حج القِران والإفراد أو لا [1]، والأفضل أن يكون من المواضع الثلاثة، ويستثنى من ذلك عمرة العقوبة فإنه يأتي بها من المواقيت البعيدة على
[1] بلا خلاف في ذلك وتشهد له النصوص الكثيرة.