لو عرفها لم يعترف بها عنادًا واستكبارًا.
2- من أجل التهرُّب من ضغط الأدلة الدامغة ومن وخز الوجدان، كان الكفار يستهزئون بالرسول.
3- لكيلا يضل الإنسان عن السبيل، عليه أن ينظر إلى الدعوات مُجرَّدة عن الهوى وعن العصبيات.