responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : موسوعة مصطلحات علم المنطق عند العرب المؤلف : فريد جبر؛ سميح دغيم؛ رفيق العجم؛ جيرار جهامى    الجزء : 1  صفحة : 515

عبارة

- العبارة و ما قام مقامها و أعانها على وجوه، فمنها العبارة الشعرية، و منها العبارة البلاغية، و منها العبارة العلمية (ف، ب، 87، 3)

عجمة

- العجمة هي أن يجعل المجيب من قبل اللغة أعجميّ اللفظ. و الآخر هو أن يكون القول الواحد بعينه مرارا كثيرة (أ، س، 755، 15)

عد

- العدّ تقدير المنفصل (س، م، 132، 14)

عدد

- وجدنا بعد أعيان الأشياء أشياء لا صفة بها كالواحد و الاثنين و العرض و الطول و ما أشبه ذلك. فالتمسنا لذلك اسما جامعا، وجدناه العدد. و هو كلّ شي‌ء يقع عليه كمّ (ق، م، 10، 1)- العدد منه المنظوم و منه المقطوع. فالمنظوم ما كان بعضه ملصقا ببعض، و ذلك الخط و البسيط و الجثة و الوقت و المكان. و المقطوع ما كان بعضه مباينا لبعض، و ذلك الحساب و الكلام (ق، م، 12، 16)- إن العدد يضم ... أين و متى. لأنّ أين و متى يخبران عن المكان و الوقت من باب العدد (ق، م، 20، 4)- العدد لمّا كان في غاية البعد عن العلم الطبيعي لم يكن في شي‌ء منه عسر أصلا، فلذلك لم يقع فيه اختلاف أصلا (ف، ج، 33، 23)- لأنّ خواص هيئات العدد، كالفرديّة، و الزوجيّة، و التربيع، و التكعيب، و التثليث، و غير ذلك، ليست هي بأعداد، و لا أيضا فصول للأعداد، بل عوارض تعرض لأنواعها لازمة، كما تحقق في الفلسفة الأولى، و كما هو مشهور؛ و ليست من مقولة المضاف، أو أين، أو غير ذلك. فهي إذن من مقولة الكيفيّة، و من هذا الجنس منها، إذ ليست بملكات و لا حالات، بل و لا هي قوّة، و لا عجز، بل و لا انفعاليّات و لا انفعالات (س، م، 206، 13)- إنّ المنفصل لذاته، و هو العدد، لا يقال على ما فرض نوعا أخيرا تحت الكمّ قولا بالتواطؤ، فضلا عن أن يقال لا بالعرض. و كيف يقال، و كل نوع منهما ليس الآخر؟ بل قد يشتق لأحدهما من الآخر الاسم، فلا يقال إن المقدار عدد، أو انفصال، أو منفصل لذاته، بل محدود، أو منفصل بعدد و انفصال (س، ج، 170، 8)

عدد زوج‌

- إنّ العدد الزوج هو المنقسم بنصفين، و النصفان من جملة الاثنين (س، ج، 253، 2)

عدد فرد

- إذا قلت: عدد فرد، فمعناه أنّه عدد ذو فرديّة، أي شي‌ء ذو كيفيّة لا ينقسم معها العدد بمتساويين، فيكون العدد الثاني المأخوذ في بيان حدّ الفرد ليس على سبيل أنّه محمول، بل على سبيل أنّه جزء حدّ لجزء حدّ (س، ج، 173، 16)

عدل‌

- العدل، كالتسوية بين المتماثلين و التفصيل بين‌

اسم الکتاب : موسوعة مصطلحات علم المنطق عند العرب المؤلف : فريد جبر؛ سميح دغيم؛ رفيق العجم؛ جيرار جهامى    الجزء : 1  صفحة : 515
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست