الواحد الذي يكون حجة اذ الموضوع في اعتبار السوق الشك في التذكية و عدمها و الحال ان البينة و كذلك الخبر الواحد كاشفان عن الواقع فلا يبقى شك كي يؤخذ بأمارية السوق.