responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : موسوعة مصطلحات علم المنطق عند العرب المؤلف : فريد جبر؛ سميح دغيم؛ رفيق العجم؛ جيرار جهامى    الجزء : 1  صفحة : 514

جنسا له و الخاص فصلا (سي، ب، 82، 16)- القسم الذي ليس العام محمولا فيه على الخاص فهو أن يكون الخاص عارضا لشي‌ء من أنواعه كالنغم إذا قيست إلى موضوع العلم الطبيعي (سي، ب، 254، 8)- العام بالجملة سواء كان جوهرا أو عرضا هو الذي يقال على موضوع (ش، م، 9، 5)- إنّ الكليّ أخصّ من الجنس لأنّه جنس الجنس، و جنس الجنس أخص من مطلق الجنس لأنّه فرد من أفراد مطلق الجنس، و لا يجوز تعريف العام بأحد خواصّه، أي أفراده كتعريف الحيوان بالإنسان مثلا، فلا يجوز تعريف الجنس بالكليّ (ه، م، 44، 7)- «الكلي الطبيعي في الخارج» فمعناه أنّ ما هو كليّ في الذهن هو مطابق للأفراد الموجودة في الخارج مطابقة «العامّ» لأفراده (ت، ر 1، 144، 6)- يلزم من وجود الخاصّ وجود العامّ المطلق، أي حصّة المعيّن من ذلك العام، كما يلزم من وجود «هذا الإنسان» وجود «الإنسان»، و من وجود «هذا الإنسان» وجود «الإنسانية» و «الحيوانية» القائمة به (ت، ر 1، 160، 7)- من علم العام فقد علم شموله لأفراده (ت، ر 2، 86، 27)

عام و خاص‌

- العام و الخاص هما الكل و البعض (ق، م، 11، 10)- الكلام الذي يفرّق بين العامّ الّذي هو الكل، و بين الخاص الّذي هو البعض أربعة: منها «كلّ» كقول القائل: كلّ إنسان حيّ. و منها «بعض» كقوله: بعض النّاس حيّ. و منها «و لا واحد» كقوله: ليس أحد من النّاس بحيّ.

و منها «لا كلّ» كقوله: ليس كلّ النّاس بحيّ (ق، م، 36، 6)- إذا وجد العام ليس يلزم أن يوجد الخاصّ كما يلزم عن وجود الخاصّ وجود العامّ (ش، ع، 104، 2)- إذا وجد الخاصّ وجد العام و ليس ينعكس ذلك (ش، ع، 130، 8)- العام متقدّم ... بالطبع على الخاصّ (ش، ع، 130، 8)- يلزم من وجود الخاصّ وجود العامّ المطلق، أي حصّة المعيّن من ذلك العام، كما يلزم من وجود «هذا الإنسان» وجود «الإنسان»، و من وجود «هذا الإنسان» وجود «الإنسانية» و «الحيوانية» القائمة به (ت، ر 1، 160، 7)

عامتان‌

- (القضيتان) الدائمتان و هما الضرورية المطلقة و الدائمة المطلقة و العامتان و هما المشروطة العامة و العرفية العامة، فذهب كثير منهم إلى أنها تنعكس إلى أخص من المطلقة العامة و هي الحينية (و، م، 238، 26)

عامية

- العاميّة هي على طريق التناسب في كل ما هو موافق للجنس الذي هو تحت العلم (أ، ب، 338، 11)- العاميّة فبمنزلة القول بأنه إذا نقص من المتساوية متساوية تكون الباقية متساوية (أ، ب، 338، 13)- أعني بالعاميّة مثل أن القول على كل شي‌ء إما موجبة و إما سالبة (أ، ب، 400، 10)

اسم الکتاب : موسوعة مصطلحات علم المنطق عند العرب المؤلف : فريد جبر؛ سميح دغيم؛ رفيق العجم؛ جيرار جهامى    الجزء : 1  صفحة : 514
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست