يعني في التطليقة الثالثة، ولدخوله فيما كره الله عزوجل له من الطلاق الثالث حرَّمها عليه، فلا تحل له حتى تنكح زوجاً غيره، لئلا يوقع الناس الإستخفاف بالطلاق، ولا يضارّوا النساء.) [2]
8- وروي عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أنه قال:
(أيما إمرأة سألت زوجها الطلاق من غير بأس، فحرام عليه رائحة الجنة.)