيبة: 2/ 12، تأريخ خليفة: 235، مروج الذّهب للمسعودي: 3/ 77، المعارف لابن قتيبة:

217 و 211 و 88، الإشتقاق: 296، جمهرة أنساب العرب: 265 و 261، جمع الفوائد: 2/ 218، ينابيع المودّة: 3/ 17، و: 67 و 68 طبعة اسوة، جواهر العقدين: 2/ 329، الإرشاد: 2/ 109، و:

255 طبعة آخر.

انظر أيضا، الإرشاد: 2/ 125، مقتل الحسين لأبي مخنف: 174 و 234، إبصار العين في أنصار الحسين: 25 طبعة النّجف الأشرف، المناقب لابن شهر آشوب: 3/ 260، و: 4/ 108، عوالم العلوم:

17/ 343، البحار: 45/ 40، مقتل الحسين للخوارزمي: 2/ 29 و 30، العقد الفريد: 2/ 83، تذكرة الخواصّ لسبط ابن الجوزي: 142، إعلام الورى: 28، مثير الأحزان: 28، أسرار الشّهادة: 387، و:

337 طبعة آخر، تأريخ الطّبري: 6/ 137، روضة الواعظين: 157، البداية و النّهاية: 8/ 176، تظلّم الزّهراء: 118، المنتخب للطّريحي: 311، و: 305 طبعة آخر، رياض المصائب: 313، المقتل للمقرّم: 266- 270، منتهى الآمال: 1/ 686 و 687، الخصال: 1/ 68، معالي السّبطين: 1/ 441 و 440، الدّمعة السّاكبة: 4/ 322- 324، الفصول المهمّة لابن الصّباغ المالكي: 1/ 645 و:

2/ 167، النّعيم المقيم لعترة النّبأ العظيم: 235، بتحقّيقنا.

و في المقاتل: 89 قال: و العبّاس ... آخر من قتل من إخوته لأمّه و أبيه ... و لكنّ الإصفهاني كعادته يطلق العنان لقلمه بدون تروّي و بصيرة لأنّه يردف قائلا: ... فقدّمهم بين يديه، فقتلوا جميعا، فحاز ميراثهم ... و نحن نسأل كم تتصوّر أيّها المؤرّخ أنّ العبّاس بقي حيّا بعد إخوته حتّى يحوز ميراثهم؟

و هل أنّ العبّاس كان يفكّر بالمادّيات كما تفكّر أنت و غيرك؟ و هل ... و هل ... إلخ.

و كان يقال له «قمر بني هاشم» لو سامته و جماله. انظر، تأريخ الطّبري: 4/ 118.

اسم الکتاب : الحسين و بطلة كربلاء المؤلف : مغنية، الشيخ محمد جواد    الجزء : 1  صفحة : 163
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست