في ختام التي افتُتحت بالبركة، يذكِّرنا الرَّبُّ
سبحانه بسمات عباد الرحمن الذين تمتعوا في حياتهم آيات القرآن. لعلنا نرى جانبًا
من جمال وجلال كتاب ربِّنا في سلوك هذه النخبة المعاصرة.
ذلك أن منهج القرآن في بيان الحقائق فريد، أنه يجعلك تعيشها مباشرة
عبر مَنْ مَثَّلها أو يُمثِّلها في واقع الحياة.