responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : موسوعة مصطلحات علم المنطق عند العرب المؤلف : فريد جبر؛ سميح دغيم؛ رفيق العجم؛ جيرار جهامى    الجزء : 1  صفحة : 390

ذو كيفية

- ربّما كان لذي الكيفيّة اسم، و لا يكون للكيفيّة اسم موضوع أصلا (س، م، 219، 1)

ذوات الأسوار

- أما في ذوات الأسوار فمع السور، فإذا لم يكن حرف السلب مع الوجوديّة فيما ليس فيها سور و لا جهة و لا مع السور أو الجهة فيما لها سور أو جهة كانت القضية حينئذ عندهم موجبة، كان محمولها اسما محصّلا أو اسما غير محصّل (ف، ع، 148، 13)- أما في ذوات الأسوار فإن الموجبة البسيطة تحدث بأن لا يقرن حرف السور لا بالسور و لا بالمحمول و لا بالكلمة الوجودية و لا بالجهة (ف، ع، 156، 14)- أمّا في الثنائية ذوات الأسوار فبأن يرتّب حرف السلب مع المحمول فقط، دون السور (ف، ع، 156، 20)- الموجبة المعدولة الثلاثية في ذوات الأسوار تكون على ثلاثة أنحاء: على مثال ما سلف في المهملة و الشخصية، إما بأن يكون حرف السلب مع المحمول أو مع الكلمة الوجودية أو معهما جميعا (ف، ع، 157، 2)- القضايا ذوات الأسوار منها ما ينعكس و منها ما لا ينعكس، و انعكاس القضية هو أن يتبدّل ترتيب جزأيها، فيصير موضوعها محمولا و محمولها موضوعا. و تبقى كيفيتها و صدقها محفوظين دائما في أيّ مادة كانت في جهة (ف، ق، 17، 9)

ذوات الجهات‌

- القضايا التي تكون فيها جهات تسمّى ذوات الجهات، و قد يكون منها موجبات و سوالب، و السلب إنما يحدث فيها (ف، ع، 155، 13)- القضايا ذوات الجهات الأول ثلاث: ضرورية و ممكنة و مطلقة (ف، ع، 157، 18)

ذوات الجهة

- قد يكون في ذوات الجهة قضايا بسيطة و معدولات، فالموجبة البسيطة في الشخصية و المهملة منها يكون بأن لا يرتّب حرف السلب لا مع المحمول و لا مع الكلمة الوجودية و لا مع الجهة (ف، ع، 156، 1)

ذوات الكيفية

- أمّا ذوات الكيفيّة، فهي التي لها هذه، إمّا أولا، و إمّا ثانيا، كانت جواهر أو كانت كميّات، فيشتق لها الاسم منها كما يشتق من الكميّة و غيرها (س، م، 218، 10)

ذوات الماهيات‌

- أمّا المركّبات العقليّة، فهي التي تحدّ بالحدود التامة المذكورة، و هي ذوات الماهيّات (ط، ش، 250، 19)

اسم الکتاب : موسوعة مصطلحات علم المنطق عند العرب المؤلف : فريد جبر؛ سميح دغيم؛ رفيق العجم؛ جيرار جهامى    الجزء : 1  صفحة : 390
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست