اسم الکتاب : النجاة المؤلف : ابن سينا الجزء : 0 صفحة : 50
او در الالفاظ المستعملة فى المنطق و حروف (ص 109) گفته است كه ارسطو
در مقالة هفتم ماوراء الطبيعة گونهگون حد را آورده است.
2- مشكويه رازى در ترتيب السعادات (ص 458 هامش المبدأ و المعاد و
تهذيب الاخلاق چاپ سنگى تهران) چنين آورده است:
نشانه دفترهاى «ما بعد الطبيعة» ارسطو حروف است از الف و باء و پس از
آنها كه برخى از آنها به عربى درآمده و برخى را ترجمه نكردند. آنچه كه ترجمه شده
بسيار بىنياز كننده و بسى بسنده است (عمل فى ما بعد الطبيعة كتبه التي رسم فيه
عليها الحروف و هى المعروفة بالالف و الباء و ما بعدها منها ما نقل الى العربية و
منها ما لم ينقل الا ان فى ما نقل غنى كثير و كفاية تامة».
3- ابن هندو در المشوقة (مجله جاويدان خرد: 23 ص 33) گفته است: «و
اما الالهيات فجعلها مقالات و وسمها بالحروف فكانت علامة احدها الالف و علامة
الاخرى الباء و علامة الاخرى الجيم و اسم جملة هذه المقالة باليونانية ماطافوسيقا»
4- در انموذج العلوم گمنام آمده است: «المقالة الخامسة فى الالهيات و ما بعد
الطبيعيات العلم الالهى هو النظر فى الامور العرية عن المواد، التي اشرفها و اجلها
البارى تعالى و تقدس، و الأشياء العقلية، التي يفارق الوهم و الحس. جعل ارسطو
مراتب هذا العلم اربعا:
احدها البحث عن ذوات الموجودات و ما يعرض لها من حيث هى موجود.
و الثانية البحث عن مبادى البرهان فى جميع العلوم النظرية، و ابطال
قول من برى ان مبادى التعاليم و الاجسام التعليمية جواهر يفارقه.
و الثالثة الفحص عن الموجودات العرية عن المواد التي لا حاجة لها الى
الاجسام الا من حيث هى مدبرة و متممة لها و انها كثيرة متناهية و مراتبها فى
الكمال متفاضلة.
و الرابعة الفحص عن الشىء المتقدم لجميع الموجودات الذي افاد الوجود
لكل موجود سواه، و كيف استفادت الأشياء منه على مراتبها، و هذا كمال العقل.
5- كندى در «كميته كتب ارسطو» (ص 384 رسائل) مىگويد كه ارسطو در
كتاب ما بعد الطبيعيات» مىخواهد چيزهايى را كه با طينت و ماده استوار نيستند و آن
هستى كه با طينت است آشكار بدارد، همچنين يگانگى خدا و نامهاى او و عليت و كنندگى
و رسا كنندگى و پروردگارى و دارندگى او را و تدبير استوار و خرد رساى او را.
اسم الکتاب : النجاة المؤلف : ابن سينا الجزء : 0 صفحة : 50