[1]قال في الحدائق: «و في الرواية الاولى اشارة الى كون الضميمة شيئا له
قيمة كالثوب والمتاع ونحو ذلك وينبغي أن يحمل عليها اطلاق الشيء في
الرواية الثانية» انتهى موضع الحاجة من كلامه رفع في علو مقامه والامر كما
أفاده وأما ما افاده في المتن من اشتراط كون الضميمة ذات قيمة معتد بها فلا
يستفاد من الرواية واللّه العالم.